مكان بع أن الشبخ لم يدخله وقال الحافظ ابن حجر فى نكت ابن الصلاح : الأولى أن
بمثل لهذه الامارة بم رواه الببق فى المدخل بسنده الصحيح أنهم اختلفوا بحضور أحمد
ابن عبد الله الجويبارى فى سماع الحسن من أن هريرة؛ فروى لحم بسنده إلى اللي
صل الله عليه وسلم : مع الحسن من أن هريرة ؛ قلت : إنما عرف كذب هذا الحديث
بحبث لايقبل اتأويل ؛ وبلتحق به مايدفعه الحس والمشاهدة أو العادة . وكنافاته لدلالة
أن يكون سقط من المروى على بعض رواته ماتزول به المنافاة كحديث : لابيق على ظبر
الأرض بعد مائة سنة نفس منفوسة . فإنه سقط علراو, من » قال الحافظ ابن
حجر : وتقييد السنة بالمتواترة احتراز عن غير المتواترة فقد أخطأ من حكم بالوضع
بمجرد مخالفة السنة مطلقا ؛ وقد أكثر من ذلك الجوزقانى فى كتاب الأباطيل . وهذا
نما يتاتى حيث لمكن الججع بوجه من الوجوه ؛ أما مع إمكان اجمع فلا . وقال الشيخ
تت الدين ابن دقيق العيد مشيراً إلى هذه الأمارة : وكثيرا ما يحكدون بالوضع باعتبار
«زاولة() ألفاظ التوصل لله علبه وسلم هيئة نفسانية وملكة قوية يعرفون بها مايجوز أن
يكون من ألفاظ النبوة ومالايجوزءكا سثل بعضهم كيف تعرف أن الشيخ كذاب؟ قال إذا
بخير أب حميد أو أن أسيذ عن رسول القه صل الله عليه وس أنه قال , إذا سمعتم الحديف
ويقوله صل الله عليه وسلم « ماحدثم عى مما تتكرونه فلا تأخذوا به فإى لا أفول المشكر
ولست من أهله , واه ابن الجوزى + وعن الربيع بن خثم التابى الجليل أنه قال : إن
الحديث ضوءاً كضوء النهاز يعرفه وظلبة كظلبة اللبل تتكره ؛ ومن أنراع هذه الأمارة
أن يكون الحديك خبزاً عن أ جم تتوفر الدواعى على نقله بحضرة الج الففين ثم
به واحد (ومنها) ركة لفظه ومعناه , قال لحافظ ابن حجر : والمدار على ركة المعنى في
والركة ترجع إلى الرداءة فيينها وبين مقاصد الدين مباينة » وركة اللفظ وحدها لاتدل على
ذلك لاحمال أن يكون الراوى رواه بلمعنى فعير بالفاظ غير فنصيحة من غير أن يخل
قال شيخ شيوخنا البرهان البقاعى : وما برجع إلى ركة المعنى الإفراط . بالوعيد الشديد +
على الآ الصغير أو بالوغد العظيم على الفعل اليسير + وهذا كثير فى حديث القضاص +
قال ابن الجوذى : وى الاستحى من وضع أقوام وضعوا : من صل كذا فله سبعون دارا
جارية » وإنكانت القدرة لاتعجز ولكن هذا نخليط قبيح ؛ وكذلك يقولون : من صام
الأعنال زومنها) ماذكره الإمام نغرالدين الرازى أن بروى الخبر فىزمن قد استقرئت فيه
الأخبار ودونت فيفتش عنه فلا يوجد فى صدور الرجال ولا فى بطون الكتب فأما فى
عصر الصحابة وما يقرب منه حيلم تكن الأخبار استقرئت فإنه يجوز أن يروى أحدم
مااليس عند غيره » قال الحافظ العلاثى : وهذا إنما يقوم به أى عنه الحافظ
الدارقطى » لان المآخذ الى حك بها غالبا على الحديث بأنه موضوع إنما هى جمع الطرق
والاطلاع على غالب المروى فى البلدان المتنائية بحيث يعرف بذلك ماهو من حديث
الذين ذكرمم وأضرابم إذا قال أحدم فى حديث لا أعرفه أولا أصل لهكنى ذلك فى
الحم عليه بالوضع ولق أعل (قال) السيوطى فى شرح التقريب : ومن الأمارات كرث
الراوى رافضيا والحديث فى فضائل أهل البيت ( قات ) أو فى ذم من حارهم » وذكر
بعض شيوخى أنه روى عن شرخه الحافظ امحدث البرهان الناجى بالنون أن من أمارات
الموضوع أن يكون فيه :وأعطى ثواب في أو الييين ونح رهما وأقه تعالى أعلم (وهل) يبت
بأنه لايسل به ؛ وحكم الموضوع أن تحرم روايته فى أى منى كان بسند أوغيرء مع
العلم بحاله إلا مقرونا بالإعلام بأنه موضوع ؛ وكذا مع الظن لقوله صلى الله عليه وسلم
« من حدث عى بحديث يرى أنه كنب فهو أحد الكاذبين . رواء مس ؛ وقوله برى هو
بم الياء بمعنى يظن » ولى الكاذبين راويتان فتح الموحدة على إرادة التفنية وكسرها على
[فصل] قال الحافظ ابن كثير : حكى عن بعض المتكلمين إنكار وقوع الوضع بالكلية
وهذا القائل ما لاوجود له أو هو فى غابة البعد عن مارسة الصلوم الشرعية وقد حاول
كان هذا صحيحا فسيقع الكذب عليه لاحال ؛ وإن كا نكذبا فقد حصل المطلوب ؛ وأجيب
ماذكر ؛ وهذا القول والاستدلال عليه والجواب عنه من أضعف الأشياء عند أئمة
الحديث وحفاظهم الذي نكانوا يتخلمون من حفظ الصحاح ويحفظون أثالها وأضمافها
من المكيوبات خشية أن تروج عليهم أو على أحد من الناس .
() هذا الحديث مما بحث عنه فم يوجدكا نبه عليه الجلال امحل فى شرح جمع. الجوامع
[فصل ] صح() عن رسول اقه صلى الله عليه وسلم أنه قال من كذب على متعمدا
فليفبواً مقعده من الثار » قال ابن الجوزى رواه من الصحابة ثمانية وقسعون نفسا مهم
العشرة المبشرة وابن مسعود وصبيب وعمار بن ياسر ومصاذ بن جبل وعقبة بن عاص
والمقداد بن الأسود وسلمان الفارمى وعبد الله بن عمر بن الخطاب وحمرو بن عبسة
وحذيفة بن اليان وحذيفة بن أسيد وجابر بن سمرة وجابر بن عابس (0) العبدى
وعبدالله بن مرو بن العاص وسفينة والمغيرة بن شغبة وعحران بن الحصين وأبوهريرة
والبراء بن عازب وزيد بن ثابت وزيد بن أرقم وسلة بن الأكرع ورافع بن خديج
ابن حيدة والسائب بن يزيد وحمرو بن عوف المزنى وأسامة بززيد وحروين مرةالجهنى
وبريدة بن الحصيب وجهجاه الغفارى وجندع بن ضمرة الأنصارى وأب وكبدة الأنمارى
وداثلة بن الأسقع وعبد الله بن الزبير وقيس بن سعد بن عبادة وعبد الله بن أن أو
الأشعرى وأبو مونى الفافق وعبد القه بن يزيد الخطمى وأبو قرضافة جندرة بن خيشنة
عرفطة وطارق بن الأشيم والدأى مالك الأشجى ومحرر بن الحق ونيط بن شريط
وكعب بن قطبة ويعلى بن مرة ومرة اللهزى والعرس بن عميرة وسليان بن صرد ويزيد
زغب الإيادى وعفانن بن حبيب وعبد الله بن جراد والمنقع
ابن أسد وعبد الله
ابن الحصين
)١( التعبير بصح فيه قصور لآن الحديث متوائر والتواتر أخص من الصحة ومن التساهل
الصريح قول على القارى فى أول موضوعاته الكبرى : ثم مما توائر عه عليه السلام معتى
وكاد أن بتواتر مبنى حديث من كذب عل متعمدا فليقبواً مقعده من الثار اتبى إن
الحديثكا هو معلوم عند المحدثين متواتر معنى ومبنى +
(©) كذا فى نسخة الموضوعات لابن الجوزى وكذا هو بخط الحافظ يوسنف بن ليل ووقع
دواية الطبراى جابر بن حابس بالحاء ولهذالم برجح الحافظ فى الإصابة أحد القولين
بل ذكرغما عىالترديد +
قأيىر ميمون الأزدى ورجل من أسلم صحانى ورجل آنخر مان وعائشة أم المؤمنن
وحفصة أم المؤمنين وأم أيمن حاضنة رسول الله صل اقه عليه وسلٍ ؛ أسند ابن الجوذى
أحاديث هؤلاء ثم قال ورواه أيضا أبو بكرة وسهل بن الحنظلية ومعاذين أنس وأبو هند
الدارى وسبل بن سعد ومالك بن عتاهية وسبرة بن معبد وحبيب بن حبان (1) وخولة
بنت حكم ولم يتهبً لنا ذكر الإسناد عنهم انتهى ؛ وذكر النووى فى مقدمة شرح مسلعن
بعضهم :أن عدة من رواه من الصحابة مائنان , قال الحافظ العراق : وأنا أستبعد وقوع
ذلك ؛ وقد جمع الحافظ أب والحجاج الدمشى طرقه فبلغ بها مائة
الجوزى عن انى بكر محمد بن أحمد بن عبد الوهاب الاسفرابيى أنه قال : ليس فى الدنيا
حديث اجتمع عليه العشرة غيره ؛ قال الحافظ زين الدين العراق : ولي كذاك فقد ذكر
الحاكم والبيق أن حديث رفع اليدين فى الصلاة رواه العشرة وقالا : لين حديث رواه
العشرة غيره » وذكر أبو القاسم بن منده أن حديث المسح على الخفين رواه العشرةأيضا
[فصل] قال السيف أحمد بن أى المجد : أطلق ابن الجوزى الوضع على أحادي كلام
بعض الناس فى رواتهاكقوله فلان ضعيف أوليس بالقوى ونحوهما؛ وليس ذلك الحديث
ما يشهد القلب يطلانه ولافيه مخالفة لكناب ولاسنة ولا اجماع ولايبكره عقل ولانقل
ولاحجة معه لوضعه سو ىكلام ذلك الرجل فى رواته ؛ وهذا عدوانو مجازفة
شيو خنا العلامة امحدث شمسالدين السخارى فى شرح التقريب ؛ وقال عقبه : بل مجرد اتهام
الراوىبالكذب مع تفرده لايسوغ الحكم بالوضع واذا جعله شيخنا يعنى الحافظ | بن حجر
نوا مستقلا وسماء المتزوك وفسره بأن يرويه من يتهم بالكذب ولايعرف ذلك الحديك
وإن لم يظهر وقوعه منه فى الحديث وهودون الأول انتهى؛وخرج بقوله من يتهم بالكذب
)١( حبيب بن حبان أرحيان بالتحتانية هو أبو دمثة بكر الراء وسكون المي تقدم ذكره فى
جلة رواة هذا الحديك .
الوضاعون أصناف
الاستخفاف بالدين والتلبيس على المسلدين ؛كعبد الكريم بن أنى العوجاء وححمد بن سعيد
المصلوب والحارث الكذاب الذى ادعىالنبوة فى زمن عبدالملك بن مروان؛ والمغيرة بن
سعيد الكوفى ؛ حنى قال حماد بن زيد : وضعت الزنادقة علىالنى صلالقه عليه وس أربعة
عش ألف حديث رواه العقيل » وقال ابن عدى : لما أخذ ابن أ العرجاء وأنى به حدين
سلبيان بن على فأمربضرب عنقه قال : والله لقد وضعت فيكم أربعة آلاف حديث أحرم
فها الحلال وأحل فها الحرام قال ابن الجوزى : وقد كان من هؤلاء من يتنفل الشيخ
( الصنف الثانى ) أحاب الأهواء والبدع وضعوا أحاديث نصرةلمذاههم أو ثلبا
خالفهم ؛ روى ابن أنى حائم فى مقدمة "كتاب الجرح والتعديل شيخ من الخوارج أنه
وقال الحاكم أبو عبد الله :كان مد بن القاسم الطالقانى من رؤساء المرجثة يضع الحديث
على مذههم ؛ وحكى ابن عدى أن محمد بن شجاع الثلج بالمثاثة وال ك6؛ يضع الأحاديك
العداوة المذهبية » وقال أبوالعياس القرطبى صاحب المفهم : استجازبعض فقهاء أهل الرأى
نسبة الحكم الذى دل عليه القياس إلى رسول القه صل القه عليه وس نسبة قولية فيقول
فى ذلك : قال رسول الله صل الله علية وسلم كذا ولهذا ترى كتهم مشحونة بأحاديث
تشبد «تونها بأنها موضوعة لانها قشبه فتاوى الفقهاء ولأنهم لا بقيمون لا سنداً .
إن أحدم ليسبر عامة ليله فى وضع الحدي كأ البخترى وهب بن وهب القاضىوسليان
أبن حبان فى مقدمة كتابه الضعفاء والمجروحين .
( الصنف الرابع ) قوم يفسبون إلى الزهد ملهم التدين النائىء عن الجبل على وضع
أحاديث فى الترغيب والترهيب ليحثوا الناس بزعمهم على الخير وبزج روم عنالشر ؛ وقد
جوز ذلك الكرامية وكذا بعض المتصوفةك قال الحافظ ابن حجر ؛ قال حجة الاسلام
انق الصدق مندوحة عن الكمذب وفيا ذكراقه ورسوله
صل الله عليه وسلم غنية عن الاختراع فالوعظ ؛ وقال شيخ الاسلام النووى : خالفوا
فى ذلك إجماع المسلدين الذين يعد بهم على تحريم تعمد الكذب على رسول اله صلى الله
بالغ الديخ أبو مد الجوبى فكفر به زقات ) ونقل الحافظ عماد الدين ير عن أنى
الذهى فى كناب الكبائر له : ولاريب أن تعمد الكذب على اله تعالى ورسول الله صلى
الله عليه وسلم فى تحريم خلال أو تحليل حرام كفر محض وإنما الشأن فى الكنب عليهما
فى ماسوى ذلك والله أعلم ؛ ولا يلتفت إلى ما تعاقوا به من الشبه الباطلة فى تأويل هذا
الحديث من أنه إنما ورد فى رجل معين ذهب إلى قوم وادعى أنه رسول رسوذالله صلى
فأمر بقئله وقال()هذا ؛ أو أنه فى حت من كذب عليه شيئا يقصد بهعيبه أو شين الإسلام
على متعمدا فليقبوأ مقعده بينعبنى جهني» قال : فش ذلك على أصحا به حى عرف وجوهم
)١( دداء الطيراقى فى الاوسط من حديث عبدالقهين عمرو وفيه أنه بمث أبا بكر وعبر ليقتلاه
ابن عدى فى السكامل عن بريدة قال كان حى من بنى ليث على ميل من المديئة وكان دجل
خطب منهم فى الجاهلية فم بزوجوه فأنام وعليه حلة فقسال إن رسول الله صل الله عليه
وسلكاق هذه وأمرى أن أحك فى أموالك ودمائع ثم نزل على تلك المرأة الى كان
خطبها فأرسل القوم إلى رسول الله يَكهِ فقال : كذب عدو الله . ثم أرسل رجلا فقال
لغرفه بالنار فذلك قول رسول الله يك : من كذب على متعمداً ؛ الحديث +
وقالوا يارسول الله قلت هذا ونحن تسمع منك الحديك فزيد ونتقص ونقدم وتؤخر
فقال :م أعنذلك ولكنعنيت من كذب على بر يدعيى وشين الإسلام » أو : أنه إذاكان
الكذب فى الترغيب والترهيب فهو كذب الت صلاقه عليه وسل لاعليه أو : أنه وردق
بعض طرق الحديث من كذب على متعمداً لبضل به الناس فليتبوأ مقعده من النار ؛ تحمل
وبتقدير ثبوته فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السب ؛ وعن الثانية بأن الحديث باطل
كا قاله الحاكم وفى اسناده عمد بن الفضل بن عطية اتفقوا على تكذيبه ؛ وقال صالح جزرة
كان يضع الحديث ؛ وعن الثالئة أنه كذب عليه و وضع الاحكام فان المندوب قسم منها
وفى الإخبارعنالله عز وجل فى الوعد عل ذلك العمل بذلك الثواب» وعن الرابعةباتفاق
نم الحديث عل أنزبادة : ليعضل به الناس ضعيفة ؛ و بتقديرصحتها لا تعلق لهم بها لان اللام
فى قوله ليضل لام العاقبة لا . لام التعليل أو هى للتأ كد ولا مفهوم لها وعل هذين الوجبين
خرج قوله تعالى : و فن أظل ممن افقرى على القه كذبا ليضل الناس بغير ع » لآن افقراء
الكذب عل الله محرم مطلقا سواء قصد به الإضلال أم لا
(الصنف الخامس) أصحاب الاغراض الدنيوية كالقصاص والشحاذينو أ حاب الامراء
وأمثلة ذلك كثيرة (فن) أمثلة الأول ماأورده ابن الجوزى فى مقدمة كتابه قال :صنف
يدى أببهما على بن أبى طالب رنى الله عنه , فقال معت رسول الله صل اقه عليه وسلم
يقولححرين الخطاب نورفى الاسلامسراجلأهل الجنة, فرجما دثاه ندعابدواة وقرطاس
وكتب فيه : يسم القه الرحمن الرحيم حدثى سيدا شباب أهل الجنة عن أيهما المرتضى عن
جدا اعطق أن قال ؛ عبر نور فى الاسلام سراج الاهل الجنة » وأوصى أن يجعل فى
أبوهما وصدق رسول اقه صل اقه عليه وسلم ؛ عمر نور الاسلاء وسراج أهل الجنة
أحمد بنحنبل وبحي بن معين فى مسجد الرصافة فقام بين أيديهم قاص فقال حدثنا أحمدين
حنبلويحى بن معين قالا حدثنا عبدالرزاق عن معمر عن قنادة عن أنس قال قال رسول
ذهب وريشه منمرجان ؛ وأخذ فى قصة نحواً من عشرين ورقة ؛ جع ل أحمدين حنيل بنظر
بيده تعال , لجاء متوعما لنوالفقال له بحى : من حدثك بهذا الحديث؟ قال أحمد بن حنبل
وبحى بن معين ؛ فقال أنا بحى بن مين وهذا أحمد بن حنبل ما سممنا بهذا قط فى حديك
رسول الله صل الله عليه وس ؛ فقال :ل أزل أسمع أن بحى بن معين أحمق ما تحققته إلأ
الساعةكأن ليس فى الدنا بحى بن معين وأحمد بن حنبل غير ؛ قدكتبت عن سبعة عثر
أحمد بنحنبل وبحي بنممين ؛ فوضع أحمد كه على وجبه وقال دعه يقو. فقام كالمستهزىء
الذهى فى الميزان فىترجةبراهم بن عبدالواحد البكرى :فقال لا أدرى من ذا أنى بحكاية
متكرة أخاف أن تكون من وضعه فذكر الحكاية المذكورة والله تعالى أعل (ومن) أملته
أيضامارواه ابن حبان أيضا فىمقدمة كتاب الضعفاء والمجروحين عنمؤمل بن إهاب قال
قامرجل يسأل الناس فل يعط شيئا فقال : حدثنا يزيد بن هرون عن شريك عن مغيرة عن
أكبر القه أكر ثم م فذكر ذلك ليزيد بن هرون فقا دكذب على الخبيك ما سمعت هذا
وهى : أنه دخل على المبدى وكان المهدى بحب الحام ويلعب با فإذا قدامه مام فقيل له
)١( فى فسخة : ما داه ابنحبان فى مقدم ةكتاب الضمفاء والمجروحين . قال : أخبر نا [براهم
بعد قليل وإن كان ابن الجوزى قد روي هذه الحكابة أيضا بإسناده في كتاب الذكر
والدعاء من الموضوعات ٠