أحد إلا وهو أسر من عثمان؛ فصلى بالناس العصر +
حدثنا المري مال حدثنا شعيب قال حدثنا سيف عن ابن جريع من نافع عن
عبد الله بن عفر قال؟:
قال عمر- رضي الله عنه -: إني لأعلم أنّهم» والناس لا يعدلون بهذين
الرجلين اللذين كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يكون نجياً بينهما
١ سقطت من الأصل » ريقتضيها السياق
"سقطت من الأصل » والتكملة من الفمههد ١4
+ ط: 3771/1 ؛ التمهيد ١4
+ ط: يتبلغ ؛ وقراءقنا أجرد
الكتاب آمل » وحاء في القرآن الكريم ثظ أو لا يستطيع أن يل هو فِلٌ وليه بالعدل»
* يقال أه
حدثنا المرى قال حدثنا خعيب قال حدثنا ميقم عن مبشر عن عالم قالا:
وفي صلاة صلهيب بالناس والمشورة يقال":
وصية من أبي حفص لستتهم؛
مهاجرين رأوا عثمان أقريهم
إذ بايعوه لها والبيت والطور
”ديوان الفرزدق (طبعة الصاوي) 738 © وردت الأآيات الثلاثة ؛ وفيه: مقصور +
؛ في ط: خلافة من أبي بكر لصاحبه . كانوا أخلاء مهدي ومنصور
* الديوان: ومأمور
حدثنا المري قال حدثنا خعيب مهال حدثنا سيف [؟أ] عن سمل بن يوسم
عن القاسو بن محمد قال١؛
وقيل لعبيد الله بعد ما فرغ من دفن عمر: قد رأينا أبا لؤلؤة والهرمزان
نجياً والهرمزان يُقلب هذا الخنجر بيده ومعهما جفيئة - وهو رجل من
العناد؟ جاء به سعد بن أبي وقَّاص يِعلَّم الكتاب بالمدينة - وابن فيروز
وابنته؛ وكلهم مشرك إلا الهرمزان؛ فغدا عليهم عبيد الله بسيفه فققل
الشورى حتى دفعه الى عثمان يوم استخلف فأقاده»؛
"هو عييد الله بن عمر بن الخطاب
؟ العباد يكسر العين وتخفيف الباء : فبائل شتى اجتمعوا على التصرانية بالخيرة (الطناحي).
حدثنا المري قال حدثنا شعيب مال حدثنا سيف من يحيي بن سعيد عن سعيط
ين العسيب ١ء
مررت على أبي لؤلؤة عش [©اب] أمس ومعه جفينة والهرمزان وهم نجي
فلما رهقتهم ثاروا وسقط منهم خنجر له رأسان نصابه في وسطه؛ فانظروا
بأي شيء قتل؟ وقد تخلل أهل المسجد وخرج في طلبه رجل من بني تميم
فرجع اليهم التميمي وقد كان أل بأبي لؤلؤة متصرفه من عمر- رضي الله
"المشهور أنه قتل نفسه انظر: الإصابة 81/1+
؟ هو عيد الله بن عمر بن الخطاب
سعد بن أبي وقاص ؛ اسم أبيه مالك » سير أعلام البلاء للذعجي 43/١
* ط: للصلجح » زهو خطأ صريح + والملج: يفتح اميم وكسرها: ارأضع
دلب وق قمة به تبعل
ني الأصل: عيب
* هو سعد بن أبي وّاص - رضي الله عنه -
حدثنا السرى قال حدثنا شعيب ال حدثنا سيك عن بدر بن عثمان لمن عمة
لما بايع أهل الشورى عثمان [؛أ] - رضي الله عنه - خرج وهو أشدّهم
كآبة؛ فأتى منبر النبي- صلى الله عليه وسلم - فخطب الناس؛ فحمد الله
وأثنى عليه وصلى على النبي- صلى الله عليه وسلم - ثم قال: إنكم في دار
قلمة» وفي بقية أعمار فبادروا آجالكم بخير ما تقدرون عليه فقد أتينم بطم
من السماء ...إلى قوله...أعلا # وأقبل الناس يبايعونه+
إن الله عزٌّ وجل قد ضرب
القلعة: أي حول وارنحال (الطناحي).
سورة الكيف 45
لما بويع عثمان - رضي الله عنه - دعا المهاجرين والأنصار فيدأ
بالسابقين الأولين فخلص بهم فحمد الله وأثنى عليه وقال: إنما اعتبر الناس
أحدث عبيد الله بن عمر؟ فقالوا: القوّد! القود! ونادى جمهور الناس وهم
من وراء ذلك: لعلكم تريدون
من ذا يبدا عني الناس معذرة ان رد جار أب وهو متبول
فتفرق الناس وهم موقنون بأن سَيقيهُ؛
كن الأصل: صالحين
* يتان من أربعة في نسب قريش للزيري 7/8 للمثلم بن حقافة » وآبي هو ابن لف
حدثنا المري قال حدثنا قعيب قال حدثنا سيف عن سعيد بن عبد الله عن
عبد الله بن ابي مليكة قال
لما ولي عثمان - رحمة الله عليه - قال له صهيب: ما تقول في عبيد الله
بن عمر؟ فتمثل هذين البيتين م حمد الله وأثشى عليه وقال: أيها الناس
فتفرق الناس وهم على اليقين من قتله فأقاده»
سمعت القماديان يحدّث عن قتل أبيه قال: كانت العجم [أ] بالمدينة
يستروح بعضها الى بعضء فمرٌ فيروز بأبي ومعه خنجر له رأسان فتتاوله
35 الخير بشمامه لم يرد عند ط ؛ رورد في التمهيد ١
ط: 801/1 ؛ التمهيد 35 عن سيف. 7
35 "ما بين المعقرفتين ساقط من الأصل والتكملة من التمهيذ
فاحتملوني؛ فوالله ما بلغت المنزل إلا على رؤوس الرجال وأكفهم*
وقال النضر بن الحارث السهمي:
ألاايا عبيد الله ما لك ملجاً
ولامهربً إلاابن أروى ولاخفر"
حراماً وقتل الهرمزان له خطر
بابيض مصقول صفاصقه ذكر "[*ب]
ال قائل
أتتهمون الهرمزان على عمر
فقال سفية والحوادث جمة
نعم نَتَّهِنْهُ قد أشار وقد أمر
وكلّ سلاح المرء في جوف بيته
يقلبها والأمر بالأمر يُتر؟
وقال زياد بن لبيد البياضي:
أبا عمرو عبيد الله رهن فلا تشكك بدفع الهرمزان
علىغيرشيء غيرا
افزكته...* والتصحيح من ط 3801/1
سزّبة . النهاية في غريب الحديث 114/8
*جاء في ط 1743/1 ” من غير روابة سيف" مع بعض الاختلاف واسقط اليت الثالث ونسب الأآيات
كأنك إن فعلت وذاك يجدي . وأسباب الخطا فرسا رهان١
حدثنا السري قال ا
ثابت قال"؛
بلغ عثمان - رضي الله عنه - خوض الناس في هرمزان قبل أن يقيد
عبيد الله فقام فقال: أيها الناس القتل على وجهين والإمام ولي قتل الباغي
والعادي والمفسد دون الآباء والأبناء وسائر الإخوة؛ والأولياء ولاةٌ ما كان
للإمام إلا المعونة وحبس الجاني؛ ثم دفع عبيد الله الى ابن الهرمزان*
استخلفٌ عثمان لثلاث مضين من المحرم سنة اربع وعشرين بين
الصلاتين"؛ وزاد الناس مئة؛ وهو أول [1أ] من زاد للناس ووقد أهل
الأمصارء وهو أول من وفدهم وصنع فيهم*
انسبها ط لزياد البياضي ايضا مع اختلاف ف بعض الألفاظ : 17143/1؛ وكذلك في التمهيد 18
؟ ط: الخبر بشمامه لم يرد عند ط ؛ وورد في التمهيد 377
"لي الأصل: باعوا + وهنا ممعنى المساواة «والخطأ نفسه في التمهيد 377 ١ انظر: غريب الحديث لأبي عيد
1*7 والتهاية في غريب الحديث ؛ تحقيق الطناحي ؟ 17/1