م ذلك و لو بشكل نسبى , إلا أن ما اوجثت به هو موقف وهروب
بعض المتقفين والشخصيات التي تترأس أطراف عربية وطنية
تقميةء الإجابة على السؤال المطروح مع رفض البعض مجرد
النقاش في هذه القضبة
كلدكور صادق جائل الم ميورا بعدم ممرفقه بلقضية الكردية
والأستاذ صفوان القنسي الأمين العام لحزب الاتحاد الاشتراكي
العربي وعضو القيانة المركزية للجبهة الوطنية القظمية في سورية
و الأسفلا دانيال نعمة عضو المكتب السياسي للحزب الشبوعي
السوري( بوسف فيصل) عضو القيادة المركزية للجبهة الوطنية
التقدمية الذي برر عدم الرد بأن أعود إلى وثاق الحزب الموضوعة
- طبعا- فل عشرات السفين ...!(1
و ليت المفلسكة الكبيرة قدا حال اكور اباو كباش
عضو المكتب السياسي للحزب الشبوعي السوري الذي تترأسة
وصال فرحة والدة د . عمار و زوجة الشوعي الممروف خالد
لم أفكر سورية أبدا , إلا أنهو كما اعتدنا من الوعين السوريين
من إهمل و تباهل مقصود للقضية الكردية و التهرب منها كاد أن
الأكراد و التاريع
الكردى هو من أقدم الشعوب الشرقية , تعئد أصوله من /3000-
0 سته قبل المياد . وفشير هذ المصادر أن الور الذي
الميائد لم يحصل في مكان آخر مسنئدة بذك على أبمات
وتذهب الموسوعة الأثرية العلعية إلى القوله
قرية " ورد بلكة " وطفل نبادرتالي في كهف شانيدار في كردسقان
والدرة والتعر ...لع .الطلت من كرستان في القرن اتام فلك
هذا وق ذكر الأكراد ولأول مرة في التاريخ من قبل المؤرع
والقائد البونائي كزنيفون ستة /400/ قبل الميلاد في كتابه"
رملة الت الات رجل حي رسكلل" ولفه " أن حل حو
ويعتبر هذا الشعب من الشعوب الإيرانية ([الإيرائية هي غبر
أحفاد الميديين /
أما كردستان كمصطلح جدرافي هي المنطقة التي جدكنها الأكراد مذ
فير التاريخ وذكرت دول مره في الغرن الثاني عر عل الميلاد
تبلغ صسامة كردسقان /550/أاف كيلومتر مربع وقد قم أول تقد
لهذ الباذد بين العتمانيين في معركة حال دبران عام 511516:
أما التقسي الثاني فقد ثم بموجب اتفاقية سايكس بيكو 1917 إلى
أربعة أقسام (تركية - إيران - عراق - سورية ) بالإضافة إلى
أماعدد سكان كردستان وحسب إحصائيات متعددة بلغ من 30 -
5 مليون ضمة أماحدودها وحسب المصنادز العربية كالأستلة
قلق اللسامرائي وهو بعتي عراقي والدكتور شاكر خصاطك
والمارخ العربي عبد القادر الحسين و الدكتور حامد محمد عيسى
"مصر " تتم كرنستان ما بين العراق و تركياو سوريا وإدران
وتحوي على مدن وقرى تيتدئ من الحدود الإيرانية العراقية على
خط مستي من جبل همرين على خط مسدقيع حتى جيل ستجار وخ
الميدبين " مينو رسكي الأكراد أدعاد المديين
إذ الأكراد موجونون كشحب له مقوماته القومية وله علاماك عركية
الأفراد والإسلم
الأكزاد دخلوا الإسائم طوعاو بالحسنى في عهد عمر بن الخطاب.
علا جنا إلى جذب و صار الإنسلام مت للسلم و المسلام لكل
الشعوب حيث لا فرق لعربي على الأعجمي إلا بلفقوى ...!!
أخلص الأكراد للإسلام و تفاطوا مع حركتة و ساهموا
مسافمة جكارة في انار الإسلام . خدموا الدين الجديد بتلمائهوو
الإسلامي كمماد الدين الزنكي ( الموسوعة الإسلامية - مممود عكار
- ج6) وصلاح الدين الأأوبي و الأسزة الأوبية في مصر و الها
الخضيب و الذي كثيت دمائها صتغمات مشرفة في الجهاد الإسلامي
+ و بقى الكزد حملة الإسام و العرب طوال العصرين الأموي و
الأكراد والعرب
الجوار و الدين و الجغرافية بالإضافة إلى علاقات تجارية كانت
قللمة منذ العصور القديمة و لعل علاقة الميتنيين الأكراد كما بقول
مورسكي بؤرعون مصدر (( تستمس الأول )) عام 1580 ق .م
ترسيخ هذه العلاقة ٠ و امندت هذه العانا
أُكدر أثناء الفتح .- إسلامى العربي لكرستان سنة 18 للهجرة
بقيادة سعد بن أبي وقامل.
ويارزا في بناء الحضارة الإسلامية وقد ضسلم الأكراد وفي كثير من
زمام الأمور في النولة الإسلئمية إلا أن الانتماء القومي
اف الأمات والأوآن لم يكن أمتيار 1 يمنع التفاعء بين الشمرت
وتثير هذه القترة من المراحل النوعية في التاريخ الإسلامية
والعربي كمهد الأبوبيين الأكراد مئاد
وماهذه الآثار الإسلامية الكردية المتواجدة في سوريا ومصر
ولسطى والعراق واليمن والأردن إلا ليلا على التاريخ المشترك
للشعبين الكردي والعربي . أما في الفكر والطسفة والثقاقة» فقد
امتزجت الثقافنان الكردية والعربية . ولكون العربية لغة القرآن
الكريم . فقد انصب اهتمام المفكرين والفلذسقة الأكراد على العربية
وضؤوا يكنون معظم نتلجاته بالعربية ديت مازالت كتبهم مراجع
تاريشية وفكرية موثقة . من تمتال " أبو مسلم الخرساني ١ ابن
خلكان . ابن الأير . وأبي الغداء الأبوبي " وغيرهم الكثير
وتظهز كتب و نتاجات هؤلاء من المراجع الفكزية والثقافية
للفكر العربي التاريخي
إلى أن أتى الاستعمار حيث ززع للفتن والنزاعات لأثومية من
اعتماد شعار ( فرق شد ) ومع هذا بقيت العلاقة بين الأكراذ
والعرب مقينة إلى حد التضامن الكقاحي ضدد الاستدل العتماني
والإنكليزي والفرسي من خائل دعم الحرب للانتفاضات الكردية
الاستقئل الوطني حيت قدمت الأمسة الكردية الكتبر من القادة
والأطل من أمثال : إدراهيم هنانو + يوسف العظمة . والشهيد
البطل سليمان الحلبي
الموضوع
كة مبدئية واستراتيجية بين الأكراد والعرب من جهة
الوجود مل هذه العلافة + وفي إطار الإشكلية توجهنا إلى طرح هذا
الموضوع للنقاش بين الدديئين الكردية والعربية الوقوف بشئل
واامي وموضوحي صريح على أسباب هذه الإشكالية التي باثت
تشكل خطرا على الأثمتين الكردية و العربية حيت انحصر التقوج
الكردي لهذه الإتكالية بل السيب في توجههم حو الغرب هو عدم
استيعاب بمض الأنظمة الدياسية العربية لقضية الشعب الكردي
الأحيان غير واضحا من خائل عدة آراء لمفكرين وساسة عرب +
قمنهم من علج الموضوع بعجج و موزرات غدر منطقية ومنهم من
عالج الموضوع بواقعية وحمل_المسؤولية للأنظمة العربية في الرد
البول كلتل
الاكراد يتساملون مع الغرب والأمريكين اكثر من تعابلهم مع
وللتقافية العربية » وفي المقابل الاكراد يرون هذا التعامل عن وجد
مقومات التاريدية
تشكل خطرا على الأمتين الكردية والعربية
وبالتلي ماهي آلية إعادة الثقة بين هذى الشعبين
الأستاذ و المفكر والباحث هادي العلوي
أن يكون هو القارئ الأول لكتابي ولكن لسوت اللين خطقه وهو صصدية
يرجى التصحيح » فالاكراد ليوا هم الذين يتعاعلون مع العزبة
وقادتهم الأمريكان بل الزعماء و الإفطاعبون و أمراء الحرب وى
المذقون الغامدون
أا الشغب الكردي , فهو ابن الإإسلام و الحضارة السلا
وستة قي وملا مع لين كا اسل على ع الوم
للثعوب التربية المضلة على خيرات شوب الملم اللت والقي
تبني سعادتها على شقاء البشرية علة الأكراد في زحاماتهم التليلة
السملة كرستان العراق وهى الأصدر من دن الإظيمين الآخرين
تركيا) وزعافات أكراد إيران متامر هي الأمرى . وقد نشطت مع
في حريها ضد الجمهورية الإيرانية الول
ولا أقول هذا تزكية لموقف الفرس الشوفيني من الأكراد وإنكارهم
المركة الكردية في ذلك القع متوفقة . فلغيرت مع انفجار الثورة
وفي كزدستان تركيا يتاضل حب العمال الكررستاني بأسلاح مسييا
الرعب ليس فقط للكمليئ بل لأولبائهم العربيين . لكن عبد اث
البراءة فلو البراءة من تهمة الافصال وتهمة الشبوعية . ويريد أن
و لالاري إن كل السماء الأكراد يدركون أن العرب ل طبهم
شيئاء فهو لا يمكن أن يؤاسسن دولة إضافية لشعب مسلم
تخرج عن وصايته . فهو لن بأمن تبات المستيل بعد تمانين سنة
من السك الماوني الصهيوني الكمليين يظهر حزب الرقاه وصفه
أكبر الأحزاب بهدد الكمليين في عقر دارها
والأئراك وهم الأ اتدملما في الإسلام وآخز شعب الإسلام دخولا
أماعن شعب صلا الدين الكردي فلعرب ليسوا مسؤولون عما
يضل الزعماء في كردستل إيران وتركيا
وعزب البلدان الأخرى من القضية الكردية فالعرب المرافين اقل
تعصبا ضد القوميات الغير عرية وقد حصل الأكراد على الاعتراف
بقوميته و لغنهم وثقافتهم في لظا الملكي الرجعى.
مع أحزاب المعارضة وأحيافا مع السلطة في تضأهم لديل الحقوق
في وقت مبكر بحق تغرير المحدير لأكراد العراق
وبقي حق تترير المصور حتى الاتفصل ونشميس دولة كرستان
العراق لتكون نواة لدولة كرتا الكاطة .
الحزب الشيوعي العراقي هو الوحيد الذى آثر بهذا الحق فمزب
تودا الإيراني لم يتيني الحقوق الكردية لقوة لنزعة الفارسية في
وكفلك الحزب الشبوعي التركي ولا أتذكر قصددة لناام حكمتة
ينتصر فيها كالقسلاد المدوية التي كتيها شاعر العرب الأكبر في
فيهاحكومة عيدا لكريم قاسم . لقد كان وضع الأكراد متليا في
السنة الأولى لثورة 14 تموز كما كان وضع العراق العربي فيطل
ند قزر : ماين سبذا لكريم قم سبلت لتقطوب لوطلع
واصطلى الأكراد والعرب معا في جحي القمع و سوء الإدارة ولط
الفلمدين على أجهزة الدولة
الإستزلام و البلطجةو لا تعرف معنى العمل الدياسية الخال
إن قيار حكومة وطذية في العزاق يدعمها الشبوعون أو بديروها
بشكل من الأشكل ستضمن الفدرلاية كتمهيد للاستقال و إقامة
الح الوطني العراقي أن يتدخل لمنع وقوع الجمهورية المسفظة في
آيدي عملا الغرب و أمراء الحرب و المذين الخونة
الاخوف إذأعلى الأكراد من عرب العراق . إا الخوف عليهم من
الفرس و الترك و يقصد بعض القوميئ العرب جدهة المقاومة ضد
الشرق يتشذون أعنائهم من الجوار الغريب و تضلهم يه نمو
الفارسيةو الكردية باعتبار الفرس و الأكرادهم أعداء العرب
التزكي سالع العصري
كذلك يرج العربون الذين يشكلون مصدر الهام لهذا المتقف التومي
الربي يومف تتا لقف المترجمة
مروف لأن الفر القومي فى عموم الشرق مأفوذ من الفكر
الإيطالي و الفرسي و الالماني و من هتاولاء القومي للغرب و
العردية و الناصرة مدنا إسرائياية بينما هؤّلاء القومدين العرب إلى
اعتبار السليمانية و أرديل و دوك مدنا عربيةو يضديون اسم
كرستان من خريطة الوطن العربي
و أنه لييدو لي أن هلام قد عوضوا عن استسلامهم لإسرائل و
أمريكا بالاستلام على الأكزاد و أنهم يقرون بدولة إسزائق بينم
اسمها كردستان , وللأسف أن العداء للأكرادة التتكر أحقوقهم لا
يقصدر على بعض القوميين » فلعديد من المتقفين الحرب غبر
العراقيين يتتكرون للحقوق الكردية و يعتبرون الأكراد أقلية مشاغية
تعمل ضد عروية العراق + ة يشمل ذلك حتى الماركسيين مفهم
الكرذي العربي لمتبعد منه أصدقاء الأكراد الحقيقيين و حلفائهم
العراق العربي التى تبقي سيطرة العرب على أرديل و السأيمانية و
الاستمرار في تعريبهاو قد شارك أمراء الحرب الأكراد الددوةو
بشارك فيه الاكراد الوطنيون و العرب الأمميون للخروج بقرارات
التاريضية بين الأمتين , العائقة القلئمة على حقوق السياا:
العكن من ذل يعيش في إطار عااقات إقطاعية وصات إلى دوجة او جزة في
الكير من مراحل التاريشية . فيل هذا رأ ثم حم و علي العالتن غير جائز
على شعب بأكمله . ثم فى الشحب الكردي لم بعادي أي شعب في التاريخ لا
النقلة الانية هي اته ١٠... الأستذ هادي للحركة الكرستاية في إمران
باتصالها مع لغرب و أمربكا مالوغم من عم وحود أي مصدر تاريدي أو
سياسي أو أي مصدر ندر أشار إلى اتصال من هذا الفوع . و لا أعرف م
2 مغلم سر
المفكر و البلحث الدكتور طيب تزيني
يمكن القول بأن القنية الكردية واحدة من أكثر القضايا إشكالاو
الاضطهادو النسف والاضطراب , وياتحظ أن يعض الخواص
أخذت تور على صعيد هذه القضية
بسيت يمكن القول أن العلوم الاجتماعية والإنشساية و الثارب
أصبحث تحوز على معطيات كثيرة مهمة بإمكان البلمت توظيفها في
اوقد تُعدد ما تراد هاما في إطار تلك الخصلاص على التحو الثالي
الجغرافي بالسياسي و العسكري و الأثني و السوسيو تقاف +
2 تولت القضنية الكردية من
3- بلاحط أن مصادر القضية الكردية الاجتماعية واللبقية و
الدقع الحثيت لهذه القضية باتجاه إظهار قضية سشعب أو
شعوب معادية للعرب لآماله في الثقام و الإنعتاق من رئية
المشروع الأمريكي الصهبوني 3
إن هذا العنصر الأخير من القضية المذكورة براد له أن يشكل
إسغينا ببق العلاقة التاريدية المتينة القائمة بين العرب و الأكراد »
فلقول بأن الأكراد هم دعاة للصهبوني وعملاء لهم . من شه أن
يسقط بلك العلاقة و أن يدخلها في تق مظلم من الصراع بن الأكراد
و لوز ركفي كينا جديةة كال بعلودة للخل للست
النظام الدولي الجديد وأخيرا ظهور الأخطار الجديدة الظمى القي
نسي الأكراد والاستغراد بهم فحسب . لي هي تعمل الآن كذلة على
العربية مع المصاار الكردية : إنها مصائر الانكسار و الانهيار
في هذه الحال تدرز حقيقة تاريشية تكرس أهديتها و ضرورتها
مطبات تاريشية » وهي أن الثلغي العربي الكردي لا يمثل حماية
الوجود الاجتماعي التاريشي للحضارة في المنطقة
أما الوجه لآخر فيتجندد في التأدي المصبري العميق بينهما وبيت
الأكراد . أن التعددية الحضارية في التاريخ العربي هي قيمة تميئة
وكبرى باتجة الوجود المشترك
إعدات شرح عميق في المصير العربى و الكردي
قضية شب ل خلاعات عرقية واشتحة تخظف عن الشجوب الفتايدة ممه"
ويحاول ف وضع اها حلولا حسب رؤينه الومية وكلى أي حل لها و على أي
ساس هو ضرب في صم الطب العرجي على عكس ها ينظر الكرذي إلى
الأستاذ فئز إسماعيل السباسي المعروف
وهو من أوائل الجعنين السورجن وهو أمين عام حزب الوحدوين الاشتراكين
تمتك أعمية علي اليد الدربي كفتضية الكردية مثا
تدلو من الصدق والسراحة . أكنه مع ذل ام درن إل لراسة الوضيع
الكردى شي سورية بحياتهالذى بدا يشكل هلجا بالفسية الأخرد فى سووية
ومع ذلك أتهدى أن يقرأه كل عربي وخاصة البعذي متهم وكردي
حين كنت في العراق في مرحلة الأريعينيات وكلى ثمة صراع
دموي بين الأكراد والعرب , واسمح لي أن أقول بين ذوري السعيد
طروحاتهم بلحوار الإيجاني , وحين كنث أرى مرور جذت الجنود
غرس العقد وقتويه الصورة الحقيفية لإخواننا الأكراد الطيدين حين
النظام العميل ولا أعنو ؟ الواقع حين أؤكد أن الشعب العربى كان
موضوع الأكراد حبوية بلنسبة لنا حين كنا في العراق وماكنا نشعر
وأكرادا تتساور في الحقوق الوطنية والقومية للأكراد ويحكم ما
عرس في ذنوسنا نحن العرب من مقاعي قرمية إنسانية في بدايك
برتلمون لحلولنا كنا فقي بض التقد من الشباب القومي العربي
جلنون بإعطاء الامتيازات للأكراد وافطاعاتهم للأراضي أملا في
كسيهم وكانت هذه الععلية عبارة عن مزاوداك رخيصة من قبل
الشوعبين العراقين ,وقد كان الأكراد أنضهم يمرفون هذا بطي
إنهم ما كانوا قوة أناسية في هذا الحزب على حد زعمهم
وحين ألقى القبض على القيادة المركزية لأعزب الشبوعي العراقي.
برئاسة فهد" يوسف سليمان " وجدت فيها عتاصدر مسلمة سقية تل
سليمان العلقب ب فهد وحتى بهودية مل شلومو دلال ويهودا صديقه
وماوجد فيها كزدي وأحد
العرب إنما كنوا يدفون على الحكام فط , وأصيح لنا أصدقاء في
صفوفهي صحيح أنهم لم ينضموا إلى الحزب ولكن كانوا أصدقاء
العرب (النظام العراقي ) ينعن الوقت وكان هو الوحيد المستيد من
الحق بقل أن الاكراد في العراق به:
طقوس اجتماعية من ليلين وأعياد
البرزاني " حيت يوجد الحجل يوجد الأكراد لا.. ١١!
إن الاكزاد موجودون في القرى والمنن والحضارة كما هو
كل الأمم الحاضرة , لقد هر من الأكراد مفكرون وفانسقة وعلماء
وأدباء وشعراء , وأكذر من هذا أقول لقد مقط العرب بالأكراد
بن تقليد وعادات واحدة وله
اصح الدين الأيوبي الكردي الأصل وأولاده الأكراد لقم الأوفى
من الوطن العربي من الموصل إلى حزان وأورقا وحلب وحمل
ودمشق والأردن ولبنان وفسطين وعصر وما تاقوا الأكزاد العرية
واحد أن كل من هذه الدولة هو مواطن مسلمالآن الإسلام كان جامعاً
إدرائل للأكزاد في مراحل معينة ... ولكن هذا التعامل أخذ صوراً
يعطيهم صفة العمالة بدليل أنهم حين تعاونوا مع أمريكا, تعاونوا
في استمزاز الحرب وإحراج العربة
إن إسرائيل حين تقدم بمضن المساعدات تنشد إقصاء الأكراد عن
روسيا, وأكثر من هذا أفول لبس بين هؤلاء من بقي مساعدا للأكراد
من هنا قل أن الأكراد أجدوا عملاء لأحد وحتى في ظاهرة امل
العراقي بين البرزاني والطلباني , فد الثقيت أكثر من مرة مع جائل
الطلباتي وما رأيته غريبا عني في أفكاره الوطنية والقومية وما
الأكراد في العراق في مرحلة الاجتياح التركي الوحشي للشمل
العراقي تصور بحض الفا أن الطالباني مع إبران وأن البرزائي
وأحدا وخطى واحدة , وإ كان ثمة مداخلة أمريكية تومئ إلى
المصالحة دينهما فذلك تحقيما للمتاعب التركية هدالك ولين حبابهما
, ولا أتصور أن الأكراد في العراق يطالون بالانفصل ذلك لأنهم لا