ات لسن انو ا
في الطبوع من
؟ - هنك يعض الكلمات في الفتع جات على غير اللشهور من
ضور قي ذكرما قبع للها بين حاصري 1-1 لعفي ماله
الزيادات كال عليه ابن حجر في شرحو.
© - وجدنا في «تغليق التعليق» لابن حجر زيادات لم تُذكر في
» الحديث الثاني: حديث أنس
كل حديث في بداية فقرة ميزة بالحرف الأسود.
8 - ومن الفُصور الذي ان الطيمات لفح أيضاً أن شرح
تركيز وفهم القارئ للحديث؛ لأنهُ
1 لبلا
- ورج أن نكون يا على له
فاعتمدنا فيه نسخة محمد فؤاد عبد الباقيه لأ0
1 لأبواب 1 الأحاديثفي هذه » ا
امو لا مارن الأمل واج
الحديث الرقم الأعلى لإ أنه ماخر عن الذي يليه في المعتمد من
صحيح البخاري.
8 - وثمت آم آخر جعلنا تعتمد ترقيم محمد فؤاد عبد البافيه
وهو أنه العتمد في الفهارس المشهورة, كالعجم القهرس لألفاظ
في بداية السطر كفقرةٍ جديدة ل
الصئمات بكثرة تكراره للحديث الواح في مواضع متثرقة قد تل إل
ّ يفول ل ل
ل ل زا علي
جم شل حديثو مكزر إل الموضع الأول الذي أكر فيه مجمومة
فذكرنا اطرافاً كثيرةٌ أففلت عند من اعتنى بهاء وريطنا الأحاديث
يعفتها يعض قدر الإمكان وصحنا كثراً من الأرقام ال كانت تل
من نسخة محمد فؤاد عبد الباقي خطاء وتجارزنا اطراضا لا تصح أن
وزيا أيضاً ان بعضنٌ الأحاديث قد ثَرةٌ على الها مستقلفٌ إل ا
أحاديث أخرى» فيا الأ هذه الأحاديث ترجع إل موضعين أن
القطعةالثنيةمنه: الأطراف كذا وكذا.
١7 - ل تقتصر الجهود في هذه الطبعة عند ذكر مكّرات
الكثيرة وقد تور مشوراً أكثر من عث
يطلمٌ على مكزرات الحديث عند الموضع الأول ذكرأ ثم ينظرّفيها
مذ الطبعة حاولا أن ندم قاد ذلك عدد الحديث الأول
واتفاقه مع الحديث الأول منهاء ذاكرين عند كل طرفو من اكرات
كانت القابلات بين الكررات خاضعةٌ للإجتهاد قدرٌ الطاقة؛ ونأل الله
اتمال أن تكو القابلات نادقف ومثله - وهو مخاضيع للاجتهاد
النظري والعملي - لاب أن َم فيه بعضٌ الخلَل أن بعضضٌ القواعد
(ل): إذا كان الطرف لكر هو عينّ لفظ الحديث المذكور تحه
7 مقدعة لفقل
الزيادات أو كان فية تفصيلٌ معنى الحديث الأول
والحديث الأول.
١ - خَرّجْنا احاديث البخاريئ من صحيح مسلم مع يان
بزيادةً بعض الألفاظ ونقصائها.. وقد تهنا على هذه عدد الحاجق
معتمدين في الإحالة إل ملم ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي.
وني تخريجنا من ملم زيادات كثيرةٌ على أعمال من تقدتناء كعم
ولم نعتمد في تخريجه من مسلم على الأعمال السابقةٍ لغيرنا.
فإذا كا احديت قد ور عن مسلم في غير موضع؛ فاذ
لترقيمٌ السابق له في الموضع الأول دون مراعاؤ
الأحاديث» لذا كان في الإحالة إليه بالرقم نفس وٌخُموضِي؛ فاضطررنا أن
الأخرى فأكرين فيا اسم الكتاب ورقم الحديث الخاصّ بذاك الكتاب»
يُْلم من طريقة البخاري - رجه الله - آنه قد يُقطع
مسلب إلا اا هذه القطعة اللذكورة من الحديث ليست عندهه فلتي
8 - ل تفصيزني ريا من مسلم أن نفكره عند اوضع
الأول من مكررات ذاك الحديث لمعرفة ما إذا كان اديت
عليه ام لا؟ ثم إن الرجوع إل ذلك لا يعني أن الحديث حر عند
ملي لألاما قد يكونٌ عند مسلم قطعةً أخرى من الحديث.
الثاني: ليان الذكورة عند البخاري
الرواية المذكورة عند مسلم إذا لم الأ فإذا كانت الروايشان
ن أو قريتين التينا بذكر ريه من وإلاًذكرنا الفروق بإجال إذا
١ - زثاني هذه الطبعة ري الآبات متها بئ حاصرين
هت على لاجم مطلوه؛ وأوضحنا كير من الفقرات في مقلمة
ِِ عليه بعد المقابلة لمان من
٠ - اوردنا ترجتين موجزتين للإمام البخاري» والحافظ ابن
حجن رجهم الله
نسال الله تعال أن نكو وفنا في هذا العمل
وآخر دعوانا ان الحمد الله ربٌ العلئين
#الربيع الأول/١167
ترجمة البخاري
١ - هو الإمام الحاف محمد بن إسماعيل بن إيراهيمٌ بن المشيرة
مجوسيا وطلبٌ إسماعيل بن إيراهيم الل وقد مع مالك بن أننس*
ورأى اد بن زيد وصافح ابن البارك.
* - و الحافظ سئة اريم وتسعين ومثقٍ في شال
١ - بدأب
الثامنة عشرة
١ - صاب تاريخ عند قر رسول الله الى اله عليه
حديث ضحي وأحلاً مشي آلف حديث غير صحيح.
وسله محمد بن أبي حا الورًا تَطجِيم با التي
قضايا الصحابة والتابعين وأقاويلهم؛ وهر في
عند علي بن لمدي.
١٠٠ - وقصت في مسالة: ملفظي بالقرآن خلوق مع حمدين
1 الرجمة البخاري.
8 - مرجم في مصادرٌكثيرة؛ من أمنها:
»14١ «طبقات الحتابلةر 171/1- 174 سير أعلام التبلاء
4101-71 يتهذيب الكماله...
"2 اترجة الحافظ ابن حجر
ترجمة الحافظ ابن حجر
أبو الفضل الكناني المسقلاني امصري القاهري الشافعي. ويُعرف با
لقول لعدم تفريقارباب الدولة بي اللساء وضيرهم؛ ومبالتهم ي
* - أدخل اتاب بعد إكمال مس سنن وكنان لديه فكاةٌ
ورؤمة ةيم ب خلا مون يم ل زاح تكلا ير
وم م بور لاحم بال لدي سدق اج فيك
الحديث للعرقي والحاوي الصغير» ويختصر ابن الحاجب في الأحصول» ينه عقب صرف سن (81قضار 7
التوخي علمالقامات وم العراي عام الحديث: ومن الجد صاحب ب
١ - الف الكتب الشروح والتون. والرضاق على المينكا
من البلاد كالحرمين والإسكندرية ويبت المقدس والخليل. ا
8 - ولي مشيخة الحديث وتدريس الفقه بأماكن من الديار مأكله وشربه وملبسه وصيامه وقيامه وبذله وحسن عشرته ومزياد
بالييرسية» ومشيخة الصلاحية مجوار مشهد الإمام الشاقعي. 0 عصره
وتصنفً قات وتفرّ بلك وهد له بالحفظ والاتقان القرببُ
والبعيد والعدي والصدينٌ حتى صارٌ علا لفظ (الحافظ) علب كلم قال السيوطي في منظم العقيانه ص14
واتشرت وتكانبت الملوك من تُطرٍإل قرفي شأبهاء وهي كثيرة جنا ونضائه» وجوهره الذي ثبت به على كثير مسن الأعصار فخارم إسام
٠ - كان مُصَمماً على عدم دخوله في القضاء حتى إنه م هذا الفن للمقندين» ومقّم عساكر لمحدثين وعمدة الوجود في النوهية.
لصرة اما
الم اطباض كن علي ب نت كنرك ني
ست ررئسني
الله
قال الشع الام الم العامة اراني حجةالإسلام حل لطاين صدة الحدشين
زمن مجلس فيد عصره ووحيد دشر يبي السنة الضرا قامع أصل البدع والأصراء
الشهاب الناقب أبر الفضل أحد بن علي بن محمد بن محمد بن علي المسقلاني الشهير
السدلل الذي شرح دور لل الإسلام للسئ فتقاات لتياعها وارتاحت
الطلع على ضسائر القلوب في الي انترافها واجتماعهاء وأشهد أن حسداً عبده ورسوله.
الذي محفت بحقه كلمة لباطل بعد ارتقاعها واتصلت بإرماله أشوا الهدى وظهوت
حجها بعد اقطاعهاء صلى اله عليه وسلم ومسلم مداصت السما والأرض هل في
اقلاضها وهجروا في محبة داعيهم إلى اله الأرطار والأوطان وأ يماودوها يعد وداعها
أ بع فا أول ما صرفت في قاس ابي واعطى ساخص مزمد الاعتساي
جاه الصحيح قد تصدى للاقاس من وام الية تقريراًواستباطاً وكرع من
جاممة وجيزةدون الإسهاب وشو القصور سيل أذ تقشح الستفلق وتفءل
الصعاب: وتشرح الصدور. ويتحصر القول فيهاإن شاه الله تعال في عشوة فصول:
الأول في بان السب الباعث له على تصنيف هلا الاب
الثائي: في يان موضوعه والكشف عن مغزاء فيد والكلام على تحقيق شروطه»
الثالث: في بان الحكمة في تقطيعه للحديث واختصار: وفائة إعااشه للحليث
اصل موضوع الكتاب والحقت فيه سياق الأحاديث للرفوعة العلقة والإشارة من وصلها.
على سيل الاتصار.
اافس: في ضبط الغريب الاق في ونه موتله على حروف العجسب بخص
عارة ولخلص إشارت فتسهل مراجعت ويخف تكراره
السائس: في ضبط الأسماه الشكلة الني فيه وكذا الكنى والأتساب وهي على
نقسين الأول:الإثقة والخقةالاقصة في حيث تدخمل تحت ضابط كلي لتسهل
والجواب عن ذلك الطمن بطريق الإنصاف والعدل والاعتظار عن المصشف في التخريج
ونه تظهر عدة أحاده بالكرر ورد نيعا لشيخ الإسلام بي زكرا التووي هله تركا به
ثم أضقت إليه مناسي ذلك ما استفده من شيخ الإسلام أبي حص المقي له ثم
رده بسياق أسماء الصحاة لذي اشتمل عليهم كب ربا هم على اروف ودام
الم ختدت هذه القدمة بترجمة كاشفة عن خصاتصه ومناقيهء جامعة لأثره ومناقيه؛ ليكو
الأصول اقتحت شرح لتاب تيا يقتا الوعابد
فلسوق إن شا الله اباب وحديه أولاً ماكر وجه الاسية ينهما إن كانت
اثم امتترج ليما يتعلق به غرض صحيح في ذلك الحديث من الفوائد الكت
والإسنادي من مات وزيانات وكشف غامض تصريح مدلس بسماع ومتابمة سابع
ولا أصل نا القطع من سلف وموقوه وماك تلم زوائد القوائد وتتظم
الأحكام اقبي ولواعظ الزهدي والآداب الرعية مقتصراً لى الراجح من ذلك متحرياً
الواح دون الستفلق في تلك للسالك مع الاحتء بلجمع بين ما امه التمارض مع
والظاهر بمزول: والإشارة ل نكت من القواعد الأصوليةونبذ من فوائد العريسة وب
من الخلائيات للذعية بحسب ما اتصل بي من كلام الأئمة وامع له فهسي من الققاصد
فا تكرر لفن في باب بع غير باب تدم نيت على حكمة الكزار من غير إعانة
فإ تكرر في باب آخر اقتصرت فيما بعد الأول على الناسية شارحاً م بتقدم له
ذكر مها على الوضع الذي تقدم بسط القول فد
باصا في الأول على الاسية وف لاني على مسياق الأساليب العاقبة مراعباً في
جيمها مصلحة الاختصار دون افذر والإكار.
علي وعلى من طالع أ قرا أ كه انعم الوافرة ري نه سمع بجي
الفصل الأول:
اتصنيف جامعه الصحيح ويان حسن يه في ذلك
مدون في الجامع ولامريةلأرين:
أحدهما: انهم كائرا في با الخال قد هوا عن ذلك كما ئيت في صحيح مسلم
ثم حدث في لاخر عصر لابين مون الأثر وتبريب الأخبار ذا تش العلماه في
الأمعصار وكثر الابتاع من الحوارج والروافض ومنكري الأقدار.
فأرل من جمع ذلك الربيع بسن يح وسعيد سن أبي عروية وغيرهساء وكاتوا
«ونوخى فيه القري من حديث أهل الحجاز ومزجه بأقوال الصحابة وتاوى التابمين ومن
بن عمرو الأرزاعي بالشاب وأبر عبد الله سفيان بن سعيد الثوري بالكوفة؛ وأبو سلمة.
حاد بن سلمة بن دينار بالبصرة.
ل ان راى بع الأئة منهم أن يخرد حديث ني ل خاصة: وقلك على رأس
تين فصف عيد الله بن موسى العبسي الكوفي مسئدً وصنف مسلد بن مسرهد
ثم ات لأئمة بع ذلك الوم فل إسام سن الحشاظ إلا وصنف حدينه على
ابلا
«دمنهم من صنف على الأيراب وعلى الساتبد معً كي بكر ين أبي شبية.
غلما رلى البخاري لله هذه التصاتيف ورواما وتنشق رياها واستجلى غياماء
وجدها بحسب الوضع جامعة بين مسا يدل نحت التصحيح والتحسين والكشير منها
يشل التضعيف: فلا يقال له سمين فح هته لجمع الحديث الصحيح الذي لا
والفقه إسحاق بن إيراهيم الحتظلي العروف بابن راهوية.
لبر يوسف بن يعقرب احرن أو اليسن الكندي أخبرنا أو متصور القزاز عبرا
الحافظ أبو بكر الخطيب أخبرني محمد بن أحمد بن يعقوب أخيرنا محمد بن تعيسم سممت
خلف بن محمد البخاري بها بقول: سمعت ليراعيم بن معقل السفي بقول: :قال أبعي
الله محمد بن إسماعيل البخاري: كنا عند إسحاق بن راهريه فقال: لو جمتم كنا فتصراً
الصحيح سة رسول الله .قال فوشع ذلك في غلي فأعفت في جع الجاع الصحيح».
وددينا بالإساد الثابت عن محمد بن سليمان بن فارس قال: سمعت البخاري
من الصميح اه قال الإسساعلي: أنه لو ارج كل صحبح ع جمع في لباب
الواحد حديث جماعة من الصحابة؛ والذكر طريق كل واحد منهم إذا صحت يصب كايا
كراج
الممقدمة - الفصل لاي: ف مان موضوعه والكشف عن مت يه
بن إمساعل البشاري في لام مشي خلف الي ل واي ل مشي تكلما رقع الني
وقل لطاظ أب احدين عدي سمت الفرسري بقولة: سمعت جم ين فضيل
وكان من أعل لفهم يقول فذكر و هذا لام له رآ ابض
وف لبر جفر عسودين عمرر تيليا آلف ابخاري كناب الصحيح عوفة
بالصحة إلاي أرعة أحاديث. قل علي الول ها قول لبخاري وعي صحيحة.
الفصل الثاني:
وهر ستاد من نسي إيا: «دم الصحيح السند من حديث رسول الله # وسنت
لكت الحكيةلامشترج بنيمه من لثون معني كبر فرق في لواب اتاب بحسب
تلسيهاء وات نيه بيات الأحكام تع مها ادلالات البيمة ومسلك في لسار ل
توما لل قربي
قال الشيخ بي الدين تقع الله ب: لبس مقصود البخاري ااقتصار على الأحاديث
وقد بذكر اتن بخ إسناد وقد بورد ملق وف عل هذا لأ لراد الاحتجاج للمسالة.
الي ترجم غا ودار إل الحديث لكونه معلوماً وقديكون مادم ورا تلم قري وق
فشكل فهم على ارقي
وقد أوضح السبب ي ذلك العام أو لويد الباجي لكي في مقدصة كاب في
أساء رجا البخاري فقال اخرني الافظأبو فر عبد الرحيم بن أحمد لمروي» قال
لقا لاط أو إسحاق يراع ح بن اعد السدايه له دست تاب التشاري سي
الثزجةوالديث الذي بليهاوتكلفهم من ذلك من تعسف الأول ما لا يسرع لت
والحديث: وعي مواضع قللة جا ستظهر كما ساني ذلك إن شاء الله تعال شوظهر لي
أ البخري مع ذلك فيا بورد من تراجم الوب على لوا إن وجاد حلجً نسب
والتصحيح؛ واعظالشهود ولحكام في بلي اتعديل والتجريج؛ شه
له بالانقراد خصوصاً في شرح البخاري كل ملم وقفى له كل حاكم
حَجر ولا حر وانقد الذي ضاهى به ابن معين فلا مشي عليه برج
لا مرائع تحول ينها وين كل طالبيء جَملَ الله به هذا الزصان الأخيره
وأحيا به وبشيخه م لإملاء بعد انقطاجه من دغر كثير.
وفال السخاوي لي والضوء اللامع 1174/1
قال الله تعال: (فلا يكرا كم
وقال ابن لياس الحنفي في مبدائع الزهوره 1154/7
ول يق بعدهم سرى القليل.
افمات ليل السبت ثامن عشري ذي الحجة من سئة (01ه) وقد
ادونهم. المؤمنين والسلطان فمن دونهماء وقدم الخليفة
للصلاة عليه ودفن ناه تربة الديلمي بالقرافق وتزاحمٌ الأمراء والكبراةٌ
الأريعون في ردع امجرم عن سبٌ امسلمه الأسئلة الفائقة بالأجوبة.
اللاثقة؛ الإصابة في تبيز الصحابة؛ إطراف المسند العتلي بأطراف المسند
الحنبليء الأملي الحلبية؛ الإمتاع بالأربعين المباينة بشرط السسماع» إنباء
الغمر بلبنء الشمره تقاض الاعستراض في السو على العيني في سرح
البخاري» الإثار بمعرفة رواةالآثار محمد بسن الحسن؛ بذل الماعون في
فضل الطاعونء بلوغ ارام مسن أدلة الأحكا» تبصير المتبه بتحرير
المشتبه؛ تيين العجب ما ور في فضل رجب؛ تخريج حديث الأسماه
الحسنى» تسديد القوس في مختصر الفردوس؛ تعريف أهل التقديس
مراتب الموصوفين بالتدليس, تعجيل النقصة بزوائد رجال الأئصة
الأريعة تغليق التعليق» تقريب التهذيب؛ الللخيص الحبير في ريج
أحاديث الرافعي الكير» تهذيب التهذيب؛ توال التأسيس بعال ابن
إدريس؛ الحصال للكفرة للذنوب المقدمة والمشاخرة الدراية
أحاديث الفداية الدرر الكامن في أعيان الثة.
ديوان خطب؛ الرحمة الغيئية بالترجة الليئية» رسالة تشمل على سؤال
أقوال في الحافظ اين حجر ومصادر_ترجتة. "
عن أحاديث رميت بالوضع في مصابيح السنة رقع الإصرعن قفضاة
مصره الزهر النغسر في نبا الخضرء زوائد البزار على الكتب السئة
ومسند أده سلسلة الذهب فيما رواه الشافمي عن مالك عن ناقع عن
أصحابي: عوالي الإام مسلم» فتح البباري لشرح صحيح البخاري:
فتوى في كابة التاريخ؛ القول المسلد في الذبٌ عمن مسند أحمده قوة
الحجاج في عموم المقفرة للحجاج» الكاني الشاف في تخريج أحاديث
الكشاف» لسان الميزان: المجمع المؤسس للمعجم المفهرس؛ مغتصر
الترغيب والترهيب؛ الطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية» موافقة.
الخبر الخبر في تخريج آثار امختصر» نائج الأفكار في تخريج أحاديث
الآثاره غقبة الفكر في مصطلح أهل الأثر» نزهة الألباب في الألقاب»
نزهة النظر في توضيح نغية الفكر؛ النكت الظراف على الأطراف»
النكت على علوم الحديث لابن الصلاح» هدي الساري مقدمة فح
الباري الوقوف على ما في صحيح مسلم من الموقوف.
١ - مصادر ترجمته
بدائع الزهور في وقائع الدعور لابن إياس الحنفي
البدر الطالع للشوكاني 40/١
الجواهر والدرر في ترجمة شيخ الإسلام ابن حجر للسخاوي.
حسن المحاضرة للسيوطي 107/1 8+
الدليل الشاي لابن تغري بردي 18/١
فيل التيد في رواة السنن والمسائيد لتقي الدين الفاسي
قيل رقع الأصر
ثيل طبقات الحفاظ للذهبي تأليف السيوطي +4 - 87
الضوء اللامع لأهل القرن التاسع للسخاوي 77/3 - 40
ت الحفاظ للسيوطي ص901
القلائد الجوهرية لابن طرلون ص١؟؟ - 777
لحظ الآلحاظ بذيل طبقات الحفاظ لتقي الدين بن فهد لكي
النجوم الزاهرة لابن ثغري بردي 077/18
نظم العقيان في أعيان الأعيان للسيوطي
ص48 - !9
وجيز الكلام في الذيل على دول الإسلام للسخاوي 311/1