وإ لَآذْكُرٌ في هذا المقام العلميّ العالي » أصحاب الثُنَّة واهلٌّ
ا الي ٠ . فالحالُ غير الحالي . ٠ نَ علمْ الحديث ؟! وأين
هداية اق .
وكتب
علي بن حسن
(1) «تذكرة الحفاظ» (2/1) للإمام الذهيي +
واستعااً به من شر الشيطان والهوى » وقسّك بحل لمتين
رسولة الأمين ؛ محمد خير الورَى » صلواتُ الله ولاه عليه دايا ؛
أجعين ؛ أولي البصائر والنهى 8 0 .
أمّا بعد :
لاه ؛ مََقوزٌ في الصُدور ؛ ومكتوبٌ في السُطور ؛ إن نَحْنُ
(1) من مقدمة موف الحافظ ابن كثير - لكتابه «الفصول في سير الرسول 8
(9) «مفتاح الجنّة في الاحتجاج بالسنّة» (ص 72 للسيوطيٌ +
وليس بخافٍ أن مِن أعظم عواملي حفظها الإسناد :
قال عبد الله بن المبارك : «الإسنادُ عندي من الذّين © ولول
الإستادٌ لقال من شاء ما شام"
وقد روئ هذه الكلمة الإمام أبو عبد الله الحاكم النيسابوري في
«معرفة علوم الحديث» (ص 6) ثم قال : دفلولا الإستادٌ » وطَلَبُ هذه
0 الاحْعام البية عليها صحيحة أمحبر
بالاثقياد » والنوا لهي بالتعظيم ش ار بالنعيم المقيم ؛ وزُخْزِحَ عن مقا
١ )117/1( و «تاريخ بغداد» )١5/1( «صحيح مسلم 01١
«أدب الإملاء والاستملاء» (صِ 8 لسعاي )١(
نحتاجٌ إلييه من الأخبار في تفي كناب ربُنا عزّ وجل » سن نينا
صل الله عليه وسلم » وآثارٍ أصحايه » وقضايا القّضاة » وفتاوى
ما ضمت كُتُبَ الصحيح ؛ وففدوا الأخبار لني ظارها الصّحةٌ ٠
وحاوَتُوا مع ذلك إمائَةٌ الأخبار الكاذبة ؛ فلم يتل أفاضلهم
ومن تسامّحَ ين ريم فروى كلّ ماسيع ؛ فقد بين
(صفحة : -١ ب) لابن أبي حاتي .
مُصطلح الحديث)؛ أو: (علم أصول الحديث)» أو: (عُلوم الحديث). .
كتابٌ «معرفة أنيلر علم الحديث»» ؛ للحافظ الكبير » والإمام الشّهير
أبي غَمْرو ابن الصّلاح ؛ المتونى سنة (147ه) +
قات ةما ضوق قذي لبقا ملك ال علي
فلا يُخْصئ كم ناظوله رتخير شُحَدكٍ عليه
تَصنيف الحافظ مور المفسرا أبي الفِدّاء ابن كثير رمه الله تعالى +
() هو الإمام الحافظ أبر بكر الخطيب البغدادي » المتونى سنة (417 ه)
رمه الله
(©) «النكت عل نزهة النظر» (ص 0١ ) للحافظ ابن حجر بتعليقي ٠
)١( وقد طؤَّلتُ بحمد الله في الكلا عل كتاب ابن الصلاح في مقدّمتي على
«اختصا” عل الحديث
َ القيمة الحقيقة اللي يلحظها البحث طلم في هذا الكتاب
أوَلّ : التّعَقّبات :
وقد بدا في الصفحات الأول للكتاب : حيث تعب ابن الصلاح
في بط أنواع علوم الحديث » وذكر أنه «يُُمكن ماج بعفها في
)١( هذه إشسارات سريعة » وما لم أذَكُرَهُ أكشر وأكثر ١
ثانياً : الشرح والبيان :
كمثل بيات المعنى الأوضح للحديث الصحيح + حيثٌ قال :
«فحاصل حدٌّ الصحيح أنه ...2
جء وذكره يعض أنواع أرعامة » وأنَّ «فيه الحسن والضعيف
رابعاً : الترجيح :
حيث دم ترجيحّه للمسألة السابقة بنقلٍ حَسَنٍ من كلام الإمام
الْهُمَام 5 شيخ الإسلام ابن تيميّة + فقال : «ثم وقفتُ بعد هذا على
كلام لشيخنا العلآمة ابن تيميَّة » مضمونه .. ثم ذكرة .
سادساً : المناقشة والتوجيه :
فالحديث الصحيح كذلك ؛ بل والضعيف !.
ثم تمم قوله ومناقشتّه .
سابعاً : التوكيد والتاييد :
إذ را يؤكّدٌ قولاً ما ينقلا الصلاح - أو يقوله يا يسمه
وَيؤكلَة 6 ويشيتة ويؤيله ؛ ففي النوع السابع الموقوف - ينقل ابن
الصلاح عن أبي القاسم الفُوراني وله : « اتخبّر ما كان عن سول
ثامناً : المباحث الأصولية :
من الناحية الأصوليةٍ + كمثل ما نقله عن ابن الحاجب في «مُختصر»
حول مسألة المرسل +