بناء الثقافة
نون القراءة.
مصادر ومزاع الإمتَام جَعدمكٌ طالب الثقافة والمعرفة
كتب تتحنت كن الثقافة ومصادر تلقبها في كتاب مستقل
كتب تنحدث عن الثقافة وبعض مصادرها ومراجعها ضمناً
التفسير
علوم القرآن الكرم
التجويد
الرقائق والإمانيات
اصول الفقة
القواعد الفقهية والقاض الشرعية
الدعوة

التربية والتأنيب
الشباب والراهقة
الحضارة وَلجْمال:
الاخلاق والأخوة
الخطب
الإعجاز العلمي
العتب والعضمة
النحو والصرف
العاجم اللفوية
البلاغة والتقد
الشعر
التاريخ العام
مراحل في التاريخ.
القانون والسباسة
النزل والأسرة

وهي أن يقرأ وبطالع ويناقش اللتخصص في فن
ما العليم والواضيع التعلقة بتخصصه بشكل
متظم ومستمر فيقرا في كل شهر كتابا في مجال
يقراه في شهرين كحد أقصى إذا أراد الإتقان في

وهي أن يقرأ ويطالع ويناقش في العديد من العلوم
والثقافات المتتوغة بالقدر الكافي لفهم أصول
العلوم . والتعامل مع ما يحيط به
عدد من الكتب في مجالات مختلفة
وهي أن يقرأ وبطالع وييأقش في موضوع محدد تدعو
الحاجة إليه . كإحاطة شاملة إما بجمع معلومات
مركي ةن حدث معين. أو إعداد بحث نا
وها النوع من الثفافة بحاجة إلى اطلاع شمولي
واسع في الحدث أو الموضوع المثار , فيتطلب مطالعة
في العديد من وسائل الإعلام الختلفة ‎١‏ برامج
فضائية . مقالات صحاقحية . لشقيقات . أنترنت.
كما أنه بحاجة إلى مناقشة ثقافية
لمثل هذا النوع من الثقاقة
بحسب الوضيع أو الحدث
والظروف

وهذه الثقافة تعني أنك تدم القراءة فيها بشكل مستمر منتظم بنسبة +720 من
القراءة تقديراً . فلو افترضنا أنك متخصص في علم الفقه , فهذا يعني التالي
‎١‏ الاطلاع الدائم لأهم الكتب والدراسات والدوزيات المتعلقة بعلم الفقه
‎-١‏ المتابعة الستمرة للطبعات والتحفيقات والتحريرات والتقارير عن
مصادر الفقه المتنوعة
‏© - الحضور المواظب عليه لدرس أسبوعي على أقل تقدير في التخصص . ويكون
هذا الدرس جامعاً لفوائد وشوارد وشروح محورة متقنة , وما سوى ذلك
فليس من التخصص في شيء!
‏؟ - حضور الملتقيات ولمجامع الفقهية . والدورات التخصصة في هذا الفن
‎٠‏ التلقي المنتظم على العلماء المتفنين والمهتمين بهذا الفن
‏1 إكمال التلقي للعلوم امختلفة المساندة لفهم هذا الفن
‎-١‏ تدريس هذا الفن على عده من الطلاب لاستحضار المسائل وتثبيتها
‏أكثر هذه النقاط على التخصصات الأخرى )

هذه الثقافة تتطلب جملة من الإرشادات وهي
‎١‏ - وضع خطة لاهم الكتب التي يمكن أن تكون كالفاتيج الأساسية لاستيعاب العلوم الثقافية امختلقة . وهذا بتطلب استشارة المهتمين بكل فن
لمعرفة أهم هذه الكتب . وقي كتابنا هذا ما بعين وبكفي غالباً إن شاء الله
‏؟ - ليس هناك حد للثقافة , فالكتاب الظبي مثلا يتجدد بين فترة وأخرى . والعلوم الإدارية تتطور بشكل مستمر. والمعارف الإنسائية تتشكل بصورة
مذملة . والافكار تعرض بوسائل متعددة . والتطورات التقنية تستوعب مالا بتخيل . ولذا لا بد من وضع آلبة للاستفادة من أنواع الثقافات المختلفة.
عن طريق الوسائل المعاصرة.بما لا يتعارض مع القراءة التقليدية , كل حسب وقته وظروقه
‏و أهم ما في القراءات الثقاقية المتنوعة طريقة الاستقادة متها . وذلك من خلال عدة طرق
‎١‏ - قراءة الكتب المهتمة بآنية القراءة واللذكورة في هذا الكتاب
‏- فتح ملفات ذات فواصل . لوضع الصفحات المصورة من الكتاب المقروء في موضوع معين . وبُْضم لها صفحات أخرى عن نفس الموضوع من كتب
‏آخرى أثناء القراءات المستمرة
‏سكرثيراً لتنظيم أعماله الثقافية ويستحب أن يكون مثققاً أو ليستعين بمحبيه أو من حوله من بثق به وهو مؤهل لذلك
‏© - بالتسبة لوضع الإشارات في الكتاب فإنه بفضل الثالي
‎-١‏ أن يكون وضع الإشارة بالقلم الرصاص - المرسام +
ب- وضع إشارة في أعلى الصفحة للمعلومة التي يمكن أن توضع في ملف لموضوع معين . ووضع إشارة جانبية للمعلومة المفيدة إن كانت طويلة

في نهاية قراءة الكتاب بُعاد النظر ثلاث مرات في موضع الإشارات فقسط . و هذه
الطريقة نثيت المعلومات بشكل كبير جداً
يفضل أن تصور الصفحات الثي وضعت قيها إشارات جائبية أو قت السطور ووضعها
في ملف عام . لتجمع مع بعضها . ويكتب قبلها ‎١‏ ملخص كتاب .. ) وبعد قراءة عشر
كتب مثلًيُعاد النظر في قراءة الملف العام . فيتم اكتشاف فوائد لها علاقة موضوع
معين يتم البحث فيه فيضم إلى ملف الموضيع امحدد. وهكما
وبالتالي ثتم مراجعة المعلومات القدبة وتوظيقها بشكل مناسب . أو الاستفادة من
هذه اللعلومات في أفكار جديدة أو تثبيت مقاهيم مهمة
- هناك آليات مهمة متعلقة بجميع الكتب سواء الكتب التخصصية أو التنوعية أو
للرحلية ومنها
أ- قراءة مقدمة الكتاب وفهرسته للاطلاع بشكل موجز على أفكار ومحتوبات
الكتاب بشكل عام
ب - الاختبار الجيد للكتب . لما عرف في هذا العصر من جاوزات لا تخفى على القارئا
الحصيف . والوقت لا يسعف للجمع العشوائي أو التكراري للكتب دون التركيز
على القائدة وتأثيرها الفكري والسلوكي في حياته !
كتابة الاسم وتاريخ الشراء والدار الناشرة في أول الكتاب , وكتابة تاريخ نهابة القراعة
وضع دقفت خاص لاستعارة الكتاب دون محاباة لأحد , فكم كان لفقد كتاب
واحد فقد أعمار

وهذه الثقاقة يتم التركيز عليها غالياً في قترة محدودة نتطلب مداومة الاطلاع ولزما بعض الانقطاع لمتابعة موضوع ما , أو حدث معين , أو
استقراءٍ شامل لبعض القضايا التي تخظرها ظروف المرحلة ا محددة بفترة كشاب يرغت الزواج , أو أم الجبت طفلاً. أو
أوشفوظف في سلك هام أو حدث سياه ؤثر, أو ظاهرة اجتماعية أو ك ذات أبعاد جديدة وخطيرة . فكل هذه الحالات تتطلب
ثفافة خاصة لظروف المرحلة
‎-١‏ دراسة شاملة للموضوع المرحلي . حنى لايتم الاستعجال في التظرات والأحكام
ودقيقة للمصادر التي تبحث في مثل هذه القضايا . وخاصة التحقيقات أو المقالات المشتهرة في بعض وسائل الإعلام
والتشر : ومثال ذلك : جريدة الأهرام اللصرية والشرق الأوسط اللتدنية تزداد طبعات توزيعها بكميات كبيرة في يوم واحد من الأسيوع . نتيجة
لمقال واحد يكتبه المقكر الأستاذ / فهمي هويدي . الذي يعظي عصارة وخلاصة المعلومات المتعلقة يحدث سياسي أو اجتماعي جديد . وذلك
للجهود الكبيرة التي يبذلها في مقاله : فهذا لقال مثلاً و أمثاله التي فيها متابعات دقيقة للمصادر المباشرة لتقصي المعلومات تعتير هن
الأهمبة بمكان

‎١‏ - قمت بوضع إرشادات وتأملات في نهاية كل قسم. تمثل جزءاً مهماً في المنهجية التي
ينبغي أن بتعامل معها طالب الثقافة والمعرفة
؟ - قمت بإعطاء صورة مجتمعة في جميع الجالات الهمة لمبتغي الثقافة
- اخفبار الكتب ميتي على أسس معينة
أ ) أن يتاسب الكتاب مراحل البناء الثقافي الختلفة.
ب) سهولة العثور عليه
© > لا يحول دون ترشيح الكتاب وجود بعض الأخطاء؛ إذ إن خلو العمل البشري من الخلل
تتمال
ولعل في هذه المقدمة اللهمة والإرشادات والإضاءات في نهابة كل مرحلة ما يكون