كأنه كأنهاء
كأنها كأنهاء
بنيانها أركانهاء
وأركانها بنيانهاء
أصحابها أصحابهاء
بنيانها بهاء
لهابهاء
فالعارف دمن رأى»؛ والمعرفة ابمن بقي)؛
بقية القصة مع القصاص؛ والمعرفة مع الخواص» والكلفة مع
الأشخاص» والنطق مع أهل الوسواس» والفكرة مع أهل الإياس»
والغفلة مع أهل الاستيحاش»
والحق حق»
اقلق خلق ولا بأى!".
(ا) في نسخة: (ولا تسكن في السماء والأرض)» وقد اختارها ماسينيون» مشيراً إلى ما
ألبتناه في حاشيته.
)١( أدخلها ماسينيون لاقتضاء السياق.
() أدخل ماسينيون (صاحبها واحد) من بعض النسخ؛ وأشار إلى (ماحقها قاصد) في
حاشيته من نسخة أخرى» ورأينا أن نثبت الاثنتين لعدم رجوع إحداهما على الأخرى؛
لاشتغال القول في المحور نفسه.
(سارعها جاهد» ورأينا إثبات القولين في المان.
(9) يرجح أنها تحريف ل زولا ماس).
نصوص الولاية
الاسم والحقيقة
القدرة لطاشواء ولو كشف لهم عن الحقيقة لماتوا.
" أسماء الله من حيث الإدراك اسم ومن حيث الح حقيقة.
© - الانس ارتفاع الحشمة مع وجود الهيبة»؛ وحين ارتفاع الحشمة
وجب أن يكون الرجاء أغلب عليه من الخوف.
4 - [الأنس] هو فرح القلوب بالمحبوب.
8 الأنس انبساط المحب إلى المحبوب» ومعناه ما قال (إبراهيم)
عم -: لأرني كيف تحيي الموتى!"؛ قد قال موسى - عم -:
لأرني أنظر إيك”".
الأحوال
٠ أن الأنبياء شلطوا على الأحوال فملكوهاء فهم يصرفونها لا
4 - وإن ورد عليك بعض إشارة ورمزء فلولا أن تكون الواردات
٠ - [هذا حال]!" دلال الجمال الجالب إليه أهل الوصال.
البلاء
١١ - إذا دام البلاء بالعبد ألفه؛ وذلك رحمة بأهل النار من حيث
المرسلين يقول: (أشد الناس بلاءٌ الأنبياء ثم الصدّيقون؛ ثم الأمثل
التجلي
١+ - علامة تجلي الحى على الأسرار هي آلا يشهد السر ما سُلْطٌ
فلا يديم عليهم إحدى الحالتين» لكنني ليس يستتر عني لحظة
أنوار ذات فلا عين لي ولا أثر ولا وجه ولا خبر.
١ - [التصوّف]: طوامس وروامس اللاهوتية.
- التصوّف: الاستهلاك في حقائق الحق؛ والفناء عن جميع
صفات الخلق.
التفويض
١ - من أراد أن يذوق شيعاً من هذه الأحوال فلينزل نفسه إحدى
منازل ثلاث: إما أن يكون كما كان في بطن أمه مدراً غير مد
التنزيه
عن الوصف ذاته؛ وإن قلت: «أين»ه؟ فقد تقدم المكان وجوده؛ وإن
وقت؛ ولا يكون بها على التضاد؛ فهو باطن في ظهوره ظاهر في
تهجم عليه الظنون» ولا تتغير صفاته» ولا تتبدل أسماؤه؛ لم يزل
بكل شيء عليم وهو السميع البصيرة”".
٠ - الحق تعالى عن الأين والمكان؛ وتفرد عن الوقت والزمان»
عن إدراك العيون» وعمّا تحيط به أوهام الظنون؛ تفرد عن الخلق
السبيل إليه؟
4 - إن الله تبارك وتعالى وله الحمد ذات واحد؛ قائم بنفسة»
منفرد عن غيره بقدمه» متوحد عمن سواه بربوبيته؛ لا مازجه شيء»
ولا تتحرك ولا تسكن ولا تتنفس إلا وهو معك؛ فانظر كيف
حقء والعبد باطل» وإذا اجتمع الحتى والباطل فيضرب «ؤبالحق على
الباطل فيدغمه فإذا هو زاهق ولكم الويل مما تصفون»"".
1 - أمر بشهادة وحدانيته» ونهى عن وصف كنه هويته» وحرم
على القلوب الخوض في كيفيته» وأفحم الخواطر عن إدراك لاهوتيته؛
فسبحانه من عزيز يتجلّى لأحد من غير علة؛ ويستتر عن أحد من
ليس له درّاك» ولا لغيبه همّاك؛ له من الأسماء معناهاء والحروف
مجراهاء إذ الحروف مبدوعة؛ والأنفاس مصنوعة؛ والحروف قول
القائل تنرّه عن ذلك من الأحوال خُلْقَفُ رجع الوصف إلى الوصف؛
وعمي العقل عن الفه والفهم عن الدرك» والدرك عن الاستنباط؛
وذهاب نوره الغيبة [كذا].
8 - البادي من المكونات معروف بنفسه لهجوم العقل عليه
الست رك وا ولم يقل: دمن أناه؟ فتهجم العقول عليه حين
بدأ معوّفاً؛ فلذلك انفرد عن العقول» وتنزه عن التحصيل غير
قلوب أوليائه بشهود جلاله وجماله وبهائه» وكلّت المقاول عن شكر
وحارت العقول في نزوله وارتفاعه واستوائه؛ فقوم جحدوا وألحدواء
أنبتوها ولكن شبهوا وشكواء ولم يصب شاكلة الحق إلا من آمن
بالذات والصفات؛ وكفر باللات والآلات؛ ولازم التوحيد والتنويه»
وأثبت الصفة؛ ونفى التعطيل والتشبيه.
وكيف يُتصور الشبه بين القديم والمحدّث؟ ومن زعم أن الباري في
إجخايل في الأوهام؛ أو يدخل تحت الصفة والنعت فقد أشرك.
التوكل
١ حقيقة التوكل ترك التوكل؛ وهو أن يكون الله لهم حيث
٠" المتوكل رزقه من حيث لا يعلم بغير حساب؛ ولا يكون عليه
التوحيد
4 - [التوحيد] تمييز الحدّث عن القدم» ثم الإعراض عن الحدث؛
والإقبال على القدم» وهذا حشو التوحيد؛ وأما محضه فالفتاء بالققدم
عن الحدث؛ وأما حقيقة التوحيد فليس لأخد إليه سبيل إلا لرسول
٠ أول قدم في التوحيد فناء التفريد.
من عرف الحقيقة في التوحيد سقط عنه (لِع» و١كيف».
٠ من أسكرته أنوار التوحيد حجبته عن عبارة التجريد» بل من
أسكرته أنوار التجريد نطق عن حقائق التوحيد؛ لأن السكران هو
8 صفات البشرية لسان الحجة على ثبوت صفات الصمد؛
فقا