وهو إمامٌ ليم مشهور لا عبر الأزمان واللمون
وكاب ٠ هذا من من القع الكت والجودهاء ومن أحسن المؤلفات وأفضلها -
الثاني: تخريج شيخنا الألباني عافاه الله وقوّاء”؟ لأحاديثهء. وذلك
قبل نحو حمس سلوات !
وفي الختام أقول - وبحوله سُبْحانةٌ أصول -:
كتبة
الراجي رحمة ربّه العلي
أبو الحارث الحلبي الأثري
علي بن حسن بن علي بن عبد الحميد
الزرقاء الأردن 74 جمادى الأولى سنة ١67١ه
(» ولا أنسى أن أَقَدَمَ شكري لكُلْ أخ كان ١ إعانتي على إنجاز هذا لعل
كتاب ,إغاثة اللهفان»
قَيمثَهُ؛ وثناءُ العلماء عليه
لَهِكَرٌ بنان ناظم يِقاءِ
في أبيات أُكَرّ. .
وقال آخرٌ:
)١( «إغاثة اللهفان» (31/1)؛ بتحقيق (!) محمّد عفيفي!
وقد نسبه لمؤلفهٍ سائرٌ من ترجم له:
كابن رجب في اذيل طبقات الحنابلة». (480/9) وابن العماد
(144/7)؛ وحاجي خليفة في «كشف الظنون» (174/1)؛ وصديق حسن
وفي (49/1) برد على المتكلمين.
وفي (77/1 و20) في علم التفسير.
وفي (00/1) في علم النحخُو.
وفي (18/1) في شرح بعض الأحاديث.
وفي (27/1) في اله
العلم وقيمتَهُ.
وفي (17/1) يذكر مذاكرتةُ لبعض رؤساء الكَلبٌ في بعض المسائل.
)١( العزو - هنا - لمطبوعة الشيخ محمد حامد الفقي له في مجلدين -.
ولقيمة هذا الكتاب وتيسير الانتفاع به؛ اختصرهُ غير واحدٍ من أهل
-١ «مختصر إغاثة اللّهفان»: للشيخ عبد الله بن عبد الرحمن أبا
بطين» المتوفى سنة (1187ه)ل.
7 «مختصر إغاثة اللّهفان» لابن غائم المقدسي؛ المتوى سنة
(٠ه)؛ وهو مطبوعٌ في مكتبة القرآن» بتحقيق: إبراهيم بن محمد الجمل .
«تبعيد الشيطان بتقريب إغاثة اللّهفان»؛ لبعض العلماء
؛ «موارد الظمآن المنتقى من إغاثة اللهفان»؛ لكاتب هذه السطور
١ «اين القيم .00 (لص184) )١(
)7٠١ص( ذكره السهسواني الهندي في اصيانة الإنسانة (
الأولى: طبعةٌ الشيخ محمد حامد الفقي» وهي المُتداولةٌ المشهورة»
المطبوعةٌ سنة (17810م).
: نشرةٌ المكُتب الإسلامئئ؛ بتحقيق محمد عفيفي» تبعت سنة
وتعليق): حسّان عبد المنان (!)؛ وعصام فارس الحرستاني» بعت سنة
وقد رد على هذا (التحقيق والتخريج) شيحُّنا الألباني عافاه الله
وقاء" في كتاب خاصّ عنوانه: «النصيحة؛ بالتحذير من تخريب لابن
(© كتب شيخنا بحظه مُعَلَقَاً على ما كُتب على غلاف طبعتهم (1): (00 0 وخرج
أحاديثه. .)؛ فقال
(. .للتجارة؛ وليس للتحقيق والعلم؛ فقد نجاوز عشرات الأحاديث لم يخرجهاء
فانظر مثلاً - فصل سدّ الذرائع (1/ 148 - 488)» وأحاديث نزول عيسى؛
وخررج المهدي آخر الجزء الثاني -).
(©© وفي أثناء عملنا في الكتاب توفاء الله تعالى -؛ فرحمه الله رحمةً واسعة.
وقد مُبع قريباً - في دار ابن عفان للنشر والتوزيع؛ في نحو ثلاث
هلف وقد وقع لي أثناء المراجعة في الطبعة الثانية - طبعة عفيفي -
-١ نقل في 0( و4١ وغيرها) بعض تعليقات النَّيخْ محمد
"- يُجمل الكلام حين يصحّح أو يُحسّن؛ والسبب في ذلك [معروفٌ].
*- سرقة التخريجات» ثم يسلّط عليها آراءه الهدّامة؛ وبعض الأمثلة على
- وقد تابع مطبوعة الشّيخ حايدٍ كاله في مواضع غالطاً فيهاء سواءً
أن الغنا سُنّةٌ نع ؛ لاقتضاء النظم .
« القسم الثاني : مُلاحظات حَدينَةٌ:
*- خلط في تخريج حديث: «لعنّ رسول الله المُحَللَ والمُحَلّل له (1/
الشيخ محمد الحامد () في «لكُم الإسلام في الغناء»!! هكذا!!
(40)؛ و«تفسير المرطبي» (58/14)؛ ودأحكام القُرآنة (1444/5)
وغيرها -.
014/19٠ و470): يحرج طويلاً لأحاديث ليس لها صلةٌ بتخريجة!!
نقل كلام أهْلٍ العلم في تضعيفٍ (ليث + بن أبي سُليم) وترهِيئٍ
و74 و5١ و8١ ه)! وغيرها كيرًا
«غاية المرام' “١ وقد تخلل تعقَبّةٌ عه ذه أومام؛ عنها:
كلام ابن رجب في تجامع العلوم والجكم»...!
- ومن عجائبه (43/1) الَّهُ تكلم على حديث:
من سعادة ابن
19 وله في (114/1» 134)» و(1/ 48 - 40©) تعقبات (!) أخرى على شيخناء
() رحمة الله عليه.