وهو في «مسند أحمد» (18043): و«صحيح ابن حبان» (11) و(18*4).
وفي الباب عن المغيرة بن شعبة عند البخاري (7746)؛ ومسلم (1471)
وعن معاوية عند البخاري (7741)؛ ومسلم بإثر (؟141)/ (1714)
وعن جابر وعقبة بن عامر عند مسلم (141) و(1474).
يعتقد مذهب أهل الحديث. قلت (القائل هو الإمام النووي): ويحتمل أن هذه
ائفة مفرقة بين أنواع المؤمنين؛ منهم شجمان مقاتلون؛ ومنهم فقهاء؛ ومنهم
محذّلون» ومنهم زهاد وآمرون بالمعروف وناهون عن المتكرء اومنهم أعل أنواع
أخرى من الخير؛ ولا يلزم أن يكونوا مجتمعين» بل قد يكونون متفرقين في أقطار
)١( حديث صحيح» هشام بن عمار قد توبع
وأخرجه يعقوب بن سفيان في «المعرفة والتاريخ» 7/ 147-743 عن عبد الله
ابن يوسف» وأبو نعيم في «الحلية؛ 7307/8 عن محمد بن المبارك؛ كلاهما عن
وهو في «مسند أحمد» (87174)؛ واصحيح ابن حبان» (1878) من طريقين
عن محمد بن عجلان؛ عن القعقاع بن حكيم؛ عن أبي صالح» عن أبي هريرة.
)١( إسناده حسن.
وهو في «المسنده 177870)؛ و«صحيح ابن حبان» (273) من طريق الهيثم
ابن خارجة؛ عن الجراح بن مليح» بهذا الإستاد
() إسناده ضعيف لضعف يعقوب بن حميدء وجهالة القاسم بن نافع؛
وتدليس الحجاج بن أرطاة؛ لكن الحديث صحيح من طريق عمير بن هانئ عن
معاوية عند البخاري (3741)؛ ومسلم بإثر الحديث )١740/)14773( بلفظ: «لا
وأخرجه مسلم بإثر الحديث (1413) من طريق يزيد بن الأصم؛ عن معاوية
مرفوعاً: دولا تزال عصابة من المسلمين يقاتلون على الحق ظاهرين على من ناوأهم
وهو في «مسند أحمدة (17477).
عَزْ وجل
تي أَمْرٌ الله
)١( حديث صحيح؛ هشام بن عمار قد توبع. أبو قلابة: هو عبد الله بن زيد
وأخرجه مسلم (1470)؛ وأبو داود (4797)؛ والترمذي (1774) من طرق
وهو في «مسند أحمدة (17746).
() حسن لغيره؛ وهذا إسناد ضعيف لضعف مجالد: وهو ابن سعيد.
وأخرجه عبد بن حميد (41١١)؛ وابن أبي عاصم في «السنة؛ (17)؛ ومحمد
في «شرح أصول الاعتقاد» (48) من طريقين عن مجالدء بهذا الإسناد.
وهو في (مسند أحمد» (18777).
وله شاهد من حديث ابن مسعود عند أحمد (4147)؛ وإسناده حسن.
تنبيه: لم يرد هذا الحديث في (م)؛ ولم يذكره أبو القاسم بن عساكر فيما
7 باب تعظيم حديث رسول الله كَيةِ
والتغليظ على من عارّضّه
عن عُبيد الله بن أبي رافع
)١( حديث صحيح دون قوله: «ألا وإن ما حرَّم رسول الله مثل ما حرّم الله
فقد انفرد بها الحسن بن جابر» وهو مستور كما قال الحافظ الذهبي في «المجرّد في
أسماء رجال سنن ابن ماجه»؛ وقال الحافظ ابن حجر في «التقريب»: مقبول؛ أي:
عند المتابعة وإلا فليّن؛ وقد رواه من هو أوثق منه بدونهاء
وأخرجه الترمذي (1888) من طريق عبد الرحمن بن مهدي عن معاوية بن
وهو في «مسند أحمدة (17184).
وأخرجه أبو داود (4704) من طريق حريز بن عثمان؛ عن عبد الرحمن ب
عرف عن المقدام بن معدي كرب؛ ولم يقل فيه: «ألا وإن ما حرم رسول الله. .©
وهو في «مسند أحمد» (17174)+ واصحيح ابن حبان» (17).
. إسناده صحيح )١(
بهذا الإسناد. ولكنهما لم يذكرا زيد بن أسلم» وقرن الترمذي بأبي النضر محمد بنّ
وهو في #مسند أحمدة (17831).
. إسناده صحيح )١(
وأخرجه البخاري (7747)؛ ومسلم (1718)؛ وأبو داود (4767) من طرق
وهو في «مسند أحمدة (14480).
وقوله: «فهو ردٌّ» معناه: مردود من إطلاق المصدر على اسم المفعولء مثل
خلق ومخلوق ونسخ ومنسوخ؛ وكأنه قال: فهو باطل غير مُعتَدٌ به
قال الحافظ: وهذا الحديث معدود من أصول الإسلام؛ وقاعدة من قواعده؛
المنكرات وإشاعة الاستدلال به كذلك
البخاري (17304): قال ابن التين: ضُبط في أكثر الروايات يفتح الدال وفي بعضها
والمعنى - كما قال القرطبي -: أن يصل الماء إلى أصول النخل.
(؟) إسناده صحيح 0
وأخرجه البخاري (1704)؛ ومسلم (178170)؛ وأبو داود (31770)؛ والترمذي
(144) و(ل7ا77)»؛ والنسائي 148/8 من طرق عن الليث بن سعدء بهذا الإسناد.
وأخرجه البخاري ري و(ه4068) من طريق معمرء و(1717) من طريق
ابن جريج؛ و(7708) من طريق شعيب» ثلاثتهم عن ابن شهاب الزهري؛ عن
وهو في «مسند أحمد» (13117)) واصحيح ابن حبان» (14)
وسيأتي برقم (1480).
وأخرجه النسائي 774-778/8 من طريق ابن وهبء عن الليث وبونس بن
شديداً؛. وقال 0 لله يي وتقول 8 تل
حدّثنا أيوبٌ؛ عن سعيد ب
وإلا فرواية الليث ليس فيها ذكر الزبير» والله أعلم
قوله: «في شراج الحرة»؛ قال السندي: بكسر الشين: جمع
فسكون - وهي مسايل الماء بالحرة: وهي أرض ذات حجارة سود.
)١( إسناده صحيح
وأخرجه تام ومختصراً البخاري (4710) و(877) و(77ه)؛ ومسلم (447)
)٠34( و(ه3١) و(لا7١)؛ والنسائي 47/7 من طريق سالم بن عبد الله بن عمرء
والبخاري (844)؛ ومسلم (447) (178) و(174)؛ وأبو داود (978)؛ والترمذي
(07) من طريق مجاهدء والبخاري (400)؛ ومسلم (447) (177)؛ وأبو داود
(03) من طريق نافع؛ ومسلم (447) (140) من طريق بلال بن عبد الله بن عمرء
وأبر داود (9770) من طريق حبيب بن أبي ثابت؛ خمستهم عن ابن عمرء عن
رسول الله #8. وذكر في رواية مجاهد عند مسلم أن ابن عبد الله بن عمر الذي
أجة - بفتح
وهو في «مسند أحمد؟ (4017) و«صحيح ابن حبان» (1714).
() في الأصول الخطية ومطبوعة محمد فؤاد عبد الباقي وكذا المطبوع من
من نسخة على هامش (م) ومن«
اتهذيب الكمال» وفروعه؛ كذلك لم يختلف كل من ترجم لحفص أن اسم أبيه غَمْرو +
)١( إسناده صحيح
وأخرجه تام ومختصراً البخاري (4841) و(3770): ومسلم (1464) (ف8)
وأبو داود (9770) من طريق عقبة بن صهبان»؛ والبخاري (0474)؛ ومسلم
() (4ه)؛ والنسافي 47/8 من طريق عبد الله بن بريدة؛ ومسلم (1484)
(97) من طريق سعيد بن جبير؛ ثلاثتهم عن عبد الله بن مغفل مرفوعاً .
وهو في «مسند أحمد؛ (13744)؛ واصحيح ابن حبان؛ (0444)
الخذف: هو ميك حصاة أو نواة تأخذما بين سبابتيك وترمي بهاء أو تتخذ
مِخْذفةً من خشب؛ ثم ترمي بها الحصاة بين إبهامك والسبابة
© في (ف) ولم): بالدينار
الصامت
وأخرجه الطبراني في «مسند الشاميين» (348) من طريق هشام بن عمارء بهذا
ذكرهاء وانظر ما برقم (1784).
() زيدَ هنا في النسخ المطبوعة بين يحبى وبين ابن عجلان «عن شعبة»؛ وهذه
الزيادة ليست في الأصول الخطية ولا في وائد» للبوصيري ولا في «تحفة الأشراف؟
لم يرتم على رواية شعبة عن محمد بن عجلان في «التهذيب» برقم ابن ماجه أو
غيره من أصحاب الكتب الستة.