المسلمين» فقالء أمر المؤمتين نما أمر بد
2 ٍ اد ورتين
ع ابن عباس رضى الله عنها قاله
تليت هذه الآية عند رسول الله
فقام سعد بن أب رقاض رضى اله عند في
ارح يتوق ما يتقيل شن عمل .أزيعين يوشاء
العبد ليقذف اللقمة الحرا
أ أن يتزوح كان الحديث الشريف
اليداية على قواعد الدين. وحينا أحب أن ربع
ته صل الله عليه وسلم طلاب الزواج
الذى وجه به رسول الله
ع : مالا ولحسبها ولجمالها ولدينهاء فاظفر بذات الدين
«تتكح المرأة ً
واختار فتاة يصفها المؤرخون حينا يتحدثون عن
أبى يزيد فيقولون*
وكانت أمد فى قيد الأحياء مع الضياء وا
زوحي يرن أ عسى قاد أ اا لا
: ى ف جوفهاأثر ما أكلثة
يباشرها ويلامسها زيجي ليلة حى علم أن أ
بيت والدغاء
ل وإكبار شأن هؤلاء الصالحين الزي.
قلوبه قول الله تغالى:
ولقد تمثل هذا الإحسان فى
أبى يزيد: له وفى نى
8 فى قوله وفى َْ
تناولك؛ يقول أبو يزيد ©
حرام انقبضت.. "0
ثم يختم بقوله: فالعناية من" الأزل..
ولكن أيا يزيد
بعمم الأمر فى رواية أخرى. ويجعل هذه الظاهرة
ملازمة.. وهذه ظاهرة وجدها كثير من الصالحين عناية من الله لقد
كنت أظن فى برى لأمى أنى لا أقوم لهوى نفسى. بل لتعظيم
ءء ورج ١ 0 لذة
لشارع حيث أمر يبرهاء فكنث أجد فى نفسى لذة عط
ل على وقعته أذن الكوز قطعة من جلد أصبعى لشدة البزد
ن, فرجعت إلى نقسى فقلت لماء حبط عملك لكونك كنت تدعين
إن الجنة جنة الدنياء وجنة الآخرة, وجنة
وأخلص أبو يزيد فى
المعرفة. وجنة السعادة تحت أقدام الأمهات وترجو أن يتأمل كل إنسان
أوزعتى أن أشكر نعمتك التق أنمست عل وعلى والدىٌ. وأن أعمل صالحاء
تتفل عنهم أحسن ماعملوا ونتجاوز عن سيثاتهم فى أضحابٍ الت وَعّدَ
دإن من الأحاديث النفيسة حديث الاستشفاع الذى يذكر ألوانًا
اللهم إن كنت تعلم أنه كان لى أبوان شيخان كبيران فكنت آتيهها كل
تقرج عناء فانساحت
الفاضلة من
عنم لتقرى فإن الكمال لله وجدة»
يل دين على الواعظ» وفيا أفئق قفا م إز
بى يزيد طيفور إن
كان
أيه وصلب أبيه, كان صا ابن أقل
يد وتويته من رحم
بدء أبى يزيا 8 ل فائدة من عنده
تعالى لأمرةة وألحمه حكمة العمل
نقال له أبو زيد: 2ك لَِ
ثم قام ونأل عن القوم وطلب ورثتهم؛ فاستحل منهم لنفسه ولأنة..
خالقت أمى مرتين فأصابتى المضرة كل مرة: مرة لى بأن ألقى الشيع
من السطح إلى أسفل الدار فكنت أرميهاء فقالت: أمسك فقدمت فرميت
السطع وانقرح أنفى. فكنت أرى ذلك القرح من خلاق لماء وتركى
أمرهاء. ومرة أمرتق بالاستسقاء وقالت: احمل جرة. فحملت جرتين. فلا
برزت جاء سكران وضربنى وكسر جرق. فرأيت ذلك من خلا أمرهاء
يروى المؤرخون أن أم أبى يزيد قالت له ليلة من الليالى: اسقتى؛
فخرج فى طلب الماء ليسقيهاء فليا رجع رآها نائنة. فأمسك الكوز فق يده
فاحثت الكوز من يده وقد علقه من إصيعه. فجمد عليه من شدة البرد
وتروى له القمة أ
ن وضعت الكوز
فأمسكته ابتغاء
فلملك تريدين الماء فلم قري وما أمرتق :بوضعه»
َ نيام بأ
قلنا إن أيا يزيد كان :
انزع ا ماء فقالت لد: اسكنء فسكن عا كان فيه
بم بلفت ما يلغت ؟.
الصلاح والتقوى هذا نأ أبو يزي. ٍ
؛/ 84 ا نكاد نْ سدق
أما عن حياة أبي يزيد فى بواكيرها الأول فإننا لا تكاد نعم
قا البلخى اجتاز بيسطام حاجًاء فتفقد المجلس
فى حلة يقال لها كدغان, وكان ذلك المسجد فى تلك
بق؛ فقال
بروى المؤرخون أن
فى مسجد من مساجدها
الأيام جاسًاء فالصبية يلعيون على باه
المسجد ويسمع كلامه وينصرف ويضحك. فوقع عليه بصر
دن. سيكو عا الى بنجلا من الرجال.. قضار جا "قال ا
والحديث الشريف يعنى أيضًا: أنه مهيا بلغت منزلة النساء والطيب فإن
أى تقول
ل رجل مي آهل الحديث و ا
ٍ لأ يزيد وأ يزيد رضى الله عند ضبى | الصلاة هى اللذة والسعادة
فى التساء والطيبه
والعنى فى النهاية أيشا هو ما ترشد إليه الآية القرآنية الكرية:
إلدنيا فإنها عند طلاب
فقال له: كيف تصلى؟
لأوابتغ فيا آتاك الله الدار الآخرة ولات
فقال: يا غلام إذا كان لك هذا الفيم والفضل والمعرفة الآخرة فى عالم النسيان؛ فيذكرهم اله سبحاته يا
الناس بتمسحون بك؟ ا والمعرفة فلم تدع لايضعفوا عن القيام يحقوقه, وعن أداء واجباته فى أنفسهم؛ وق مجتمعهم.
والآية الكرية ترشد فى جوها إلى الأخذ من الدنيا بالضرورى منهاء
وهو معنى الحديث الشريف واقه سيحائه
قال: أكب بالتلبية. وأقرأ بالترئيل. وأركم بالتعظي وآ
ا دأقرا بالترتيل. وأركع بالتعظيع, وأسجد بالتواضع.
قال أ ب
نكيف أ. : دنه لكن يتمسحون بحلية حلا 8
أطلق الأمر إطلاماء ثم استثنى منه قدرًا تلا
والحديث الشرية 1
ديث الشريف يعنى أنه صل الله م 0
لله عليه وسلم وأخبر وا وكأنهم لوهاء فقالوا: وأين نحن من
قا حدهم: أما أناء فأنا أصلى اليل أبئا.
وقال آخر: أنا أعتزل النساء فلا أتزوج أبدًا.
أنا دالله إن لأخشاكم لله. وأتقاكم لد لكنى أصوم وأفطر. وأصل,
دأتزوج النساء» فمن رغب عن سنتى فليس منى(!
أخرجة الإمام أحمد والحكيم الترمذى والبيهقى.
أهون على منها»*
الله ».
عن الجنيد قال: بلغنى عن بعض العلماء ببسطام أنه قال؛
كثيرة الاجتهاد والبكاء, لا تنام الليل؛ 3
. 3 تداء
الناس: كلهم عبيدى غير ألى يزيد
طلب منى شيا ورجع بشىء غير
أبى يزيد فإنه طلبق !
بأبى يزيد وروى عنهء ومن ذلك:
يسمى بيت الأسرارء يقول بعض أقريائة:
1 يترددون
٠ الصلاة فيصلون فيه. 2
«<د نق الدار الى كان فيها البيت الذى وقع ولادته فيه رجل
“+ كان يقال له: 5 ِ فيه رجل من
٠ فمن قضاء الله تعالى أنه :
ا ته تعالى انه رجع إليه ليلة سكران وبات فيه قا
© كلها محرقة, قلا أصيح ثادى المعلم ودعاء
يزيد يحب الإقامة يبلاء
ا صخري
قال لى رجل: مالك لا تساقر؟.
إن الماء القائم قد كره الوضوء منة!
ترى الأنهار تجرى ها وى وخرين, نعي ذا 'دنت من البحر وامترزغت *
غرجت منه استبان تقصهء
الزهد فهنًا متزساء إنه لم يليس الخشن ويأكل
أير يزيد أ
ولم يفهم أبو يزيد أسر
أبو عبد الله الداستاف
المتشن, وب طريف اما براق فى ذلك ما 5
حاشًا قأمره بردة على صاحية وقال: كأنهم يقولون إنهم متقريون
يأكلون كيقما يكوته وأمر
أن يأخذ الأجود والأبيض +
وسار أبى يزيد قا بعيا على شق سوه وكان كل هيه أن صل ل
المرقة عن طريق القرب من اقهء فيا وصل إليها تكلم با ولقب بسلطاذ
الماري. ولكيد ميا نكل علوم المقائق اكاة الوسط الى سيقن شه
الصالحين فى كل وقت من أذى السقهاء. والله سبحائه
نه وهم أصفى الناس _لله:
أعداء الأولياة:
مخالفته. وجعل له محادثة بقلبه. إلا سلط عليه فرعون على كل من ذلك
ينكره ويؤذيه.
يقول مؤرخو أى يزيدة
«ولا تكلم فى علوم الحقائق لم يفهم أهل عصره كلامه فرموه بالعظائي»
ونقوه من يلدهم سبع مرات. وهم فى كل مرة يختل أمرهم وينزل لهم البلاء
أير عبد الله يقول:
ذلك. وأنه لقى محنة الأولياء. وبلاء الأصفياء أقل شىء يذكر ولا يتكر.
5 ول وتاي بيد ال اكلم عار ان ل
1 يقال حر از زيار انتاتيرا .27 ا
اا فى إلى قريته فاستأذن على الخردج أي يق البق
متقام عي غليهاء عومة. قلا اح
لى يزيد وير الله 48
0 .نة, وقد أفردت
لاح
لاد العام
قد تكون طويلة وقد تكون قصيرة. وذلك
نقف عند كل مرحلة منه وا
«كان ابتداء أمزى أن أقامنى الحق تعالى على أبواب العلماء؛ وصحبة