» والشماع منه ٠ إن م
قشاها يكلام في حل ذلكَ على الشماع وعدم
ا الِلم سلف »
وفي هذا يقول الإمام الذَّوَ
فق الحافظ ابن الل
كلام أحمدَ بآ َةَ ؛ وي حاتم »
ًّ سبق" - اثفاق أهل أحَديثِ على
)54 انظرها (رص: )١(
ص المقدمة بمعة ةدا ةده
ول الشّاهِد للبخاريٌ وشَيخِهِ هو عَيْنُ الشرط الثاني ؛إِذْ إن لقا مع المشاهدة
ها صحاخ عنذ أهلي العلم ء َم
الدلس على الشماع مع
وقد ذكر علي بن المينع في كتاب « اليل » » أنَّ أبا عُثمانَ النهدِيُّ لفي عُمرّ
» في « صحيحه » من طريق أي حازم -
عنه - قال ؛ إنَّ رسول المع قال ٠٠ إن
اق ليق هو في كتلو
في كتاب ؛ لمتكيل يقول الشيخ اليَمانٌ : « ذكز مُسلم في ذلك
ُ اسم + ولا 1 للف . ونها ابجع معتل ل
عدم عِلْم غَثرو - لعله قصدَ الكلام على جواب الحافظ ابن عجر الّذي شقناة قبل
تددم المقصمة مد > سه ص :2 «ه»«
عن قول
وقد َه بعضُ ُلماء القصر بأل : لا تكفي في الردْ على مُسلم مَع العلم بسعةٍ
البح الإمالي ٠ .
» لابن رُشَيدٍ - رحمة الله - , والّذي م فية بمَاقشة الإمام مُسلم
دا جو علمئٌ مع غاية الاحتام والأدي والتقدير للإمام مُسلم ؛ ويبدو - أيضًا-
أنه م يَقِفتْ على كتاب « شرح علل الترمذي » » لابن رجي الحنبلي - رمه الله
هذا ؛ وَيَذْرُ الإمام ابن - رحة الله - في كتابه « شرح علل الأرمذي »
(/8) قَولَ الإمام مُسلمٍ 0 « مقدمة صحيحه» , و .
خَرّجَ في , صحيحه ؛ التُصرِيحَ بسماع النعمان
ابن أي عَباشٍ من أي تعيد في عديثين في + صن ال ٠ وفي حليث : ٠ أنَا
لتظهرٌ وتتجلى وتفتح لنا مغاليقٌ هذا العلّم بإذنه سبحانة وتعالى +
لحل عد عنه على الاتصال ؛ وانتّر ما سَطرئه من تعليق في أو الكتاب
0 بف طلقا حوفا
كما نص علي الإماغ مسلع في « مقدمة صحيحه »+
فلإمام مسلع
ذكرَ في ؛ مقدمة صحيحه » (ص + )١ أنه يشترط المعاصرة مع
ذا ليما كل عل شاقام لا يست لصيحة عل شرط مسلع اق
وقد وى ابن رجب الحلي - ره الله - هذه المسألة ذا كما هو واضح من
منهجه في كتاب « شرح علل التؤمذي » ( 094:9/7/1) وغير ذلك ؛ ويقول في كتابه
« فتح الباري شرح صحيح البخاري » (77-71/1) - تحقيق دار الحرمين - تعليقًا على
لاي ا ا ا اا رضي الله عنهماء :
تت المقدمة وستتحد:
لتعاصرَئِنِ على السماع ما ل يات تصريع بذلك -
ويقول - أيضًا - في « جامع العلوم والحكم » (1117/1) في حديث أي وائلٍ , عن
« يا رسول الله ! أخبرني بعمل يدخلني الجنة ...8 - الحديث ؛ وفيه -
وكان معلا بالشام ٠ وأبو وائلي بالكوفة . ومازال الأئمة كأحمد وغيره يستيلُين على
من وجهين *
نَقُوه , فسماعةُ من معاذٍ أبعد 000 أهاء
كاف - أيضًا - لحمل الحديث على الاتصال ما لم يقن بو شر آخرُ ذكره الإمَام
مسلم في « مقدمة صحيحه » يتمثل في انتفاءٍ وجودٍ نص بيْنِ يدل على أن هذا