مُشعر بأنه خاصصٌ بمسألة التحليل» أو يعود إلى طبعة الكتاب؛ إذ
ع - أول ما طبع - ضمن «الفتاوى المصريةة: (47//9- 405)
مفردًا إلا سنة 617١1ه عن مكتبة لينة بمصرء ولم تفلح هذه الطبعة
في إماطة اللثام عن قيمة الكتاب العلمية؛ لا في مقدمتهاء ولا في
فهارسهاء ولا في العناية بالكتاب"'؟!!.
ولقد كان من الجدير حقًا أن يتقدم تحقيق الأصل - بيان
الدليل على مختصره هذا من باب تقديم الأصول على فروعهاء
لكن حصل العكسء ولعل في ذلك من الخير المخبوء ما فيه من
وكرمه؛ وقد عكف على تحقيقه الآن أحد طلبة العلم» وسيطبع
ضمن هذه السلسلة إن شاء الله -.
ترجمة المؤلف؛ ووصف النسخة؛ ومنهج المؤلف؛ والعمل في
الكتاب. . . انظر مقدمة تحقيق «مختصر الصارم»: (ص/ 19 - 14).
)١( وهذا الإجمال كافٍ في نقد هذه الطبعة هناء ومكان التفصيل مقدمة التحقيق
الجديد للأصل .
خمس وخمسين وسبع مئة.
في مكتبة برلين برقم (71987)؛مكتوبة سنة (1100)» وتقع في
(17ق).؛ وقد حصلنا على صورة منها عن طريق مركز الملك فيصل
للدراسات والبحوث الإسلامية؛ وهي نسخة جيدة» قريبة الشبه جدًا
على الناسخ قراءتها
وقد قابلنا هذه النسخة؛ وأئبتنا الفروق المهمة - على قلتها -
وقد كان اعتمادنا في الإحالة على أصل الكتاب - لبيان
الدليل ...4 على طبعة المكتب الإسلامي سنة 1418 بتحقيق
حمدي السلفي؛ وهي أحسن طبعات الكتاب حتى الآنء على ما
وكتب
علي بن محمد العمران
في مكة المكرمة حرسها الله
ا راعسا انز علا رابتاب الحا و ازنسفروان
اللاف مس التو راق اعد 2
|الحد مسلا هن برأمو رج باه ويم لامرك ات
بوكدمل# ةركل ال مام لاد نص ادنر 8
الورقة الأولى من نسخة المؤلف ( الأصل )
النورتصرها ما ا كلتب مايا رهبا لاحم
الح م اذاف مدن اناس عار الاو زا وحمو
ميل وان اراد اماع للااز وبري زهان
لد اثالث لا نون اله مراع انار
ركني ار ميا ولد بلا ولد دار
2 وتر احلبيم"
الورقة الأخيرة من نسخة المؤلف ( الأصل )
الاحوله اول لاض ول وه نيحرث لبر حداف
ح د دور وده وال ) الما وحن ل 1 ادي م
ار كسرع ؛ و كم يع لاتابافا اق ٠
الورقة الأولى من نسخة ألمانيا
مدال جايسلا تائف عا وولح مداه
كلام ار ركية اننية الي بيغ يوا ازابؤت ان تفار رب 0
الورقة الأخيرة من نسخة ألمانيا
وبه نستعين
عليم
بالمعروف وينهون عن المتكر ويؤمنون بالله.
الإسلام ديئًا
المستقيم صَراط الذين أنعم عليهم من صفوة غييده» واستتفزء
استغفار من يعلم أنه لا ملجأ من الله إلا إليه في صدره”'" ووروده.
الدين عند الله الإسلام» وأشهد أن محمدًا عيده ورسوله خاتم
عليهم سلامًا باقيًا بقاء دار السلام.
وهدى به أمته إلى الصراط المستقيم صراط الذين أنعم عليهم من
إلى تمام الهداية ليزاد'' هدّى» وأمور هو 0/148 محتاج إلى أن
يحصل له من الهداية فيها في المستقبل» مثل ما حصل له في
فيهاء وأمور لم يفعلهاء ٠ هو محتاج إلى فعلها على وجه الهداية
عليه أن يسأل الله هذه الهداية ف في أفضل أحواله وهي الصلاة -
- اليهود -» وللضالين - النصارى .
وكان الرسول الرؤوف الرحيم يحذّر أَكنهُ سلوكً سبيل أهل
من أنواع المحال'*"؛ وينهى عن التشبه بهم في استحلال المحم"
رثاي اكلام في المدايسة م ليه إلى مسائل الشروط
(©) «الأصل
(4) أي: أنواع الكيد والمكر» انظر «اللسان»: (314-314/11)ء
(ه) في بعض نسخ «الإبطال»: «المحارم».