العريف به وبآلاره رسالة مني ؛ أبر الحس الحرالي المراكني : آقازه ومنيجه في القسر
ثم إنه تابع البحث فيه؛ وواصل مجميع تاه من مكيات الذوق والغرب: وعزم على نشر
هذا الثراث في سلسلة تراث أني الحسن الحراقي المراكني: ويقل نراث أني الحسن في التفسير
اخلقة الأولى من هذه السلسلة. وهي هذه التي تطبع بفضل أحد انين جزاه الله خيرا.
تتدمل هذه الحلقة عل للاث رسائل نتصل بقواعدالفسير وأصوله في رأي اللي واجيادة
فكر ك يقول الذهبيا"!"؛ واخلف العلماء فيه فقد بالغ في تعظيمه مند الدين التونسي
وأكثر القول في هذا العى ثم قال : بمرج من بلادا. وذ بلع كلا الشيخ وني اللهاغنه وأثره
ما أرب قال : هو يرج وبق عد الله فكان :077
إن ارال ل غير مشهور وبقيت
الخرع من نصومها. وأرجو أن يكون قد بذل جهده أيضا في تصحيح تارب الطع
اميد بن ذريفة
:18 عوك القرية :07
ندم
في علوم الإسلامية من دار الحديث الحسية بلرباط سنة 1400ه 1980م فقد مكاني
تلك الدراسة من لحصول عل بعض آناره في الفسور والأحلاق والحكنة
إل لقي وتشر الور لدى من فلك اأخره ليطلع علا الباخوت» وقد تستقيد مها الأحيال
لصوف ومن
بوحين قيش الله أحد الفضلاء العطوين غل الدراسات الإسلاميةالمفية والبحث العلمي
أن تكون الأسقية في ليع لرالة في التفسره مرجنا طبع دراستي غنه إلى وقت الأحية
أ يكون هذا السغر + دقراث الوا في التفسيوه اللقة الأول من سلسلة حلقات
ل في الأعلاق والتصوف والحكنة
ونأتي أهمية نشر تراك الحرالي من خصوصبن الفكرية والصوقية
كير سن علوم ولعارف, ومن كزنه معلمة بارزة ودالة عل نا وصلت إل اه
ونأني أسبقية نشم تزه في تسر أولاء من كزنه أول اتقري ليما أغلم ب يتشراله
يقنع قران علم
جديد - لقهم القرآن - مثل القواين التي وضعها أب الأسوة النؤلي لعلم النحوه والإماء
الشاشي لعلم أصول الفقه.
القسم الأول نظري : وضمنه ثلاثة كتب أو رسائل هي
1 متاح لباب الففل لفهم القرآن المزل.
2) عردة الفتاح.
3) النوشية والتونية للمفتاح.
فقي الكتاب الأول وضع قواين لقهم
ٍ الحرالي يلح على أن هذه القوانين تعلق
اخلاف تثاهيم.
وفي الكتاب الثاني بتوسع في دراسة الور الأساسية التي اشنمل علا القرآن الك اغياداء
على حديث ؛ كان الكتاب الأول ينزل من باب واحد؛ على وه واحد؛ ونزل القرآن الكرم
عل سبعة أحرف : زاجرة وآمره وحلال وحراي ومحكي وتتشابهه وأثال... الحديث.
وفيى الكتاب نلك يحاول موضوعين رايسين :
أوهما : استعاد أن يكون ما حاطب به الحق سبحاه نيم صل الله عليه ولي ما ظاعر»
الوم أو التاب» لوما أو عاب حقيقاء بل في عليه أبلغ المدح وأحاء لأخلاقه وفضائله اي
جل علياء صل الله عليه وسلم
الإسلام؛ وإبراز الفائدة من تكرار أخبار أصحابيا عل هذه الأمة.
«يسر الله الاطلاع عل نقينه بحوله وفوند.
نا أكره
وأحناه أفل عصرها زعا حاله يطرز به أنسن كنى.
من الطواح”؛ «وأخبني بعض الأصحاب الموثوق بهم من العارفين السالكين أن ابن أن
بضيف ابن أي الدني : ما ارتخل الشيع أبو الحسن الحراني إلى البلاد المشرقية؛ اجاز
الفارسي. وبلخص» ابن الآبار قاد بالشرق عدوما بقواء : لقي هناك جماعة من الطماة
وناظر دهم فوع١
دا الحديث نطسية: وسحية كية أصول الدن بمطوقد ومكية كيةالأنات بارت
ا( سبك القل 2
(8 الكنة
وعدا زر نفج ور ل شرع وم اع مل غاليا واي أن عاد اق
عل باب الله 20 سند وخ نجه سار اللي في كانه
أنه كاذ بيع علم التقسم وا
أن زا لله برهف وعد أن
فاح اباب القفل
وعد الوالي من الشرى: واستقر بجدينة خاية ويتحدث الفريترات من هاه المرحلة
- عن جاه - بوع من السيل والإعجاب؛ ويذكر للاميد الذين ترجوا عل يده علماء
وأماء وشعراه وحشهم كان شيخ للبومي؛ م يذكر العلوم اللي كان يدرسها هالت والعلوم
بلاد الدام.
وى به اللطاف هده لمرة بمدينة حماة من
عا أثار ع الدين ان عبد السلام لذي طلب الأطلاع علي ثم افتقدها خلوها من افر
والذعي في سير أعلام البلا" يشهد أن شيخه مجد الدين التونسي كان يتفال في تعطم
اشام ا مولي يسيع - العا لون ل اليه
قاض جات
وكان من آثار هنا التعظيم أن ابن البارزي مؤلف كتاب «توفيق عرى الإان)ا"" من
ول عو هريس ا 43 نا سعد
فى تفسير» سلى الأول : «كحاب في أصول الفقهه وسلى اثلي
فيكون بجموع ما كاذ ملكه الذاعي من أثار اخرال 10 كلب
الف من آفازه : كان للحرال مشاركة واسعة في كير من الطلوء؛ بلغ مجموع ما سب
واأثار الموقرة الأن وسبق أن قدبت جرامة عاد هي
١ الإماذ الام محمد عايه الام
فيا صلاح العمل لاطا الأجل
ف إرسالة تع عام إن قال بر الله لم استقام.
اللبحة في معرفة اروف الى تعانيا
5 الفهم معالي الخروف.
6) سعد الواعي وأس القارى.
7 حكم : أقول حكية |
8 مفتاح اباب الففل لهم القرآن المزل.
9 عروة للفتاع.
0 التوشية والتوقية للمفتاج. ٍ
1 نصوص من نفسوه المفتود نقلا عن : ؛نظم الدرر في تاسب الآيات والسوره
لقسم الأول من مثراث ارال في الفقسر» على لان تب مخطوظةة
الأول ؛ مصورة عن نسخة الك الوطية بارين؛ نين مجموع» رقم 1398 يضم
ثاب عني في تصورها وإرسافا لي بريد المرحوم الاكتور محمد يد للها بتوضية من
أسناذي المشرف على دراستي, المرحوم محمد إيراهيم الكني» رحنهما الله رحمة واسعة» وأجزل
قار هله النسخة تجمال لها للشري ووضوحه؛ وقلة الأخطام مع شكل مالفترض
تقع في المجبوع من لوحة 123 إلى 133ء مد سطورها 23 سطراء متوسط كلماث
الانية : مصورة عن مكبة محافظة الإسكتدرية مجمهورية مصر العرية؛ رقمها 372118
تفضل فأدافا لي - مشكورا - السيد : عيد الفتاح سل مدير الك جزاء لله خا
صفحانا 24 صفح عدد سطورها 15 سنطراً. متوسط كلما في كل سطر 12 كلمة.
الالثة : مصورة من نستخة امك العامة بلرباطء ضمن مجموع؛ رقم 131 لك يضم فلا
من ١ امن 83. وتنسخة الفتاج يفيه من ص ١ إل عن 14 مثورة الأخرء بنجو 5 أنطر
أساتا الرطوية في كثر من أعلى صفحاي. ل العررة والتوشية. ونكتف بيذه الإشارة
عن كار ذكر الرطوية في كل صفحة أثناء التحقيق.
خطها مشرني متوسملء با بعض الأخطام وبعض كلمانا متحية» عدد سطوزها 21 سطرأ
متوسط كلمانا في كل سطر 13 كلمة؛ مسطرتا 20 15 سم. رمزاها عرف «طف
الكاب الثاني
اعد في تقيقة على ثلاث نسح
الأول :متسر من نه صرح لي قي رقي رام 308تا
نسخة الاجم دن حال خط
ٍ جميع عبات
ورمز لها عرف هبه تبتدىيء لوحلا من 146 إلى 176
الثاية : مصورة عن نسخة اللكمة العام بالرباط ضمن المتموع رقم 131
لثاقة : مصوزة عن مكية الأسكوريال مدريد رقتهنا 1440 اتفضل بإناتها لي
عدد ضفتانيا:39 ا صفعة: في كل خفعة :18 استطرا متوسط كلمانا في كل سار
كلمات مسطرتا 17 13 سم
الأولى : مصورة عن نسخة مجموع الفكية الوطية يارس رقم 1398, وفتار جع
(0 1 عر برسالة اقلم ادليه ار ؤفيت ٠
ديه من لوخة 134 إلى 145 رمز قا خرف عبد
الثائية : مصورة عن نسخة مجموع لمكي العامة بالرباط رقم 131 ا لباه من ص 43
الكتاب الرابع : «نصوص تفسير الحراليه
جداء ومن الوفاء لوجهه نظر الحرال, أن يقرن الجانب النظري بالجانب التطيقي؛ فعمادت
مقارتها بانسخة الصورة عن نسخة المكنية الجسنية بالرباط رقم 2695 ولتي مدت في
العوص زيافات لاتوجد في النسخة الطبوعة؛ فقد مكن الاستفادة من في الطعات القبلة.
وعند تقيق نصوص المخطوطات اثلاث اخبرت تسخة امكنية اولي باريس هي الأصل»
وانسخ الأخرى مكملة قا
ونسخة المكتبة الخستية بالرباط تكملة ماد وأشرت في لغامش إلى الاتفاق الموجود ينها
إحدى النسخ الني اعتدها السيد انحققء أشرث في الغامش إلى الزيادة أو التصحيح