حاشية اتجدي
في تحرير أحكام المُقي في الفقو على مذهب الإمام لحل أي عبد
الله أحمد بن محمد بن حنبلٍ الشيانئ رضي الله تعالى عنه - قد كان
قوله: في تحريرٍ أحكام المقشع») صفة أو حال من (التتقيح) أو من
خ علاء الدين أبي الحسن علي بن سليمان بن أحمد بن محمد المرداوي» ثم
الدمشقي الصالحي؛ شيخ الحنابلة؛ وصاحب التصانيف زت888ه). (الضوء اللامع» 115/5+
«شذرات الذهب؟ 81١/4 «المدخلة لابن بدران ص 47
() يعي بذلك كتاب «المقنع؟ لموفق الدين أبي محسد عبد الله بن أحمد بن مسد بن قدامة
المقدسي؛ إمام الحنابلة وصاحب #المغي زت» 11اه). لسر أعلام النبلاء» 4135/17 اهذرات
(©) أي: تقييذه. شرح تنصور 1/١
(4) أي: الف في التصحيح؛ لكن لم ييلغ من صمح الثاني رتبة سن صمح الأول في الكثرة أو
تصحيح وإن كانا لواح فلإطلاق احتماليه.
وأسألُ الله سبحانه وتعال العصمة والنّعَ بهه وأن يرجم وسائرٌ
كتاب
ماح
فللحدث إطلاقاتٌ أربعة. إذا غَلِمْتَ ذلك؛ فالمناسب تفسيرٌ كلام المصنف
هنا بالوصف القائم بالبدن» كما قاله الشارح فيما يأتي عند قول المصنّف:
ثم قول من قال: إنَّ الحاصل بغسل الميتٍ في معنى ارتفاع الحدث؛
)١( أي: في معنى ارتفاع الحدث: كالحاصل بغسل اليت؛ لأنه تعبدي لاعن حدث .شرح
منتهى الزرقات
منتهى الزادات.
خلشية تجدي
قوله: (به الضمير عائد على المقيد بأحد قِيدَيْه دون الآخرء اعتماداً
عوده بلا قرينة.
14/١ كخمرة انقلبت بنفسها خلا #شرح) منصور )1(
16/١ كالتيمم والاستحمار ونحوه. الشرح؟ متصور )4(
و هوا" : الباقي على “وأقته؛ و لو تصاعد ثم قَطْر كبخار
ااي به هد وا ل أصغر أو
(©) المقتع لابن قدامة المقدسي ص١١
(8) لأنها أدنى من المسلمة وأبعد من الطهارة. #شرح6 منصور 4/1 16-1
الحمامات - أو اهلك فيه يسيرٌ ممستعمل أو مائعٌ طاهر ولو لخدم
و«المبدع»0) و «الإنصاف»" وغيرها عدم كراهة ما استعيل في طهارة
)١( لمولفه مسن الدين أبي عبد الله محمد بن مفلح الحتبلي . أجاد قيه مؤلفه على مذهية؛ وشرحه
الشيخ الإمام أحمد بن أبي بكر محمد بن العماد الحمري سماه: «المقصد المنجح لفروع ابن مقلح».
(1) لمولفه إبراهيم بن محمد الأكمل بن عبد الله بن محمد بن مقلح؛ شرح فيه «المقتع4 شرحاً تاق
(©) لمولفه علاء الدين علي بن سليمان المرداوي» شرح فيه كتاب 3لا
الراجح من الخلاف»؛ ثم اختصره بكتابه التتفيح المشيع في تحرير أحكام المقنع» وهو أحد كان معن
(4) لمولفه موسى بن أحمد بن موسى الححاري المقدسي؛ ثم الدمشقي الصالحي؛ بقية اممتهدين
والمعوّل عليه في مذهب أحمد في الديار الشامية؛ شرح كتابَهُ هنذا الشيخ متصور البهوني وحماه:
ااكشاف القناع عن معن الإقتاع»؛ من تصانيفه: 3 زاد المستقنع؛ #حواشضي التقيح »+
(ت+43ه). «النعت الأكمل» ص4 ١١ #المدخل؟ لابن بدران ض447-441.
(*) أي: الشيخ منصور البهوتي في كتابه اكشاف القناع؟ 77/١
سماه: «الإنصاف في معرفة
قوله: أو عسل كافي أي: أو كافرة ولم تخْلُ به ولعل مثله الممسلمة
سطح*) الكعبة في ظاهر كلامهم!*).
)١( كتجديد وضوء وغسل جمعة.
() كوجود زعفران وعجين على العضو المراد تطهيره؛ وت به اللا وقت له م ينع حصول
الطهارة يه. الشرح؟ منصور 15/١
(©) أي: المنعة من الغسل لحيض أو نا لحل وطء. لغاية المنتهى» 4/١
(ي) ليس في الأصل و(ق).
(*) جاء في هامش الأصل ما نصه: اولعله كالسيل في أيام الشتاء إذا نزل من السماء وجرى ا.ه؟.
أحاشية انجدى.
جزلا بين شرع ماري ار يلع كاقيي وض أو مخالط أصلةُ
ف العينء بخلاف الصلاةا"» فلا يازمٌ من اغتفار الجهل والّسيانَ في الصلاق
قوله: (َمَارِي) بفتح القاف» نسبة إل قَمَار: موضع يلاد الهند: قوله: (أو
() كشاف القتاع 1/1
اوتلف المنقعة ارهاد ١0
)١( وهي البعر ال كانت تشرب منها الناقة؛ وذلك لحديث ابن عمر رضي الله عنهما: « أن
(1) أي: ما مرّ في قسم لماء الطهورء من عودٍ قماري؛ رقطع كافور ودهن. الشرح! منصور 18/١
(©) في هامش الأصل ما نصه: لقال في المبدع: لأن الرخصة في دخول الحسام تشمل الموقود
بالطاهر والنحس ا.ه». وهو في #المبدع» 39/١
متهن الإزافات
أحلشية نجدي