ي ان بنتج عن الاقلاع عن هذه العادات ضرر أو مفدة » فلا بأس من
دره الضرر والفساد » بالقيام بها أو بيعضها +
التوسع في معرفتها فلوجع الى كتابنا و المشرق في نظر القادية والاندليين
ففيه اسباب بذكر هذه العادات الني انتقد ابن
ات ؛ دار الكتاب الجديد + ©7ح
ظر المصادر التي ذكراه ا في مقدمتنا لرسالة ابن قم الجوزية د اسماء
شثل شيخ الإسلام أو حل الزمان تقيّ الدين أبر العباس
أحمد بن عبد الحلم بن عبد السلام بن تيمية قدس الله روحه
ما تقول السادة العلعاد أمة الدين» رضى الله عنهم أجعين» في
النبوض والقيام الذي يعتاده الناس"ٌ من الإكرام عند قدوم شخصٍ
معيّن مُْيرٍ ؟ وهل بجورٌ أم لا عند غلبة ظنّ المتقاعد عن ذلك
وعداوة ؟
المحافل وغيرها » وتحريك الرقاب الى جبةٍ الأرض ؛ والانخفاض"
هل يجوز أو يجرم؟
وهل بجوز ذالك في حق الأشراف والغاماء وفيمن يبوس
وفيمن يفعل ذالك لسبب أذ رزق وهو تمكرهٌ عل ذالك
الجواب
الراشدين أن يعتادوا القيام كا يردّون عل السلام ؛ كا يفعل كثير
من الناس » بل قد قال أنى بن مالاك رضي الله عنه : الم يكن
وسلم انه قام ليكرمة ؛ وقال للأنصار لما قدم سعد بن نحبادة :
بني قريظة شرق المدينة .
والذي ينبغي للناس أن يعتادوا اتباع السلف عل ما كانوا
الكلام كلام الله وخر الهدى تمدى حمدء فلا بعدل أحد عن
هدى خير الخلق ونمدى خير القرون الى ما هو دونه . وينبغي
يقوم لهم إلا في القآء المعتاد .
فأنسا القيام من يقدم من سفر ونحر ذالك تلا له فص
العادة الموافقة للسنة , فالأصلح أن يُقام له؛ لات ذلك املاح
لذات البين وازالة التباغض والشحتاء .
وأما مَنْ عرف عادة القوم الموافقة الث فليى في ترك ذالك
ايذآء له ولي هاذا لقيام هو القيام المذكور في قوله صل الله
ساواء في القيام » بخلاف القيام القاعد . وقد ثبت في صحيح مسلم
قياماً أمرمم بالقعود وقال: لا تعظموني يعظم الأعاجِم بعضيا
بعضاً . فقد نهائم عن القيام في الصلاة وهو قاعد لثلا شبهوا الأعاجم
وّجاع ذلك أن الذي يمل اتباغ عاد السلف وأخلاتهم
العام » وكان في ترك مقاملته ما اعتاده الناس من الاحترام مفسدة
راجحةء ف إن يدقع أعظم الفسادين بالترام أدناهما كا يجب فعل
أعظم الصاللَين بتفوت أدنامما .
فصل
صّ لله عليه وسلم أنهم سألوه عن الرجل يلقى أخاء أيتحتي له؟
قال : لا. ولأن الركوع والسجود لا يجوز فعله لاله ؛ وإن كان
( وخرواله شُجّناً وقال يا أت هذا تأويل رؤيلي من قبل )''' وي
شريعتنا لا يصلح السجودٌ لاف بل دم نه عن القيام كا تفعل
الأعاجم بعضها ببعض فكيف بالركوع والسجود؟ وكذالك ما
نهر ركوع ناقص يدخل في النعي عنه .
فصل
رَأمَا الألقابُ فكانت عادة السلف الأسماء والكنى . فإذا
وتارة بغير ولده » كا كانوا يكنون من لا ولد له . إنما بالإضافة
وكذلك كنية ابراه أبو اسحاق » وكا يكنون عبدالله بن عباس
أي العباس ؛ وكا كنى الني صل الله عليه وسلم أب هريرة باسم
هرَةٍ كانت تكون معه . وكان الأمر على ذالك في القرون الثلاة »
فلما غلبت دول الأعاجم لبني بويد صاروا يضيفُون الى الدولة
ولا ريب[ أن] ما يصلح مع الإمكان هو ماكات السلف
عنه وإن اضطر الى الخاطبة؛ لا سيا وقد نهى عن الأسماء التي
علر بض لا ليلح فيه معنى العيفة , بنزلة الأعلام المنقولة مثل أسد
الأعاجم وصاروا يزيدون فيبا فيقولون عن المة والدين وعن المة
والحق والدينء وما أكثر ما يدخل في ذلك من الكنب المبين بحيث
هذه الأمور فر وخيلاء يعاقبهم الله بنقيض قصدم ؛ فيُدهُم الله
وبلط عليهم عدوم » والذين يتفون الله ويقومون بما أمرمم به من
عبادته وطاعته يعرّمٌ وينصرم كا قال تعالى : ( إنا لتنصر" رثُلنا
والذين آمنُوا في الحا الدنيا ويوم يقوم الأشهاد . ) '
وقال تعالى : ( لله العرَةُ وارسوله وللمؤمنين ولكنّ المنافقين
فصل
وأا وضع" الرأس وتقبيل" الأرض ما فيه السجود كا يُفعل
دام الشيوخ وبعض الوك فلا بجوز » بل لا بجوذ الانحاء
كالركوع ايض . ولا رجع معاذ رضي الله عنه من الشام سجد الي
فوَدَتُ أن أفعل ذالك بك يا رسول الله . فقال : كذيوا عليهم »
باتمعاذ! لو كدت آثر أحدا أن يسجد لأحدي لأمرت المرأة ان
تسجد ازوجبا من أجل حقه عليها . يا نُعاذ ! لا يصلح السجود
يستحقه من بيت المال ونحو ذالك من الضرر فإنه يجوز عند أكثر
العلماء » فإنّ الإكراه عند أكثرم يبيح الفعل المحم كشرب الخر
ومن علم الله منه الصدق أعانه » وقد بيغافى بركة صدقه من
الإإدام بذلك .
وذهب طآئفة الى أنه لا ييح الا الأقوال دوت الأفعال .
الرواية الأخرى عن ححمد. وأا فعل ذالك لنبيل فضول الرياسة والمال
تعالى كان حسناً مثل أن يبكره عل كابة الكفر وينوي في معنى
جائزاً والله أعلم .
صفة خطه : وكتب أحمد بن تيميّة ؛والحد لله
بلغ مقابلة .