ضر ني ؛ ولا يرفيرا أصوانهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة
يظهروا النيران معهم » ولا يشتروا من الرقيق ماجرت فيه سهام المسأمين +
أهل المماندة والشقاق © +
ول الربيسع بن ثعلب : حدثنا بحبى بن عقبة بن أي الموُزار ؛ عن
سفيان الثوري » والوليد بن نوح » واليسرى بن مصرف يذكرون عن طلحة
أبن مصرف ؛ عن مسروق ؛ عن عبد الرحن بن غم قل : كَثَبت !"
لعمر بن الخطاب رشي الله عنه حين صالح نصارى أهل الشام :د سم الله
الرحمن الرحم ؛ هذا كتاب لعبد الله عمر أمير المؤمنين من نصارى مدينة
ابن غنم هو الذي كنب مباشرة إلى عبر حبنسالع نصارىأهل الشام . وبلاحظ في هذهالرواة
كله ان عبد الرحمن يصوغ دروط التمارى في كتاب لعمر ؛ فقد افتئع العبد
كتاب لعبد الله حمر أمير المؤمني من نصارى مدينة كذا وكذا 6
بقولة +8
ولا بعنا إلا أن تبدي استغرابنا من اشتراط الفلوبين على الغالب مابر تضوله منشروط
وشهرة هذه الشروط تفن عن إسنادها”! الأمة تلقوها بالقبول
)١( عبارة ( من نصارى مدينة كذا وكذا ) تنقي ضوءا على ألوان من التناض
الصارخ الذي يبدو بكل وضوح بين العهد العام اللتروط من عمر على أهل الشام “أوالمشروط
وسور مدينتهم وكتاسيم وأرحائم » فتوح اللدات( لاذري ) 1١ .
فأن عبارة هذين العهدين الحامين - مما فيا من سماحة الإسلام ويسره في
كته : أهو عبد الرححن بن غنم أم متام باسم التصارى 3 وحول الذي وجه الكتاب إليه +
أهرعمر آم أبو عبيدة أم سواها 2 وحول المكنوب ننه : أفيه التمرشض الثم الذي افلم
(») فارت هذه الروابة برواية الأبشيبي في ( المستطرف 0/1 17) :د آلا نحدث في
ما كان منيا تنطأً في خطط المسلين في ليل ولا في ثبار ٠ وأن توسع أبوابيا ار
ابن الب
(*) من السجيب أن يقول الال السلفى الكبيد ابن الوفي موضوع خطيٍ كبذا الوضوع
دليل الصحة ؟ ومن الذي يسوتغ قنطاء - حت المففين منهم- أن يستفنوا عن إسناد الروابات
ألسنتهم وفي كتنهم » وقد أننذها بعده اطلقاء » وعماوا بموجها ٠
فذكر أب القاسم الطبري من حديث أحمد بن بحيى الاواني حدثنا
عبيد بن جياد ؛ حدثنا عطاء بن مس الحلبي ؛ عن صا المرادي عن عبد خير
قل : رأيت علي صلىالعصر قف أهل نجران صفضين » فناوله رجل منهم
والله خطي بيدي وإملاء رسول الله . فقالوا : ا أمير المؤمتين » أعطنا
وذكر ابن المبارك عن إماعيلين أيخاد + عن الشعي : أن علياً رضي الله
عنه قل لأهل نجران : إن عر كات رشيد الأس ء وان أغير شيئاً صنعه
عمر ! وقال الشمي : قال علي" حين قدم الكوفة : ما جثت لأحل عقدة
ات على حدتمبير ابنالفي - اشتهر
لتوائر الفول ببا في مواطن متلفة عدا هذا الموطن لحاس يذه الشروط - لا
ولاكان ثة ال لإذكار شبرة هذه الحفائق وتلقي الامة لها بالقبول +
> )60+ ققرت الاتموال ( لأ عبيد سمه رقم )١(
وقد تضمن كتاب مر رفي لله عنه هذا جلا ٠ رت الم تدور على
سئة فقول 0 :
الفصل الأول : في أحكام البيع والكنائس والصوامع وما يتعلق بذلك .
الفصل الثاني : في أحكام ضيافنهم المارة بهم وما يتعلق بها +
الفصل الثالث : فيا يتعلق بضرر المسامين والاسلام +
الفصل الرابع : فيا يتعاق لباسهم وممييزمم عن المسلين في المركب
واظباس وغيره »
)١( المفروض في هذه التصول السنة أنها مى تم شرحبا تم الجواب ؛ وواضع أن كتاب
( أحام أهزالدمة ) يتم بام هذا الجراب : فإن هذا الكتاب كه فائم - م جر شالعادة فيأكثر
تصانيف ابن الي وغيده «ن علاء عمره - على سؤال وجواب , أواستفتاء وإقناء -
وقد لاحظ النارىء - منذ الصفحة الأول لهذا الكتاب - أنه بد:
على أهلالذمة ...» الخ... ثم لاحظ الفارىء بعد ذلك أن ابنالقم أشار سن *» - 6 ذكرظا
ماتضيئه كتاب حمر من وجل الإبنم فال - أن هذا الامام السلقي الكبير بالجوهر ولم
يتقيد بالشكل : فقد اشيم النول على حدة فيكل موضوع دن موضوعات الفدول الثة اي
يدود علا كتاب مجر . الكنه قدم فييا وآخر , فجعل مثلا الفمل لي لاسا والخامس
والسادس رابا , غيد ناس في واحد من هذه الفصول بط الجزئيات
- لاستبدانا بقصوله الثة حول شروط مجر أبواباً سثة » لتدخل ف يكل باب منها
0 عشراتالفصول الصغيرة الي أسبب فيبا ان الفيم ماشاء له الاسباب +
بقينا سبيت أمانقوورعاً - إبواب
مشر وح أدق شرح وأوفاء . وليذكر
يم بشرح هذه الشروط لولا إفاضة ابن القم في
بصيفة سؤال :
ينبي أن
أدلة الفصل الأخير
الفصل الخامس : فيا يتعلق بإظهار المشكر من أفمالهموأقوالهم مما أنهو
الفصل السادس : في أص مماملنهم للمسامين بالشركة ونحوها .
الفصل الأول
في أحكام البيع والكنائس
قل تمالى : د وأن المسإجد لله فلا تدعوا مم ال أحناء ؛ وقل :د في
قل الزجّاج : < تأويل هذا : لولا دنم الله الناس بمضهم ببعض لخدم - في
وفي زمن جد المساجد » , 99
دقل الأزهري : 3 أخبر الله سبحانه أنه لولا دق بعض الناس عن
فبدأ بذكر الصوامم والبيم لأن صادات مر تقدم من
وأصحابهم كانت فيها قبل أزول القرآن ؛ ورت المساجد
اء بني إسرائيل
وقال ابن زيد : 3 الصاوات صاوات أهل الاسلام تتطم إذا دخل عليم
العدو » . قل الأخفش ”" : « وعلى هذا القول ؛ الصاوات لا لهدم » والكن
ول أبو عبيدة « إن يمني مواضع الصادات» .
ول الحسن : 3 يدفم عن مصلبات أهل الدمة بالؤمنين »" . وعلى هذا
القول لا يحتاج إلى التقدير الذي قدره أصحاب القول الأول ؛ وهذا ظاهر
المفظ » ولا إشكال فيه بوجه : فإن الآية دلت على الواقع » + تمل على كون
هذه الأمكنة غير المساجد محبو ب ل » لكنه أخير أنه لولا دقع
الناى بعضيم يبعض لهدمت هذه الأمكنة التي كانت محبوبة له قبل الإملام
وهذا القول هو الراجح إن شاء الله تمالى » وهو مذهب ابن عباس في
الآية . قل ابن أي حاتم في تنسيره : حدثنا أبو سعيد الأشج ؛ حدثنا عبيد
)١( في الأمل (اغش)
(*) هو الحافظ ماحب المنند عبيد الله بن موسى المَبّسي - بالياء الموحدة التحتية -
مولاهم؛ أبوعمد الكوفي. روىعن ابن جريج رهشام بن عروة والثوري وخلق *وروى <
رضي الله علهها : 3 لبدست صوامع" ودع » قل: الصوامع الني يكون فيها
الرهبان » والبيع مساجد البهود » و [ال] صاوات كنائس النصارى» والمساجد
مساجد المسلمين + قال ابن أبي حاتم أخبرنا الأشج ؛ ثنا حفص بن غياث +
كان بشرك به ! و
: إن الله بحب أن يذكر ولو من كافر !
وفي تفسيرشيبان عنقنادة: الصوامع للصايئين » والبيع للنصارى:والصاوات
لليهود » والمساجد المسامين!" .
وقد تضمن الشرط ذكر الدبر والقلاية والكنيسة والصومعة » فأما الدير
فلتصارى خاصة بينوت للرهبان خارج البلا ء بجتممون فيه للرهبانية والتفرد
الدبر أن الدبر يجنممون فيه والقلاية لأتكون إلا اواحد ينفرد بنفسه ؛ ولأيكون
لهاباب بل فيهال" طاقة يتناول منها طعامه وشرابه ومايحتاج
فبي كالقلاية تكون للراهب وحده . قال الأزهري : الصومعة
إليه. وأماالصومعة
من البناء ميت
الأفوال بالصواب قول من قال : ممنى ذلك : لهدامت موامع الرهياث م وبيع التصادى +
صوممة لتلطف أعلاها. يقال : صمع الثريدة إذا رفع رأسها وحددة وقسى !©
حاد !ا" الفطنة . ومنهم من فرق بين الصودمة والقلاية.يأن القلاية كونمنةطعة
في فلاة من الأرض» والصوممة تكون على الطرق . وأما البيع فجمع بيعةبوأهل
اللغة والتفسير على أنها متعبٌّد النصارى إلا ما حكيناء عن ابن عباس أنه قال:
«البيع مساجد البهود » . وأما الكنائى تجبع كنيسة » وهي لأهل
بيت المدراس الذييتدارسون فيه الما" دوي الحديث أن + رسول الله كَل
دخل على اليهود بيت مدراسهم » » وفيه أيضا قول أنى : د كأنهم اليهود
حين خرجوا من فهرم » . وحك هذه الأمكنة كلا حك الكنيسة وبا
التنبيه علها .
البلادالتي تفرق فيهاا*' أهل الذمة والعهد ثلاث أقسام : أحدها بلاد أ نشاها
المسلمون في الابسلام» الثاني بلاد أنشثت قبل الاسلام #فتتحها الممامون
عنوة وملكوا أرضها وساكنيها » الثالث يلاد أنشئت قبل الإسلام وفتجبا
(0) في الأمل (قرما) .
فأنا القسم الأول فبو مثل البصرة والكوفة وواسط وبغداد والقاهرة :8
أما البصرة والكوفة فأ نشثتالا" فيخلافة عمر بن الطاب رضو الله تنه قاليزيد
وكان المسامون قد غزوا من قبل البحر » وفتحوا الأهواز وكابل وطبرستان »
ب,أمي المونين إني صررت بمكاندوندجلة به بادية يقال لها الخثر يب 9" ويقال
للارض د البصرة » وينها وبين دجلة فرسخ فيه خليج بجري فيه الماء
وأأجمة (0) ع )ؤ
() في الأصل ( داجة )-
(+) في الأصل (عروات) بالعين والراء المبملتيث ٠
المازني » أبو عبد الل , صحاني جليل شد بدراً + له أربعة أحاديث انفرد له ملم بحديث +
اروى عنه خالد بن مير وشويش أبو الرفاد » قال ابن سعد ؛ هاجر إلى الحبثة م وأسلم بعد
(*) هووسيف بن محرو الأسدي الكوني + صاحب كناب « الردة » . روى عن جابر