المجدن عساكر (ححدم)
يحى بن الصهر فق الفقيه
رأف العربية أإما عل إن عبد القوى .
ثم أخذ كتاب سبوية فتأدله فقيمه0ا»
حصلى من علوم اللغة وغيرها قدراً كبيراً
دقل إن قغرى بردى :
«كان صحيح الذهن ؛ ذكياً + اماما ؛ متبجر فى علوم الديانة ؛ موصوقة
بالكرم , مقتصر فى المآكل والمليس ٠
وكانعادفاً بالفقهل" واختلاف العلاء .والأصلين » والتحو إءاءا فق التفسهر
وما يتعلق به
قوى الذكاء ؛ جد الحفظ حاضر البديهة .
)١( طبقات المفبرين الداودى وغذرات الذهب د | ١خ
(»؟) شفرات الذهب ١ رمم
(*) المنهل الصاف ١ | 77
كا عى بالحديث ؛ وخرج وانتق » ورع فى الرجال وف علوم الإملام»
تردد كثيراً على الشيوخ : ينسخ الأجزاء ؛ ويسجل الآراء ٠ غير هياب
ولا وجل . . وطوف ذكرء فى الأفاق لحدث بدمشق ووصر ؛ والثفر!١ .
قال اب نكثير وهو أحد تلامذتة :
« خرج إلى مصر 600 ه يستحث السلطان على الجهاد . ورجع من قيار
المصربة بعد أن أقام بقلءة مصر ثمانية أيام ,"0
وامتحن وأوذى ماراً . ولسان حال يقرل :
بثثت شماع علك فى أناس تسوق إليك ما اسطاعت حتوةا
وألق فى الجب 2" ؛ ونقل إلى الامكندرية 0 .
)١( تذكرةالحفاظ للذهبى 4/د+:1
(؟) البداية بالغباية كر ص 1١:17
(م) البدر الطالم رابج
وتصانيفه رحمه الله أشهر من أن تذكر » و أعرف من أن ت:.
سارت مسير الشمس فى الأقطار ٠ وامتلات با البلاد والأمصار ٠ قد
مجلدة »
لما قدم إلى القاهرة فى سئة ٠ه حض أهل المملك عل الجهاد , وأغلظ
القول للسلطان والأمراء + ودتبوا له كل يوم ديثاداً وطعاما
١ طبقات المفمرين لداودى )١(
(») البدر الطالع »١ ١ دالنجوم الزاهرة 4/و/؟
على ياه سيماء الآلى يوا خير الرية؛ ثور دونه القمر
ب القول فى سيبويه
ثم دار بينهما كلام ؛ لجرى ذ كرسهيويه فأغلظ ا
لمنافرم أير +.
وسقل عن السبب : فقال ناظرته فى شيء من العربيه , فذكرت له كلام
سهويه فقال : ما كان فى النحو » ولا كان معصواً » بل أخطأ ف
الكتاب فى ثمائين موضعانا؟ ما تفهمها أنت » فكان ذلك سبب مقاطعته [ياء
.وذكره فى تفسيرء : البحر - بكل سوء » وكذلك فى مختصره ؛ النهر ء
بواضع هذه الأخطاء من الكتاب
, وكنا نود - على كل حال - لو عر
-ففرجم إلبها ونم : من أى الخطأ كا
أهى الخطأ الصراح لا مكان فيه مراجعة » ولا وجه له من للصحة . أم
هى الخطأ فى الرأى الخاص ٠ يمكن أن نتخالف فيه الأنظار وتتحاول
بار وي
دون جدوى !
تعليق لا بد منه :
إنه هاجم الزمخشرى بالكليات القاسية ٠
قال « وهذا الرجل - الزمخشرى - كثير التبجح بكتاب سيبوء» ؛ دم من
من صو صكتاب سيوية :7
ووصف ابن مالك بأنه :كان ظيل الإلمام بكتاب سهيوبه*؟ .
وقدكان اين تيمو إمام عصره بلا مرافعة فى الفقه والحديث؛ والأصول>
والنحو ؛ واللغة ؛ . . وغير ذلك(" .
وقد أنمنى عليه الموافق والمخالف , وسار بتصائيفه الركباز !© .
(؟) النهر 11/١
() النجرم الزاهرة 271/4 + 77
() تذكرة الحفاظ 114٠|:
وقال ابن كثير وهو تلبيذه « وبالجلة كان رحمه الله م نكبار العلماء » وعن
ولكن خطؤه بالفسبة إلى صوابه -كنقطة فى بحر لجى .
فأصاب فله أجران وإذا اجتهد فأخطأً فله أجر . . » 519
وروى الشوكال , أثى عليه جماعة من أكابر علاء عصره فن بعدم +
ووصفوه بالتفرد .
وهو حقيق بذلك 9
طام موي م ©
1014/١ البداية والنهاية )١(
(») البدر الطالع ٠١
(7) البدر الطالع ١ 0 نقلا عن الصفدى
وحذر من حضر جنازته بمانى ألف » ومن النساء بخمسة عشر ألقاً 09
وهذا دليل على فضله ..
أشهر الآراء فى قراءات هذه الآية المكريمة +
قرأ اب نكثير وحفص : إن هذان لساحران : ع(
لنطان ؛ واللام هى الشارقة بين ؛ إن » ال ف
حد قولك . إن زيد
إن هذان إل ساحران .
وقرأ ان مسعود : إن ننذان ساحران »
يفتح الهمزة عن أن » وبشير لام يدل من النجرى !"
خبر الضحاك عن أبن عباس رضى اله عنهما « أن الله ”الى أنول هذا
"للقرآن بلغة كل حى من أحياء العرب
وهذه اللفظة بلغة بلحارث بن عب © .
٠٠ ) شقرات الذهب رم
(») الكشاف 13/3ه بتصرف
(م) الحدة لابن علريدىي»؟
بد ولق
وقال السبد فى شرح الشافية:
« الرجوع إلى قول القراء أولى أى من قول النحاة لتوائر قلهم من
وقال الجاج فى معان القرآن وإعرايه :
« القراءة إنما ينبغى أن يلوم فيها السئة »
وازوم السنة فيها أيضاً - أقوى عند أهل العربية . لآن الإجاع فه
القراءة إنما بقع على الشى» الجيد البااغ ١ ٠ه
وحك السكسائى عن بعض العرب قولحم :
وقالوا « جلست بين يداه . رأيت الزيدان »
حك رجل أسدى عن بنى الحارث بن كعب « هذا خط ذا أخى
قال الفراء!”؟, وذلك و إنكان قليلا أقرس ؛ لآن العرب قلوا . مسلمون»
+ 14 البحر المحيط 758/6 وليس فى كلام العرب لابن غالويه ) ١(
وقد اجتمعت العرب على إثبات الالف فى ثلا الرجلين فى الرفع والنصب
والخفض ؛ وهما اثنان » إلا بنى كنانة فإنهم يقولون : رأيت كلى الرجلين »
وقال السيوطى فى الهمع ©
« واروم الألف - فى الأحوال الشلاثة - لغة معرونة .
عزيت لكنانة ؛ وبى الحارث ين كعب » دب العنباء دن الهجم »
من ربيعة » وبكر بن وائل ؛ وزيدد» وخثعم ؛ وهمدان ؛ ومزادة »
وقال ابن ظأرس :
وهى - أى هذان - بالألف لفة بى الحارث ب نكعب
يقولون فذكل ياء ساكنة انفتح ما قبلها : ذلك »
وقال الشيخ عاد © , ومن العرب من بلرمه - أى المثنى - الألف ف
الأحوال التلاثة , ويعربه بحركات مقدرة على الألف +
ومنهم من يلزمه الالف دائماً ويعربه بحركات ظادرة على النون إجراء
للبثنى مجرى المفرد . قال المرادى فى شرح التسهيل .