بالعبث وفى كل مرة يتكلم فيها خاصة حين يجد نفه مضطراً أن يقول كلاماً
طيباً فى حق محمد وأتباعه فإن ١ هوتنجر » كان يحمى نفسه ضد العقبات التى
يمكن أن تنتهى به إلى سلسلة من المضايقات والإهانات ولذلك فإنه لم يذكر اسم
«هوتنجر » أسماء بعض الذين سبقوه فى هذا المجال ومنهم :
- فى بلجيكا : جيب ؛ فومتيوس ؛ أدبنيوس + ولودفيكوس دوديو
ولكنه لم يذكر عنهم سوى أسمائهم بينما تحدث باستفاضة عن 3 هنيريكوس
بالنجر » (4 1590 - )١5759 الذى كتب كتاباً صغيراً عن دين الأتراك » و « أوز
كلاوزروس » كما حدد من بين المعاصرين أسماء « هنيريكوس ألتنج» و 3 ليد؛ و «
فريدريكوس سبانهمل » وقسطنطية الامبراطور
الكتاب الأول
وفى الكتاب الأول يناقش « هوتنجر » فى الفصل الأول ما يلى
أسماء المسلمين ( وفيه يتحدث عن المؤمثين والمسلمين أهل القبلة وأهل السنة
وأهل الكتاب وأمة محمد ثم الشرقيين والمهاجرين وأمة إسماعيل + وكان يكتب
هذه الأسماء بالعربية ولكن بسمات عبرية كما سيكون دأبه دائماً فى هذا الكتاب
فى كل مرة يكتب فيها نصاً عربياً ( انظر ص 14) -
- ثم يتناول « أصل ومرادف اسم محمد وأحمد (ص 9؟١)
؟ - شجرة عاثلة محمد وهذا فصل طويل من (ص )١١ إلى (177)
- آباء محمد (ص )١7 - ١74
© - وطن محمد (ص ١78 - 4؛٠)
)1537 - 181( دين القرشيين والعرب القدامى قبل الإسلام - ١
- دين الصابثة والبيزنطيين والعرب القدامى الآخرين (167 - 707)
الكتاب الثانى
- حالة النصارى واليهود فى جزيرة العرب زمن محمد (ص -17١١ 778)
- نبوة محمد المستعارة » البداية » المنهج » المعتقدات ؛ الصحابة الأول 6
الأعداء (ص 774 - )1٠٠0
- الهجرة (ص 716١ - 177)
© - أسباب بقاء الإسلام (ص 174 - 74
> - الآراء المختلفة» والشعائر المنشقة والهرطقة عند المسلمين (ص 780- 77؟)
ويعتمد هوتنجر على المصادر العربية الآتية :
() البيضاوى - تفسير القرآن
(ب ) الزمخشرى -- تفسير القرآن
( ج ) محمد بن أبى بكر - الأربعين حديثا النووية
(د ) كتاب الرسالة
( هه ) أبى النصر بن عبد الرحمن
لز ) ابن خلكان - وفيات الأعيان ( ذكر مص 7-747 : رمخ () )
(ح ) الميمونى - دلالات الحائرين ( ذكر ص 6-7374 : 748 -4)
(ط ) أحمد بن عرب شاه : جاب المقدور فى تاريخ تيمور ( ذكر ص )30١
( ى ) محمد ابن إسحاق ( ابن النديم ) الفهرست ذكر (ص 71١ ء 717)
(ك) القسعى (ص )١١77
ولكن مرجعه الأصلى هو : كتاب المجموع المبارك « لمؤلفه » جرجس بن أبى
اليسير ابن أبى المكارم المكين ابن العميد ( ولد فى القاهرة 2107 ه ٠١7١م )
الأول - منذ بدء الخليقة وحتى عام (/15 ه - :71١م) وقد نشر منه
«هوتنجر » مقتطفات من الجزء الأول فى 008601855 501698 وقد ترجمه إلى
اللاتينية ونشره « توماس اربنيوس *» تحت عنوان « تاريخ العرب ؟
وقد ترجم :
- وترجمة إلى الفرنسية » بير فاته 1/8406 تحت عئوان ( التاريخ المحمدى أو
تسع وأربعون سنة من الخلافة فى المدبة ) باريس (11017)
ومع ذلك فإن ١ هوتنجر » يذكر النص العربى مباشرة ( ولكن بسمات عبرية
دائما ) وقد يذكر أحيانا ترجمة « أربنيوس » اللاتينية وكما حدث مثلاً ص 09؟1)
ولم يستفد « هوتنجر » من كتاب جرجس المكين إلا فى الجزء التاريخى ولكنه
ويذكر « هوتنجر » القرآن مشفوعاآً بتفسير البيضاوى كثيراً وأحيانا مشفوعاً
بتفسير الزمخشرى وذلك بصورة متكررة وبعد كل استشهاد يذكر الترجمة اللاتينية
وهى صحيحة فى مجملها وبدافع من توفره على المصادر العربية فإن 3 هوتنجر ؛
لمس للمرة الأولى حياة محمد وأعماله بروح جديدة
١ - فقد تراجعت بشكل ملحوظ أسطورة محمد التي تكونت فى أوربا على
مدار سبعة قرون ليحل محلها مفهوم أكثر تطابقاً مع الوقائع التاريخية
" - مثلاً » يكفى أن نذكر اللقاء بين بحيرى ومحمد حبما يذكر أحمد بن
إدريس حيث يورد « هوتنجر » كلامه بالعربية ويتبعه بترجمة لاتينية دون أدنى
تعليق ويذكر ما أورده أربينوس اللغة العربية (ص 48) وهو أن محمداً لم
(*) انظر حول هذا الكتاب بروكلمان ١( ص 478 + 477) : جوردان : السيرة العالمية
(© » 17 ) فتفيلد : التاريخ (ص )78١ ؛ ويوجد من هذا الكتاب حوالى عشرة
مخطوطات بالعربية أشار إليها بروكلمان (ص 4776) وسوبل (ص +-04) والصفحات مجرد
مثال فقط
هوتنجر لم يعر اهتماماً كبيراً لواقعة اللقاء بين بحيرى ومحمد والتى اتخذ منها
الكتاب الأوربيون قاعدة لتلفيق كثير من الأساطير
- كما ناقش بالتفصيل المعجزات المسندة إلى محمد (ص 74١ ء )٠٠١٠
ولكنه قال فى نهاية هذا القسم أنه بالنسبة لمحمد ليس هناك معجزة سوى القرآن
وهنا ساق من سورة الرعد قوله تعالى : # قل هو ربى لا إله إلا هو عليه توكلت
وإليه متاب » ولو أن قرآنا سيرت به الجبال أو قطعت به الأرض أو كلم به الموتى بل
لله الأمر جميعاً » الرعد آيات 7١ - 7١ ) ثم يسوق تفسير البيضاوى مصدراً به
الآية ويريد « هوتنجر » بذلك تحييد دور المعجزات المسندة إلى محمد من قبل
الكتاب المسلمين ويذكر من بينهم على الأخص « أحمد بن إدريس القرافى »
(توفى فى جمادى الآخرة 184 أغسطس )١780 وهو صاحب كتاب شهير تحت
عنوان « كتاب الأجوبة الفاخرة فى الرد على الأسمثلة الفاجرة ) وهو رد على
كتاب بولس الراهب الذى كان مطراناً لكنيسة صيدا ( لبنان) كتب فريتسن بعنوان
( الإسلام والمسيحية فى الميزاذ (ص ١١ - 7١ ) يصف كتاب القرافى بأنه «أفضل
دفاع عن الإسلام وأنه يمتاز بوفرة مادته العلمية وآراثه النبيلة وعرضه الدقيق» 0١9
4 - يبدو « هوتنجر » ذا نظرة علمية فيما يتعلق بالإسلام من منظور المسيحية
البحث فى الدعاوى التى يسوقها محمد ضد هذين الدينين كما سيفعله كتاب
أوربيون آخرون فى القرن التاسع عشر
© - والفصل الخامس من الكتاب الثانى (ص 774 - 774) فصل مثير
للفضول ويستحق التحليل والدراسة العميقة المتخصصة وعنوانه له « الأسباب
التى أدت إلى بقاء الإسلام ) وهو فى نفس الوقت دحض للأعمال الجدلية
للكاردينال « بلامان # (1647 - 1377) ء وكان مطراناً وأحد أعظم علماء
اللاهوت المدافعين عن المسيحية وباعتباره محاوراً فقد كان أحد العلماء المهرة
المدافعين عن الكنية الرومانية وذلك فى كتابه ( معجم أصول الدين الكاثوليكية )
)١( طبع على هامش كتاب « الفارق بين المخلوق والخالق » لليم باشا غازاده القاهرة
(؟7 ٠ ) انظر : بروكلمان وذلك بالنسبة للمخطوطات المتعددة بمكتبات أوربا
مدخل
والأوربيون منذ اثتى عشر قرنا فى موضوع النبى محمد الذى أصبح أكبر أعداء
الصعيد الأيديولوجى أو الصعيد الدعاثى من جانب المؤرخين الأوربين المدعومين
بعلماء الدين المسيحيين فى البلاد الخاضعة لسيطرة المسلمين أمثال ( يوحنا الدمشقى
وتيودور أبو قرة وإلياس ١ وعبد المسيح الكتدى وغيرهم ) وقد تبعهم فى نفس المنهج
وكانت هده الدعاية قائمة على أساطير وأكاذيب جديدة لكتاب لم يعدموا
الجهل بالأحادث التاريخية كما لم يحرموا موهبة تلفيق الاكاذيب وكانت ثمرة
هذه الدعاية هى ما اصطلح على تسميته منذ ثلاثة قرون فى أوربا باسم « أسطورة
محمد » وقد رسمنا لوحة فى المقدمة عن هده « الأسطورة » فى هذا الكتاب
الذى بين أيدينا تعد تمهيداً للموضوع الأصلى لهذا الكتاب وهو « المناقشة النقدية
قام بها ه علماء + مستشرقون بدءاً من الثلث الثاتى للقرن التاسع عشر وحتى
السنوات التالية من عصرنا وذلك حب الموضوعات المعالجة وليس حسب
الترتيب التاريخى للكتاب والأعمال المختلفة التى ستتم مناقشتها ونحن لم
نناقش سوى الأعمال التى تكب صفة العلمية أو هكذا قدمها كتابها
وهذا يفر أننا تغاضينا كلية عن الأعمال التى كتبت لأهداف دفاعية خاصة
بإثبات عقائد النصارى مثل أعمال ( السيرموير + والاب لامانس ) أو الخاصة
بالإيديولوجية الماركسية مثل أعمال ( بارتهولد + بلابييف ٠ بيرتلز ) أو أعمال
الموتورين ( مثل الاب الدومينكانى ثيرى الذى يكتب باسم مستعار هو حنا
" + 010 » وقد ألقى محاضرات بالمدرسة الرومانية من (1973 إلى )١588
ظهرت فى 7 مجلدات أول مرة فى انجلوشتات (158837 + 1947) + ثم فى
ثلاثة مجلدات فى ( البندقية ) + وهو يدافع فى المجلد الأول عن القضايا الخطيرة
التقى كانت قضايا الساعة وقتها من سلطة البابا إلى الجانب الروحى والزمنى كما
دخل فى كثير من المحاورات مع زعماء الإصلاح البروتستانت
وكما فعل « بلامان » فإن « هوتنجر » أورد فى الفصل الخامس ( الكتاب
هى إن لم نقل أنها منتحلة من تلك التى ساقها المسلمون وهو يعتمد بالأخص
على الكتاب الذى ذكره « بلامان » المحاورة » الكتاب الرابع » الفصل الرابع ؛
وهذه هى أوجه الشبه التى كشف عنها بين البابا من جهة والإسلام من جهة ثانية:
) سلطة البابا شبيهة بسلطة الخلفاء المسلمين ( أمراء المسلمين - ١
؟ - البابا يعتمد على الآثار البابوية ليدعم مطالبته بالسلطة الزمنية » ولكن كما
يرد « هوتنجر » فإن الملمين يتطيعون أن ينتصروا ليس فقط بالموروث ولكن
أيضا بامتدادهم العظيم فى المعمورة
- والحجة الثالثة التى ساقها « بلامان »م هى الاستمرارية غير المنقطعة
«للبابويه» ويقول « هوتنجر + : إن الإسلام يمكن أن ينتصر أيضاً على هذه
الحجة لأنه يستمر دثماً وبلا انقطاع منذ ألف سنة *
؟ - والحجة الرابعة عند « بلامان » هى تعدد وتنوع المؤمنين ويرد ١ هوتنجر ؟
أن للإسلام فى هذا الصدد رأى أكثر تقدماً من الكنية الكاثوليكية وقد أسهب
«بلارمان » وهو دحض قائم على مثال الإسلام وهكذا ظهر الإسلام على يد
بروتستانتى هو « هوتنجر + ليدين الكاثوليكية التى دافع عنها الكاردينال
الكاثوليك ضد البروتستانت وهى أن الإصلاح الذى قام به « مارتن لوثر ؛
وأعوانه قد تأثر بالإسلام إن لم يكن هرطقه إسلامية داخل المسيحية نفسها 09
- ولد فى (1158) فى بادستوء ضاحية كرومويل (فى انجلترا) وكان أستاذاً للعبرية )١(
+ - وقد خصص الفصل السادس من الكتاب الثانى (ص 7340 - 377)
لدراسة :
(أ) المدارس الفقهية الخمسة - الأحناف - المالكية - الشافعية - الحنابلة
والشمراخية والتى لم يذكر منها سوى اسمها
وقد اقتبس معلوماته هنا من : ١ - المكين | ؟ - ابن خلكان
( ب ) الانشقاق بين العلماء الأتراك
( ج ) الخلاف بين الفرس وبقية المسلمين وهذا قسم كبير منصب على مذهب
الشيعة (ص 717 - ؟7)
على كتاب موسى الميمونى ة دلالات الحاثرين » ( الجزء الأول + الفصل )7١
وتاريخ المكين إ:
ويكفى هنا الحديث عن كتاب « هوتنجر » وقد بوأناه مكانا علميا يليق به لأنه
يمثل تحولاآ جذرياً فى الدراسات الأوربية عن محمد والإسلام بصفة عامة ومنذ
ظهور هذا الكتاب
والكتاب الجادين عن الإسلام سيجدون من واجبهم الاطلاع على المصادر
يسوقوا الأساطير والأكاذيب التى لفقها أسلافهم البيزنطيون والأوربيون
٠* - وأول الكتاب الذين ينبغى متابعة أعمالهم ولا سيما أنه يتبع المنهج الذى
الترجمة الفرنسية » ١ حياة محمد المخادع » وفيه جمع كتابا عرباً وفرساً وعبريين
وكاثوليك ويونانين ولاتين مع ملخص تاريخى يوضح العصر الذى ولدوا فيه
وعاشوا وأصل وسمات كتاباتهم ( باريس 4 ) ويصف المترجم الفرنسى (الذى
لم يذكر اسمه لا فى صفحة العنوان ولا حتى فى نهاية المقدمة ) الكاتب وهدفه
- فى الكنية المسيحية بأكفورد + توفى عام (1774) ؛ وظهر كتابه 3 حياة محمد © أول
الأمر بالانجليزية عام )١3517(
المذكرات الغربية وكان يهدف إلى هدفين مختلفين من وراء تأليف هذا العمل
الأول هو القيام بعمل تاريخى دقيق للإسلام والطريقة التى تأسس بها فى العالم
دون أن يخلط بهذا التاريخ أياً من الاشياء العاطفية أو الأحكام المسبقة التى
انتشرت من قبل المشككين فى هذا المنهج والثانى هو الاستفادة من ذلك
بالوصول إلى غاية عاقلة ومسيحية وذلك بعرض قصة حياة ذلك الكاذب المسمى
فى انجلترا حيث التعددية الكريهة للآلهة والتى انتشرت لوقت طويل ولذلك كتب
بنفس الاندفاع الذى كان عند كل من ١ سلز * و « بروفير » و « هيروكليس»؛
وجوليان » والذين كانوا يعملون بترخيص من الأباطرة الوثبين وتحت إمرتهم (اص
ويقول المترجم أيضاً : «١ إن بريدو قد كتب حياة محمد بكثير من الدقة لم
يسبقه إليها أحد فلقد ذكر كل الظروف التى تكتنف سلطة الكتاب من جميع الأمم
وقد ذكر هذه الظروف على الهامش واعترف أن هذه الطريقة فى كتابة التاريخ لم
تكن معروفة لدى الأغلبية الساحقة من القدماء ولكنها أضحت ضرورية فى هذا
العصر حيث جهل وانعدام أمانة كثير من المؤرخين قد خدعت دوى النيات الحسنة
توضيحياً مختصراً عن كتاباتهم مع حكمة الشخص فى تصنيف ما يجب تصنيفه
وهذه قائمة بكتاب العرب المذكورين عند بريدو
-١ أبو فرج بن العبرى : تاريخ مختصر الدول - صدر فى إكسفورد
؟ - أبو الفداء : مختصر تاريخ الأمم
؟ - أبو نصر بن عبد الرحمن وقد ذكره هوتنجر كثيراً وقد كان أحد مؤلفى
الأساطير عند العرب
- أحمد بن إدريس القرافى : الأجوبة الفاخرة عن الأسئثلة الفاجرة
© - أحمد بن يوسف « مؤرخ من عصر الاضمحلال أنهى كتابة تاريخه عام
+ - أحمد بن زين العابدين الأصفهانى « وقد كتب يهاجم الدين المسيحى
بهدف الدفاع عن الإسلام واحداً من كتبه الروحانية والدقيقة التى لم يكتب أحد
بمثل طريقتها » وقد كلفت أبرشية الدعاية الإيمانية فى روما بداية بونافتير البولندى
وهو راهب فرنيكانى بكتابة رد على كتاب أحمد بن زين العابدين وقد كتب
الجمعية كلفت فليب جواد جتل ( ا60808900 ) وهو فرنيسكانى أيضا بكتابة
رد آخر فكتب كتابا بعنوان تقريظ الديانة المسيحية ظهر أولاً فى روما عام (17371)
ثم ظهر بالعربية عام (17677) وقد كانت معظم الحجج إلتى ساقها جواد جنل
قائمة على سلطة البابوات والقناصل وهى سلطة لم يكن المسلمون يعرفونها وحتى
« بريدو » يقول : ألم يكن من المخيف أن هذا العمل الجيد فى حد ذاته لم يلق
النجاح الذى كان يؤمل من ورائه ( انظر السابق ص 777)
١ - البخارى : ,الصحيح « وهو أقدم الكتب وأصح الكتب لدى المسلمين بعد
القرآن » (ص 7177) جةٌ
6 - الفرغانى عالم الفلك : كتاب « عناصر الفلك » وقد طبع مرات عديذة
فى أوربا فى كل من نورمبرج عام (1977) وفى باريس عام (1647) وطبع فى
() وبالعربية و اللاتينية طبعة جوليس + انظر الابق (ص7756)
- أبو حامد الغزالى الطوسى : تهافت الفلاسفة <<
)1984( أبو محمد مصطفى بن السيد حسان الجبائى وقد امتد تاريخه إلى عام - ٠
١" - القضاعى ( أبو عبد الله محمد بن سلمة بن جعفر القضاعى ) : مؤرخ
ل - المسعودى : مروج الذهب
4 - الإبشيهى : المستطرف ( ويقول « بريدو » أن هذا اسم كتاب عربى ألفه
كاتب يبدو أن هذا اسمه )