سبج رجة جامم الذيل الاأخير »>
هو الحافظ ابو الفضل جلال الدين عبد الرحمن نكال الدين ابي بكر إن
محمد السبوطي المعروف بابن الاسيوطي ٠
ولد بالقاهرة ليلة الاحد مستهل رجب سنة نسع وأربعين وثماماثة وكات أمه
الشهاب بن الطباخ ورياء عند الاأمير برسباي الجركمي استاد دار الصحبة واتصل
بير ابنال الاشقر راس نوبة النوب وكان لبيته اتصال بالاسراء من عهد الامير
أخذ العم عن الع البلقبني والشرف المناوي والشمس بن الفالاتي والجلال
المحلي والزين العقي وال هان البقاعي والشمس السخاوي الشافيين ؛ وعن حقق
الديار المصربة سيف الدين البكتمري والعلامة محبي الدين الكافيجي البرغي
والحافظ قاسم بن قطلويقا السودوني والامام تتي الدين الشمني الحنفيين وغيرم
وقد جمهم في معجمه ,وم بكثر من مماع الرواية لاشتغاله با هوأم وهو الدراية
ك يحكي هو عن تبه ؛ وممن اجازءله من حلب ابن مقبل آخر من أجاز له
الصلاح بن ابي حمر .
وانصرف الى اللجع والتأليف وهو صغير فلغت عدة مؤلفاته نحو ستانة ما بين
رسائل في ودقة أو ورقنين وكتب في عدة جادات . والغالب في مصنفاته تلخبص
كتب الآخرين فقيمتها العلية توزن بقدر مالصاحب الاصل من التحقيق +
والتضارب الواقع بين أقواله في كته انما يأني من اختلاف آراء اصحاب الكتب
منها ء قال تلييذم الشمس الداوودي المالكي ماف طبقات المفسرن الكبرى :
خ وقد كعب في بوم واحد ثلائة كراريس تأليفاً وتحرير ا وكان مع
ذلك لي الحديث ومجيب عن المتعارض منه بأجوبة حسنة اه . ومن يكون بهذا
الاسراع طول عمره لايتنى له تحفيق ما يدون ب لكثير ما تفوته مواضع
الفائئدة من الاصول الى يلخصبا . وقد يتابع أوهام الاصل التي لا يخلومثها
تصنيف قنسوء سمته بتاليفه . قال السخاوي : ان له مؤلفا تكثيرة م عكثرة ما
يقع له من التحريف والتصحيف فييسا وما ينث عن عدم فم المراد لكونة م
بالا" خذ من بطون الدفائر والكتب , وأخذ من كتب الحمودية )١( وغيرها
يسيراً وقدم وأخر ونبها لنفسه وهول في مقدماتها اه . ولي
عي وصيه المار ذ كره ومشيخة التصوف برب .م قوق نائب العام
العادل طوماناي الاول يوم ١!
وكات حكاياتا يقول صاحب ( البدر الطالع ) ييا علق على الضوء للامع تخطه
ثم انقطع بسكنه في الروضة و ز هد وكا اليه أعيان ان الاسراء
لهم وعرضت عليه مشيخة الببرسية سنة 06 فامتنع من قبولها واستمر على
النفيية فردها , وأهدى اليه اللطان الملك الاشرف قانصوه الغوري خصياً
وألف دثار فرد الالف وأخذ الخمي فأعتقه وجعله غادما في الحجرة اللبوية
انيعشر رجب سنة ست ولسعالة حين زب
() بشارع قصبة رضوان بمصر . راجع خطط المقريزي وقيليا لان نافع +
وقال لقاصد السلطان 7 تعد تأنينا بهدية قط فان الله تمالي اغنانا عن مثل ذلك
فوض أحاديك الصقا 0 دولائقية أو تعطل
ان رمت الاالخوض في تحقبقق معضاة فأول
ألف في تحريم المنطق وادعى الاجتهاد فصنف في ذلك عدة رسائل فقام
العطاء ضدء حتى اتقبع في عقر دارء .ويحكي الشعراني فيذيل طبقاته عن السبوطي
م اخرج في الافقام عن مذهب الشافعي اه . وغريب جداً ما يرويه الداوودي
اجاب بقوله : أأرجو ان لا يحنى علي منها شي" . وم يدع مثل هذء الدعوى +
قل للسخاوي ان تعروك مشكلة علي كبحر من الا أمواج ملتطم
والديمي الفخر عثان امحدث ممن كان بينه وبين السخاوي منافة ايضا ؛ وورى
إبمعرفة علل الحديث والديمي بأسماء الرجال والسيوطي محفظ المنون اه . وانتصر
كتابين سياما ( الشهاب الحاوي على منشي" الكاوي ) و( المنتقد اللوعي على
لمجنهد المدعي ) +
(الدر المنثور في التفسير بالأنور) في ست بجلدات لخص فيه اكتب التفاسير بالرواية
الا"قوال المردودة ما لا يوصف . ومنها (الاتفان في علوم القرآن) وجل من
اللرهان للبدر الزركشي وهذ ا كتاب جليل جدا الا ان السيوطي أغفل مواطن
الفائدة منه وتابعه في أوهامه الظاهرة كقوله في أسباب التزول : ان عثان إن
والاسلام وءات قبل التحريم في أول الهجرة بالمدينة وهو أول من دا من
المسلبين وكل ذلك في غابة الشهرة . بل الذي شرب هو قدامة بن مظعون الى غير
سما يتمسك به خصومالكتاب الكريم.ومنهاز الجامع اكير )الذي أراد أن يستقمي
الْن على حروف الحجاء من غير تقيد بالصحيح ؛ وقد ريه على أبواب الفقه
ما يقوله السبوطي في أول الكناب مع مايسرده نفسه فيا ألفه في اموضوعاتكا وقع
له مثل ذلك في ( الجامع الصغير ) . وله ايضا (تاريغ الخلفاه) و(طبقات النحاة)
و(حسن الحاضرة) ٠
. جداً ول بيذكر الوفبات ائر التراجم ولا اسند احاديث بطرق الترجين
+ وشهرة مُؤلفانه تغني عن الافاضة فيا
5 وفانه في سحر ليلة الجعة ١+ جادى الاولى سنة 43١ ه ودفن في
حوش قوصون خارج باب القرافة بمصر كا في ذيل الشعراني والكوائب الساثر 1
اغدق الله على ضريجحه سحائب رحته وأدخله فيح م
يقول جار الله بن فهد : أخبرنا بكتاب ذيل طبقات المفاظ
السيد العلامة الحافظ المجة أبي الحاسن مد ين علي بن الحسن الحسيني
الدمشقي الشافمي رحمه الله تعالى جاعةمن المشايخ أهل الاستاد والمر
الراسخ منهم حفيده السيد القدوة الامام شيخ الاسلام ومفتي دار
العدل بالشام عين الفقهاء المعتبرين مد أبو البقاء بهاء الدين وكال الدين
ابن حمزة بي احمد بن على ابن مؤلفه الحافظ شمس الدين حمد بن على
الرحلة شيخ السنة تقي الدين اني الفضل حمد ين النجم محمد ين محمد
ابن فهد الملوي الكي الشافمي قال أخبرني به الشيخ الامام المسالم
السيد الشريف أو هاشم علاء الدين علي بن اني الحاسن بحمد إن علي
ابن حمزة بن الحسن الحسيني والعلامة المافظ قاضي القضاة ولي الدين
أبو زدعة احمد ابن المسافظ زين الدين عبد الرحيم بن الحسين العراقي
المصري الشافعي وأصيل الدين عبد الرحمن بن حيدر بن علي بن ابي
بشكر الدهقلى مشافبة قالوا اخبرنا به مؤلفه اذا فقال :0
ورضي ع نآله وصحبه خير أوليانه . وبعد فهذه تراجم جاعة مناللفاظ وأهل
الحديث الايقاظ جملتها ذيلًا على الطبقات الكبرى تأليف شيخنا الامام
الحافظ الكبير والمل الشهير شمس الدين اني عبد الله ممدين احمد بن
بالل تعالى :
طق الطبقة الثانية والعشرون وعدتهم سبعة أنفس ©
ل قطب الدين المبي »
عبد الكريم بن عبد النور بن منير المبي(١) المافظ المتقن المقرى
الجيد ابو علي المي ثم المصري مفيد الديار المصرية ولد في رجب سنة
أدبع وستين دستاية وقرأ بالسع على الشبخ اسماعيل الممرجي (؟)
الحفية) وأعانه فيه . وقد ترجه القرشي في طقانه . وحفيدء المسند قطب الدين
عد الكريم إن تتي الدين جدشيخ البدر العبني في معاجيم الطبرائي: بوافقه ام
(8) بفتح اليم وباليم نسبة لملبج من المنوفية ذ كره اليخاء
قلامذته (1) وصنف وخرج وأفاد » محل تاريجاً لمصر بيش بعضة (2)
وشرح السيرة لاحافظ عبد النني في مجلدين (») وممل اربمين تاعبات
وأريمين متباينات وأربعين بلدانيات وشرح اكثر صحيح البخاري في
عدة مجلدات (4) وحج مرات “قال شيخنا الذهبي : جمع وخرج وألف
تاليف متقنة مع التواضع والدين والسكينة وملازمة العلم والمطالمة
(8) قال ابن حجر :جع لمعم تارياً حافلا. اوكل لبلغ عد.
منه المحمدين في اربعة مجلدات اه وزاد ابه التنى المنونى في سنة الثتين وسعين
وسبائة جلدا في الحمدين ايضاً. ِ
(©) سماء (المورد الهني) ويقول عنه السخاوي انه نافع جداً .
ومن شرح الحافظ مغلطاي يستعد من بعدها .ءن شراح الصحيح لاسياان
الملقن فانه يمتدد عليهما بل ينسيخ منهما نسخاً . ولمتر جم القدح العلى في الكلام
على بعض احادرث المحلى لابن حزم وكات احاديثه تتطلب انيتكلم فيا مثله انان
في كتاب هذاءلى
وبراعة لان ابن حزم تحدى جاهير نقباء الامة بلاطته "لمر
اوهام منه في الجرح والتعديل والتصحيح والتعليل مع ما عنده من
الجاهير في التفريع والتأصيل . وله ايضاً الاهتام بتاخيص امام لا
مع اصلاح ما وقع فيه من الاوهام من عزو الحديث الى غير من رجه ونحوه ٠
كتاب جد , ومما يذكر للمترجم ون جيل اخلاقه سماحه باعارة الكتب