الاسلام فى القانون الاساسى , وقالت ان ورود هذه الكلمة
فى اية مادة من مواد القانون ثعنى المذهب الشرمى الائن
ض والآن فلأت 'اى استعراض قصير لاوضاع منطقة .
إن كردستان ايران قسم من كردستان المقدمة ينها وين
حدثت حروب دمويه بين الشعب الكردى وجاراتها فى كل'
بلد , وبعد كل حرب تكون الخساره والويلات على
هذا الشعب . ض
اسن واحدة هوجنت من قبل النظام الالمشاهى واعدم
| الكبرى بما فيها روسيا .. وحرم: الشعب الكردى من كافة
الدنيوية ؛ واختثشت صوت الاسلام بين الشباب. واصبح
افلتركز بحثنا على ايران وهو نموذج لماجرى ويجرى فى
با مناطق كر دستان. بل فى كل البلاد الاسلاميه .. ركز
ض النظام القامسعامي العميل ل على كردستان بصورة خاصه وشوه
سمعة الدين. والعقدة وشجع الشيوخ النملاء الذين باعوا.
دينهم بذنيًا غيرهم .. فكان رد الفعل لدى الشباب المثقف
او الماركسه الالحاديه من ناحية العقيدة السراسية » وارتكب
الموبقات من الناحية الاخلاقية , واقبل على النظريات
اليهود من الناحيه العلميه !!
وشجع الاقلام السيبائيه والتلفزيونيه المنحرفة
وحرضن على الفساد والاباحيه , وكثر الكتب والمجلات
الخلاعية , وكاد اللأس من بروز جماعة اسلامية تنبه الناس
الى عظمة الاسلام , وتفند مزاعم مدارس التبشير والصبيونيه
الى أن قيض الله لدينه شخصا باسم احمد مذتى زاده فنبض
| بالشباب ويوضح لهم المفاهيم الأصلاميه ويرييهم ويرد على
كيد الاعداء ويفئد شببهاتهم . ض
كان يشق طريقة بصعوبة نحت رقابة (السافاك) .نظءة
الاستخبارات الشاهتشاهيه , لكنه والحى يقال شجاع فى
الحتى لا محخاف فى الله [ومة لام + يزور انحاء متفرقة من
يشجع الناس الى العوده الى الاسلام الناصح ؛ وكان يوجه
قولا وكتابة ؛ وتنشر نشرياته بين الناس فيأخذهم العجب
أصبح هو وجاءته من مؤيدى الثورة طبعا بل من المشاركين
فى اندلاعها فى كردستان وسائر مناطق اتباع السنة المحمدية.
بالقتال , إذ أن ذلك مأذونا منه فى مرحلة التبليغ وقبل ان .
وضحو بعددمن الشهداء فى سبيلها وأحالوا دون سقوط
المعسكر اللكبير المتواجد فى ضاحيه سنندج ؛ بيد ان اغداء
السائد وضعف الحكومة فنظموا صفوفهم وسيطروا على
كثير من مخافر الشرطه وحصاوا على كمية كريرة من السلاح 0
اللادينية خثاء بالتمون والتسليخ . وقامت قوى الشر العالميه
بتزويد هؤلاء بكميات من المال والسلاح ايضا ويبدو انهم
: بعض المناطق وبثوا الدعاية فد الثورة وكل من يساندها
واصبح المسلمون الملتزءون منبوذين بعد ان كان لهم
. شعبية كبيرة ... والسيب الاساسى : ابتعاد الثورة .عن
. عامة وللشعب الكردى وسائر الشعوب السنية خاصة ؛ وكان
. وبعدها عن التعصب المذهى
اصبحث نبيت ٠ م0 لكن الساطات بد لأمن أن تسائدهم
اف م يوان على وجه الخصوص رتب العناصر
المضادة لاثورة مظاهر مساحه وحاضروا مقر المسلمين
منهم جروحا بالغة ونجى واحد مهم با عجوبة وذلك صباح
بوم 6/// ١1٠724 .
والجدى بالذكر قول مدير شرطه يوان آنذاك اءام ؤ
عدد من المسلمين الملتزمين وكبار الدسؤلين الحكومين ف
مقر القانمقاميه ؛ فانه قال بصراحة .. أنا اصفبائى وشيعى .
وائم م يوانيون وأهل السنه .. أقول لكم بصراحة :
انه جاءنا امس صريح بالحيلولة دون فتح المقرات الءددايه
بعد شور من وجوده فى المسؤلية ام القوات .
العسكرية والحرس الثورى بالاستيلاء على كردستان للمرة .
الثانية + واستولوا على قسم منها بعد قتال مير وتضحيات
جسيمة فى الاموال والارواح .. وكان ان اعدمت المجموعات.
المسلحة داخل مدينة سنندج قبل ان يسيطر عليها القوات
بينهم ثلاث اخوة من عاثلة واحدة تسمى بعائله شبل التى
توفت والدتهم. متأثره بالحادث وثلاث اخوة اخرين مس
عاثلة اخرى باسم عائلة نمكى اصدرم م كان طفلا فى المرحلة
المتوسطة عمره حوالل ١# عاما وجرحرا والدهم واحد
متفرقه ودفنوا الكثيرين احياء , وفقد آخرون ايليهم وارجاهم
نتيجة التعذيب الوحشى الذى لا قوه من جماعة باسم
بعد ان استولى الحكومه على زمام الامور فى بعض
المناطق وضحى المخلصون من عامه الناسن من الشيعه
والاستبداد فق كردستان , رددون الشعارات المتعصبة الشيعيه :
بدأ احد مسؤليهم وهو صاحب عاءه سوداء كقلبه
باسم موسى موسوى يتصل برجال الدين السنيين ويغريهم
بالمال ويشجعهم على التنديد بمواقف الاخ مذتى زاده وتابعيه
الى ان وصل الام الى أن اتهموهم بالنفاق ؛ بل أتهموه
شخصيا بأنه رئيس لجنة اغتبال . واصدروا بيانا باسم حراس .
برئاسته , وق تلك الأثناءهاجم عدد ومن حراس الثورة
الشبعيون مكان اقامته فى مدينة كرمانشاه . وقبضوا على كل
منها وادعاء بأن هناك مؤامرة اكتشف لاغياله !! .
عنه واطلقوا اسرا الكثيرين من المقبوض عليهم .
بدأ المسلمون الملتزمون يشعرون بالخطر الشيعى
على الأصلام والمسلمين فى كل مكان ؛ ررد تشكيل شورى .
باصم (الشورى المركزية للسنة) شمس ... واجتمع المخلصون
من جع المناطق السنه لوا عل ا ل الحجودالاراب