بن الأشلاق الدبي وا
افق 6 العلوافلي
(انتاح مفهوم النصّ)؛ وعن طريق المؤسسة الثقافبة التي
أشهد شهادة حقٌ إن المؤسسة الدبنية متخلفة» وأن
أصولها هي أصول الكفر عبنه.. ولكئي أشهد أيضاً أن
انفتاح أبي زايد هو شر من عمل المؤسسة الدبنبة وزيادة
الاعتباط حبث بدا يشهد بعضسه على بمض بالكفر
ويكشف بعضه زيف بعض. نع .. يا أ رزيد فإني أرْض
مؤسسة ناسا للفضاء؛ ولبس فقط من حضرتكم وحضرة
الكهانة اختلاف النقيض مع نقيضهء
لقذ تخلى أبو زايد فور ابثداء» البحث عن هفقه
المزعوم في تحديد مفهوم النصّ . وهذا ديدن كلّ مسر
الشبطان أن يبقى في النصء وأن لا بشرك الآباث
والآن فقد ذهبث أتعاب أبي زابد هباءً من الطرفين!
فالكفن لا بدتاجون إلى تبرير أمبة بن خلف وأقوال ابن
بلا طائل.
النصوص دون بعضها الآخرء
لماذا إذن بأخذ على السلف انغلاقهم في تحديد
مفهوم النصّ إذا كان لا بتورع هو عن فعلهم فينكر وجود
أبو زايد في الأسباب وشاهد المبع الطباق وتأّد من خلو
يختلف عن العسكريين الذين قال فيهم ( أنهم سيطروا على
مقليد الحكم في العالم الإسلامي وقاموا بتضخيم الف
بين الاغلاق النني وا
ونهوين دور العقل المخافي وهم يمون الدبكنانورية .)09
مصحف ومن دلالة إلى شي
لكن المطوم إنَّ ذلك قد حدث فور رحبل النبي
(ص)ء بل قبل رحبله والبثق فور رحبله صراع سياسي
أحتبته حرب التأويل مباشا
المتشدقين الجدد لذين لا يملكون الحلّ اللذوي. بلا بملكون
الشجاعة للبدء ببحث الموضوع من جذوره بقدر ما بملكون
من شجاعةٍ فائقةٍ لإخراج النصّ من حبز اللقديس ليقولوا
و مفهوم افم/ 13
النصٌ وف ظروفا الواهلةء وان لا لوقف عند حدود
التفسير الملفي.
الأصوليين والستفبين . فهم دوماً يقمون بهذا الدور في
فاللسكريون والرجعيون الذين ذكرم يقمون
الظزوب» لكند يش مسا هندم لأنه يويدهم في كل
الأحوال بما سمج به الطولاق الاعتباطبة المستخدمة لفهم
بدعونا أبو زايد إذن إلى إخراج مفهوم النصّ من
حدود (المقّس) فقط ليكون خاضعاً لاتأويل في مدرسةٍ
خارج حديد القديس؛ ولكنه بفقد شجاءثه حينما ينطق
العسكرية والرجعية الفريشية ومن حالفها أبان عصر النبء
وظهرث ثمان فور رحيل النبي واستمّ الصراع حول كثاية
فأيِن ذلك من الحملات الصلببية التي جاءت بد أكثر من
سبعة فرون من عصر البو في أفل تدبر؟»
كل الكئاب المحاصرين والمحدئين.. لأنهم في واقع الحال
ليسوا إلا جزةٌ من المؤسسة الاعتباطبة بكافة أقسامها سواء
(آ رديع كتابا البحث لأصولي . المسألة (63
التعليق 10
تشثرك بمبذاً جوهري هو غباب الحلّ اللخوي وما بترتب
علبه من تعندية التأويل. وما الصراع بين هذه الأقسام إلا
إذن شوققنا الذي تساءل عنه بعض الأخوة من أبي
زايد وصادق جلال العظم وسلمان رشدي في نقدهم
للأصولية والسلفبة هو مثل موقف حذيفة بين لمان
(رض) من لبهود ولنصارى حبث قال في مزحةٍ بلاغيةٍ
فقال؛ أصبحث أكره الحقّ وأحبّ الاثنة وأشهد بما لم أز
وأصدّق اليهود والنصارى..الخ. فذكر عش أشياء بوجب
الذي فر له كل ذلك لنوباً؛ فكان بشهد بصدق البهود
(وقالت اليهود ليست النصارى على شيء وقالت
النصارى لدت اليهود على شيء وهم بذلون الكناب)
بن الأشلاق الدبي وا
الذي 12 العلوافلي
المم.. نحن تشهد إن ما بقوله هؤلاء بشأن المؤسمة
الملفبة هو حق وتشهد إنّ ما تقوله المؤسمة هذه بشأنهم
فالمؤسسة السلفية علد أبي زايد منخلفةً؛ وفامث بدور
تخريبي أفهم للنصّ حبنما بدعو إلى تجاوز تأوبلها إلى
عصرها وظريفها حبنما يريد تبرير هذا الجاوز وإعطاء
أن تبقى تلك المبادئ هي الدعامة الثابثة لأيّ تأويل متجتّدٍ
مفهوم النصنّ فعلبنا إذن أن تعترف أنٍّ ما اجتهدث فيه لم
بوي لون الس اجو ل مسلا من أرام النجا
وتأوبلاث الرجال كما نحسب أخي القارئ وكأن الشوق قد
قئله لمعرفة مراد لله من النص؛ بل كلّ ما بزيده هو إبدال
رجال برجال!
بشأن هذا الوقع ليحوله إلى واقعٍ (مرسوم سلف في ذهنه
إذن فهو بخالف مراد لله من أول احظة وبشارك
و(العظم)!!) وبعض الأمثال من النشاز التقافي بذلك؛ بل
يريدون إخراج النمنّ من حدود المفتّس أيضاً. وفكرثه هذه
هي ذائها فكزة المؤسسة التقافية الغربية والمأخوذة أصلاً
علاقة له بالمؤلف أو الكاتب ونا هو مذاك للمتلقي
بشرض أله قاد على التحاور محه واستخدام طرائق
السجاز والترلاف لتحديد لتفهوم الذي يرضب فياه مما
بئلك علماء اللغة مرخمين»
17 صادق جلال العم مؤلف كتاب نقد فكر الي
بن الاشلاق لني وانضا لقي .14 العلوافلي
ينبشي لأبي زليد إذا أراد تحديد مفهيم النصٌ أو
عناصر السلبة التأويلية أن بأث ألا بحل لخو مختلف
الأمر الذي لا يقدر عليه
إذن لا يمكنه لا هو يلا جلال العظم بلا أشباههم من
مؤسمة ثقافية غربية أو غيرها فهم سلفيون رغم أنوفهم»
والأذب ولكنهم جهلاء ثماماً بهم عنصرين لتحديد مفهوم
وأسياة مربطةٍ بعلاقَاتٍ وجودييٍ فلكي تتكشف دلالة
بتعامل معه هو نص إلهي وليس روابة أو قصيداً
وجودية للأشباء تفوق ما هو مكلتشفٌ في علوم الطبيعة-
لكن هلاء سبرفضون بكلٌ تأكيد هذا الفرض المجرّد