الهنى فقال : إلى الجنة برحتى والقبضة اليبرى"؟ فقال : إلى الناز
ولا أبالى »
والسعيد من سعد فى بطن أمه » والشق » من شق فى بطن أمه »+
* والرافضة تتعلق فى إكفارها حابة رسول لله صل لله عليه وس
بروات ينهم 3 ليردن على الحوض أقوام ثم ليختلجن”” دونى » فأقول : أى
لم يزالوا مرتدين على أعقابهم منذ فرقهم » ٠
و دلا ترجموا بعد ىكفارا بضرب بعضك رقاب بعض » +
* ويججون فى تقديم على رضى الله تعالى عنه بروايتهم «أات ع
بمنزلة هارون من مومى » غير أنه لا ني بعدى » ٠
عاداء » .او« أنت وص » +
* ومخالفوم يحتجون فى تقديم الشيخين رثى ضى الله علهما بروايئهم.
من بعدى ( أب بكر وعجر ) ٠
و 3 يأبى الله ورسوله والمسلمون إلا أبابر ٠»
الأخرى . (») بالبنا للمفعول» أى مجتذبون ويقتطعون | « -
فيقال . (8) وبنسخة: وعمر +
* ويتعلق مفضار الفقر بروايئهم « ألم « أحينى مسكينا » وأنشى سكين
واحشزنى فى زمرة المساكين » ٠
و د النقر بالرجل المؤمن » أحسن من العذار الحنن ء على د الفرّس +
* ويتعلق القاتاون بالبداء برواينهم «صلة الرحم » تزيد فى المر
والصدقة تدفم القضاء المجرم +
٠ وبقول محر « ألهم إ كنت كتبتنى فى أهل الشقاء فاحنى وا كتبقى
فى أهل السمادة » .
* هنا مم روايات كثيرة في الأحكام ؛ اختلف لا الفقهاء فى الفتيا >
حقى افترق الحجازيون والمراقيون فى أكثر أبواب الفقه» و كل يبنى على
أصل من روايثهم ٠
راع افترائهم على الله تمالى فى أحاديث التشبيه كحديث”"« عرق
الول » و « زعب" الصدر » و « نور النراعين » و « عيادة الملإنشكة »
+ صرب أو ملب * شك من الراوى واللفظازمترادفان بممنى ملازم غيرمفارق )١(
(») قولهكحديث عرق الحيل وهو أن الله تعالى لا أراد أن يخلق نفسه خلق
الحيل فأجراها حتى عرقت ثم خلق نفسه من ذلك العرق قال ابن عساكر حديث
إجراء اليل موضوع وضعه بعض الزنادقة ليشنع به على أصحاب الحديث فى روابتهم
المستحيل فقبله من لا عقل له وهو مما يقطع يطلانه شرعا وعقلا ا م بنقل الجلال
(©) قوله وزغب الصدر الخ فيه إشارة إلى حديث وضعه بض الزنادقة وهو
خلق الله تبارك وتعالى الملالكة من شعر ذراعيه وصدره أو من نورها كاسأق
الكلام عليه .
سيل
و « قنص”" الذهب على جل أورق ؛ عشية عرفة» +
و « الشاب”"؟القطط » ودونه فراش”" الذهب » و «كثف 9 الساق
يوم القيامة ؛إذاكادوا بباطشونه”* » و « خل قآثم على صورته » و وضع
» و« قلب الموين
بق حق وجدت برد أنامله بين
بين أصبعين من أصابع الله تمالى » +
ومم ددايثه مكل على الإسلام الطاعنين» وتضحك مه
الملحدين » وتزعّد من الدخول فيه المرتادين » وتزيد فى كوك المرتابين +
كروايئهم فى عجيزة الحوراء د إنهاميل فى ميل » وفيمن قرأ سورة
ما بروونه وهو أن الله ينزل عشية عرفة على جل أورق يصافح الركبان ويحائق
المشاة وهوكما قال ابن تيمية من أعظم الكذب على الله ورسوله صلى الله عليه وسل
وقالله من أعظم القائلين عل الله غير الحق ونقل عن الصنف وغيره أن هذا
وأمثاله إنما وضعه الزنادقة الكفار ليشينوا به أهل الحديث ويقولون إنهم إدوون
مثل هذاام.
(») قوله والشاب الخ إشارة إلى ما بروونه وهو رأيت رى فى المنام فى 'أحسن
(©) فى نسخة : فرش +
(4) إشار ادة إلى ما روى عن ألى هردة من حديث طويل فيه د فأ الجبار
تعرفونه ؟ فيقولون : الساق - فيكشف عن ساقه »الحديث +
(ه) فى نسخة :يواقشونه ولم يظهر - عندنا _ النسختين معى
ه١ - قوله ( مندوى ) الثندوتان بفتح المثلثة والضم كالتديين للمرأة )١(
كذا وكنا » ومن ض لكذ ا كذا » أمكن من الجنة سبعين ألف قصر . فى
كل قصر سبعون ألف مقصورة » دل مقصورة سبعون ألف مهاد » على
كل مهاد سيعون أل فكذا .
وكردايئهم فى الفأرة « إنها بهودية » وإنها لا تشرب ألبان الإبل ما
أن اللهود لا تشريا » .
وفى الغراب إنههاسق » وفى السنور إنها عطة الأسد » والنزير +
عنه » صارع الجن" فصرعه”"" وأن الأرض على ظهر حوت » وأن أهل الجنة
يأ سزنامن كد أول ما يدغلون وأت ذم دعل الجنة لأنه أحل
وق الأخرشفاء ؛ وأنه يقدم السم » ويؤخر الشفاه » » وأن الإبل خلقت
من الشيطان » مع أشي ءكثيرة يطول استقصاؤها” .
قلوا ومن عجيب شأنهم أنهم يسبون الشيخ”" إلىالكذب ولايكتبون
)١( واحدة الأريان بالكسر وهو سمككالدودة ( قل الجاحظ ) فى رسالته
إلى بمضهممبكتاًله» وماقصةالزهرة وماشأن سبل إلى أنقال ( وما شأنالإر. يانتلع).
(؟) وف نسخة : الأعظم . (م) وهى : سام أبرس ء
يظهر » والله أعلم ١ه ء
يه سلا
ويحتجون بحديث أب هريرة » فيا لا يوافقه عليه أحد من الصحابة +
وقد أ كذبه عمر ء وعثمان » وعالثة .
ويحتجون بقول فاطمة بنت قبس » وقد أ كذبهاعنر » وعائثة » وقالوا
لا نم عكتاب ربناء وسنة نينا لقول اصرأة * ويهرجون"" الرجل بالقدر ».
وابن أب جبح » ومحد بن المتكدر » وابن أبى ذئب.
ويقدحون فى الشيخ يسوّى بين على وعتان » أو يقدم علي عليه .
ويروون عن أبى الطفيل عا بن وائلة صاحب راية المختار ؛ وعن جابر
قالوا ويم : مع هذا أجبل الناس يسا بحملون » وأبخس الناس حظا »+
فيا يطلبون » وقلوا فى ذ
(*) قال فى القاموس ويؤمن بالرجعة أى بالرجوع إلى الدنيا بعد الوت | «
(+) الزاملة : بعير يستظهر به الرجل محمل عليه متاعه وطعامه والبيتان لمروان.
(ه) وف نسخة : بأوساقه
ودضواء بأن يقولوا"" فلان عارف بالطرق » وراوية الحديث .
برجل منهم » يحمل عنه العم وتضرب""" إليه أعناق الملى خسين سنة
وآخر حدلهم عن سبعة وسبعين » وبريد شعبة وسفين"*" .
وآخر روى لم يستر المصل مثل جور الرجل ل" يزيد" مثل رو
الرحل .
وسث ل آخر : مى برتغم هذا الأجل ؟ فقال : إلى قرين » يريد : إلى
شهرى هلال .
وقال آخر : يده فى فيه » فيقضمها قضم النجل؛ بري : قضم الفحل .:
)١( وف نسخة : بأن يقال . . (») وفي نسخة : وتصرف .
() يجنى أنه تصحف عليه اسم شعبة وسفين بسبعة وسبعين للقرب الذى بينهما
فى الصورة الخطية ام .
(ه) وق نسخة: مثل آخرة الرجل .
(+) قوله يديد الخ 6 يجنى والقه أءلم أنه تصحف عليه الرحل بفتح الراء وسكون
الحاء المهملة بالرجل بالج حرادف المرء وتصحف عله الآخرةبالخاء بالآجرة الجم.
صلى الله عليه وسلم فقال المستملى اكتبوا وشك فى الله تعالى » مع أشياء
يكثر تعدادها .
وإذاكا نكثير اللحن والتصحيف تكانوا به أوثق . ل
وإذا ساء خلقه » وكثر غضبه » واشتد”"؟ حدة وعسرة فى الحديث »
منديل احوان .
وسأله رجل عن إسناد حديث » فأخذ بحلقه وأسنده إلى الحائط +
وقال هذا إسناده
وقال : إذا رأيت' الشيخ لم يطلب الفقه أحبيت أن أصفعه +
وشكوت تطاول الآس بهم على ذلك من غير أن ينضح عنهم ناضح ؛ ويحتج
(*) وفى نسخة : واشتد حردة » وعثر :
(©) قوله :لينفق»بضم الفاءءأى: لبروج فيا بوني ويكون لهاعتبار بإدظهرائهم | ه
فيه ينا من المتناقض عندم » وتأولته فأملت” بذاك أن تجد عندى فى جيعه
مثل الذى وجدته فى تلك من انلجّع » وسأك أن أتكلف تك محتبا
قنواب .
وقددت" قبل ذكر الأحاديث » وكشف ممانيها وف أححاب
اللكلام وأسحاب الحديث ؛ عا أعرف بذكل فريق +
وأرجو أن لا يطلم ذو النبى منى » على تعمد مويه ولا إيشار لهوى +
وعلى الله أتوكل فم أحاول » وبه أستعين +
(باب ذكر أصحاب اللكلام وأححاب الرأى)
اِلْلِوجرٌ وقد تدبرت* رحك الله مقلة أهل الكلام
فوجدنهم يقواون على الله مالا يعلمون » ويفننون" الناس با يأنون »
وممانى الكتاب والحديث » وما أودتاء من لطائف الحكة وغرائب
+ وفي نسخة : ويعيون )١(
(*) قوله تطرف بالبناء للمفعول من «طرف بصره» أطبق أحدجفنيه على الآخر»
وفى نسخة : على الأجذال » وهى كالأجذاع ؛ وزنا ) ومعنى » ومفردا ١ه ء
“افنة » لا ئيدرك بالطئرة" والتولد والترّض والجوهر » والكيفية
٠ -والكية والأينية .
واو ردوا المشكل منهماء إلى أهل الل بهما؛ وضح لم النبج» واسع
لم الخرج ٠
ولكن ينم من ذلك طلب الريلسة ؛ وحب" الأتباع » واعتقاد الإخران
وق دكان بنجب ب مع ما يدعوله من سرفة ة القياس وإعداد آلات
آثيم لاتيل إلا على عدد واحد» وإلاعلى شكل واحد وا لا يختلف
حذاق الأطباء فى الماء وفى نبض العروق لأن الأوائل قد وقفوم من ذلك على
أ واحد فسا باهم أكثر النلس اختلاه » لا يجتمم اثنان من رؤسائم على
أ واحد فى الدين .
ف أبو الهذيل العلاف » يخالف « الام » و « النجار » يخالفهما»
ود هشام بن الحم » يخالفهم » وكذلك « مسا » و« مويس » ودهاثم »
+ قوله : الطفرة وما بعدهاا لفاظ تجرى على ألسنة المسكلمين وتذكر فكتهم )١(